هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سوسن أبو حمدة تكتب: لا يزال المسرح يقطر دما والكل يتابع ويتنقل ببصره بين فنون القتل على مسارح فلسطين عموما وغزة خصوصا، نتابع بانبهار فن القصف اللعين، وبدهشة أكبر فن الحصار والتجويع، وبذهول فن التهجير والإذلال والتعذيب
حمزة زوبع يكتب: مر شهران ونيف ولم يتحرك العرب دفاعا عن فلسطين، ويبدو لي وأنا كلي يقين مع الأسف أنهم لن يفعلوا حتى وإن امتلكوا القدرات التي تمكنهم من ذلك، فليست لديهم الرغبة. فحب فلسطين وحب الصهاينة لا يجتمعان في قلب واحد أبدا، وجماعتنا قد ماتوا عشقا في هوى الصهاينة
محمود النجار يكتب: كل ما أتمناه أن نصل إلى درجة من الوعي والإنجاز الذي يصب في صالح القضية وأبناء شعبنا الصابر الصامد في قطاع غزة والضفة الغربية التي تتعرض يوميا للبطش والإجرام الصهيوني
أحمد عبد العزيز يكتب: لا أعرف دولة تقدمت وازدهرت، ووفرت احتياجات مواطنيها، وحققت لهم الرفاه والأمن، وصانت كرامتهم وإنسانيتهم، إلا وقد توفرت لدى إدارتها السياسية الإرادة والعزم على تحقيق ذلك، وهذا أمر لم تعرفه مصر منذ انقلاب يوليو 1952..
عوني بلال يكتب: شهدنا في الأسابيع الأولى بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر باحثين وجامِعيين -في قلب العالم الغربي- يخسرون مراكزهم بسبب رأي معلن عما جرى، ورأينا مقابلهم من تصرفوا بالزئبقية اللازمة وبما يخدم صعودهم على سلّم المهنة ويحفظ حظّهم في رحلة "النجاح"
نزار السهلي يكتب: هناك إصرار عربي بإرسال عجزٍ مخزٍ ومهين، ونازفٍ من أخلاقه وسياساته لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني، بمطالبة العالم بالتحرك وتحذيره، بينما أصابه شلل رباعي في مواجهة العدوان ونتائجه، فمؤشر الإبادة الجماعية يتطور ويتسع بشكل مرعب، لا يحتمل مجددا الزحف على البطون في استجداء سياسات إسرائيلية وغربية
وليد الهودلي يكتب: أهداف الجولة فهي تتلخّص في التعرّف على ما فعلته الذكرى في نفوس أصحابها، وهل ما زالت مجرّد فكرة وذكرى أم أنها قد أنتجت فعلا ونارا وثورة
علي إبراهيم يكتب: أذرع الاحتلال المتطرفة تحاول أن تفرض رؤيتها ومخططاتها، وأن تستفيد من العدوان على القطاع لتحقيق المزيد من المكاسب، إن من حيث استمرار الاقتحامات وما يترافق معها من أداءٍ للصلوات اليهوديّة العلنية وغيرها، أو من حيث فرض الارتباط ما بين العدوان على القطاع وبناء "المعبد" المزعوم، وتأبين عدد من جنود الاحتلال الذين قتلوا في غزة، بمراسم دينيّة داخل الأقصى
بحري العرفاوي يكتب: تأثير الثورة الإيرانية في الحركة الإسلامية التونسية كان على مستوى الأفكار والشعارات والروحية الثورية، وظل التمايز "المذهبي" على حاله، لم يحصل فيه تداخل أو اختراق. فتونس دولة مسلمة سنية مالكية
هشام عبد الحميد يكتب: من وجهة نظر المسرحية، فالبطل فيها هو الشعب المصري.
محمد ثابت يكتب: تتذكر النفس بعض هذه المعاني وهي تلمس "العنصرية" تتقافز -للأسف الشديد- في العالم ضد مدينة صابرة محتسبة كغزة، أو حتى في بلد مسلم اضطرت الملابسات السياسية مئات الآلاف للركون إليه.
قطب العربي يكتب: إعلان مصر أن ممر فيلادلفيا خط أحمر وإن جاء متأخرا زمانا ومكانا (كان ينبغي أن يكون الخط الأحمر هو خان يونس منذ بداية العدوان)، إلا أنه أصبح يمثل التزاما عسكريا في رقبة النظام أمام المصريين الذين أغضبتهم الانتهاكات الإسرائيلية السابقة للحدود المصرية منذ بدء العدوان على قطاع غزة
عقل صلاح يكتب: المقاومة لم تستسلم ولم تهزم في المعركة، وما زالت قادرة على الصمود، لكي تقوم إسرائيل بفرض شروط عليها للاستسلام، وعلى الرغم من قوة المقاومة إلا أنها طرحت ردودا معقولة وغير معقدة..
التجارب الديمقراطية خلال العقود الأربعة أظهرت أن ثمة تقاطعات بين النظامين الديمقراطي والتسلطي على مستوى الممارسة، فإذا كان المقصود بالنظام التسلطي انتزاع الذراع التنفيذية للسلطة عبر طرق غير ديمقراطية، فإن السلطة أو الذراع التنفيذية قد تستأثر بالحكم بطريقة استبدادية..
بين الوجود الذي يراها فيه الرئيس الأمريكي "جو بايدن" وبين رؤية العديد من الدول العربية لها كواقع اقتصادي وآخر سياسي، وهذا ما يدعم تكرار رؤية "بايدن" التاريخية إنها لو لم تكن موجودة فسيخلقها، وبالتالي "وجدت لتبقى"..