سياسة عربية

صحيفة مصرية: هذا المرض يمنع شفيق من الترشح ضد السيسي

ا ف ب- ارشيفية
ا ف ب- ارشيفية
أكدت صحيفة موالية لرئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، الخميس، أن المرشح الرئاسي الأسبق، الفريق أحمد شفيق مصاب بمرض يفقده القدرة على خوض الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في العام المقبل.

وزعمت الصحيفة أن "شفيق" مصاب بمرض الزهايمر.

ويأتي هذا الكشف في ظل انطباع يسود في الأوساط السياسية المصرية والعالمية، بأن "شفيق" هو الورقة التي ستستخدمها الإمارات، ومعها السعودية، في حال ازدادت الأزمات التي يتسبب بها السيسي، سواء على مستوى الداخل المصري، أو على مستوى التعاون معهما إقليميا، أو حتى على مستوى مصالحهما في مصر.

وقالت صحيفة "الدستور" المقربة من المخابرات المصرية، في عددها الصادر الخميس، إن الفريق "شفيق" فقد جزءا كبيرا من الذاكرة والقدرة على التركيز، وإنه يتلقى علاجا مكثفا؛ حتى يتمكن من الحديث في وسائل الإعلام.

وادعت "الدستور" أن دولا غربية سعت لعزل السيسي، وتوافقت على تولي رئيس الوزراء الأسبق في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك مرحلة انتقالية، لكن تحركات السيسي أفشلت الخطة، مشيرة إلى أن الواقعة جرت منذ شهور.

شفيق مصاب بالزهايمر

وفي البداية، شكَّك كاتب التقرير، رئيس تحرير الصحيفة، محمد الباز، المعروف بصلته الوثيقة بالأجهزة الأمنية المصرية، في لياقة أحمد شفيق السياسية، وقدرته على العمل، ومشروعه السياسي الذي يتحدث عنه كثيرا، مشيرا إلى اجتماعاته التي يعقدها في منفاه الاختياري بأبوظبي، حيث يلتقي مع شخصيات مصرية عديدة، يطرح عليهم نفسه، ويغريهم بمناصب قيادية في نظامه، بحسب وصفه.

 واستدرك الباز متسائلا: "لكننا نتحدث عن لياقته الصحية، وهل هو فعلا مؤهل صحيا ليخوض معركة الرئاسة من جديد؟".

وهنا شدّد الباز على تأكيد ما ذكره عن إصابة شفيق بالزهايمر، مؤكدا أن النفي في هذه الحالة لن يكون كافيا أبدا، وقال: "عرفنا حالته من أصدقائه، وليس عليه إلا أن يتقدم للشعب المصري بتقرير عن حالته الصحية، قبل أن نسمع منه حديثا مطولا ومملا ومعادا عن رغبته في خوض المعركة الانتخابية"، وفق وصفه.

أما إصابة شفيق بالزهايمر، فقد استقاها الباز مما حدث "في أحد فنادق الإمارات، "حيث دخل يمشي بصعوبة، وإحدى يديه ترتعش بشدة، وكانت المفاجأة أن هذا الشيخ الطاعن في السن هو نفسه شفيق، وكانت المفاجأة الثانية أن أحد الموجودين، ويعرف الفريق جيدا، قال لمن يجالسهم: الرجل أصيب بالزهايمر في الفترة الأخيرة، ويتلقى علاجا مكثفا؛ حتى يتمكن من الحديث في وسائل الإعلام".

"شرخ شرعية السيسي"

وعلق الباز بالقول: "تعجبت بشدة من إصراره (شفيق) على أن يظهر في الصورة لمرشح رئاسي محتمل في الانتخابات الرئاسية القادمة في 2018".

وأضاف أن أحمد شفيق، الذي يحمل على كتفيه 76 عاما، لم يدرك بعد 30 يونيو أن الصورة تغيرت تماما، وأنه أصبح ماضيا"، بحسب وصفه.

وكاشفا عن رؤية السيسي لشفيق كمنافس محتمل، ذكر الباز ما نُسب للأخير عن الانتخابات الرئاسية، من حديث "حاول من خلاله شرخ شرعية السيسي، بإشارات خفية إلى تزوير الانتخابات وتظبيطها"، حسبما قال.

شفيق "الانتقالي"

واتهم الباز شفيقا بأنه متورط في "تخطيط واضح للعودة مرة أخرى، ولو على جناح خصومه السابقين"، كاشفا أن توافقا تم خارج مصر اجتمعت عليه دول عربية وأوروبية، وبدعم أمريكي، على أنه لا استقرار في مصر إلا بإخراج عبدالفتاح السيسي ومحمد مرسي من المعادلة السياسية، وتجري انتخابات مبكرة، ويأتي رئيس جديد من خارج طرفي المواجهة، يكون قادرا ومقبولا منه أن يتصالح مع الإخوان المسلمين، وبذلك يعود الهدوء والاستقرار إلى مصر مرة أخرى".

وشدَّدت "الدستور" على أن الذين اجتمعوا على هذا التوافق وجدوا أن أحمد شفيق هو الوحيد الذى يمكن أن يكون مؤهلا للعب دور الرئيس الانتقالي؛ لأنه ينتمي إلى المؤسسة العسكرية، ما يعنى أن الجيش سيظل في الصورة، ولن يكون بعيدا عنها.

وادعى الباز أن المخطط كان بأن يتم إرهاق السيسي إلى أقصى درجة، وتأليب الناس ضده، من خلال الحرب الاقتصادية والإعلامية، حيث أرادوا له أن يفشل؛ حتى يكون هناك مبرر للمطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة، وفق قوله.

وأضاف أن شفيقا كان بطل هذ السيناريو، مستدركا: "فشلت هذه المحاولة، وتم وأد هذا السيناريو في مهده".

اتصالات بالقوى السياسية

ومنتقلا، درجة ثالثة، إلى اتهام شفيق بالانخراط في ترتيبات داخلية لخلافة السيسي، قال الباز إنه بدلا من أن يقتنع شفيق بأن الطريق أمامه أصبح مغلقا، حاول مرة أخرى أن يتصدر الصورة، ولم تكن اتصالاته بالقوى السياسية خلال الشهور الأخيرة إلا محاولة جديدة لإحياء سيناريو عودته إلى السلطة، لكن من باب الانتخابات الرئاسية المقبلة، مشيرا إلى أن "شفيق أنكر تماما أن يكون قد تواصل مع أحد".

لكن الباز ردَّ على إنكار شفيق، مستشهدا بشهادة إحدى مؤسسات حركة "تمرد"؛ إذ قالت إنه أكد لها أنه نازل إلى مصر قريبا، بعد تستيف كافة الأوراق والملفات، وأن رجاله في مصر يعملون بجد، وطلب منها أن تتواصل مع رجاله من أعضاء الحزب الوطني السابق، وأكد لها أنهم يدينون له بالولاء التام، حسبما ذكرت صحيفة "الدستور".
التعليقات (2)
منقول
الجمعة، 24-02-2017 04:41 ص
Raaef Elwishee Cairo University زيارة ميسي لمصر والنصر المبين ( الجزء الأول ) بقلم : رائف محمد الويشى الحمد لله خبطتنا تحت بطاطنا ، يا محلا تخطيط ضباطنا .. زيارة لاعب فريق برشلونة ميسي هذا الأسبوع والتي شحنت لها القيادة السياسية وإعلامها قد أتت أكلها وأصبحت مصر بفضل هذه الزيارة علي وشك الدخول في نادي الدول المتقدمة .. * زيارة ميسي التي كانت بغرض الترويج العلاجي لفيروس سي ستقنع العلامة اللواء عبد العاطي ( الرافض لجائزة نوبل ) لإدماج نظريته مع العلاج ، يعني حينها سنأخذ من الفقير آلامه ثم نعطيه صباع صحة ، ويمكن أيضا زيادة الخير خيرين بإلحاق نظرية الفريق شفيق بإعطاء المريض بونبوني ، هكذا يتم تحقيق الخطة السحرية التي كان وضعها قائدنا الملهم والتي كان شعارها : " مصر هتفضل أم الدنيا " .. * الزيارة ستحسن ميزان المدفوعات ، فبدلا من توحش الاستيراد البالغ 65 مليار دولار علي التصدير البالغ 20 مليار دولار ( بلغ ترتيبا في ديسمبر 2010 ما قيمته 54 مليار دولار للاستيراد ، 28 مليار دولار للتصدير ) ، وبدلا من هم الدين الخارجي الذي بلغ 75 مليار دولار ( كان 34 مليار دولار في ديسمبر 2010 ) والدين الداخلي الذي بلغ 3 تريليون جنيها ( كان 900 مليار في ديسمبر 2010 ) ، وبدلا من معدل التضخم البالغ 30 % طبقا لأرقام البنك المركزي ( يبلغ ضعف هذا الرقم طبقا لمراكز متخصصة ، وكان يبلغ 13 % في ديسمبر 2010 ) ، بدلا من هذا كله سيكون حجم التصدير أضعاف حجم الاستيراد ، وسيختفي الدين الخارجي والداخلي بقدرة قادر ، وسيصل معدل التضخم إلي كحكة كبيرة ، حينها سنلعب بالفلوس لعبا مشابها للعب ميسي في برشلونة ، وسيزيح العسكر الستار عن السر الذي قالوه لنا : " بكره تشوفوا مصر " .. إنه عهد ذاتي من القائد الملهم لقمان الحكيم حين قال لنا : " أنا عملت اللي عليّ يا مصريين " ، فعلا ! عملت فأوفيت ! ولم لا يا نابغة عصره ومرجع قرنه ؟! وأنت الذي دخلت سلك الإفتاء الديني في الأسبوع الماضي ! * الزيارة تثبت أن طعامنا هو الأول بمنطقة الشرق المتوسط والدليل هو أن ميسي تناوله ، المرضي الذين سيقفون بالطوابير الطويلة أمام السفارات المصرية انتظارا للتأشيرة سيتناولونه بالمراكز العلاجية لأن ميسي تناوله ، إنه أكبر رد علي من يدعي اختفاء الحمير والكلاب والقطط وغزو الفيروسات والسرطانات لطعامنا ، إنه تطبيق عملي لشعار " عمار يا مصر " الذي رفعه العسكر منذ عام 1952.. * الزيارة ستقنع المصريين في الخارج بتحويل الدولارات مرة أخري بعد أن قرروا المقاطعة ، كما ستقنع المستثمرين الذين هربوا من مصر بالعودة ، وستكون سببا في احتشاد السفن في الخليج والبحر للمرور من قناة السويس .. * الزيارة تثبت بجلاء أن قيادتنا الحكيمة لا غبار عليها ولا يمكن اتهامها بالعنصرية ، قائدنا الملهم وضع اللاعب أبو تريكة بقائمة الإرهاب لإيداعه في أحد السجون الإحدى عشر التي بناها في سنتين فقط من حكمه ، بينما استقبل اللاعب ميسي استقبال الفاتحين .. * الزيارة ستمكن أصحاب المعاشات من نيل أبسط حقوقهم ، سيتعدي معاش الطبيب البالغ الآن 1200 جنيها معاش نقيب المخلة بتاع الإعدادية البالغ 13 ألف جنيها .. * الزيارة ستعطينا الأمل في تحسين موقفنا مع صندوق النقد واسترداد كبريائنا ، سيجري هو وراءنا كي يستجدينا لأخذ الأموال بدلا من أن نجري نحن وراءه ونلحس المؤخرات .. * الزيارة لن تجعلنا في حاجة إلي تدليل السياح وزيادة كفاءة الخدمات المقدمة لهم ، هم سيكونون في حالة اندفاع كالنهر المتدفق لمصر ، لا حاجة بعد الآن إلي الخبراء الروس الذين يسيطرون علي المطارات المصرية لتأمينها .. * الزيارة ستحقق دعاية إيجابية عظيمة لمصر ، بدلا من التسريبات التي فضحت كبرياءنا في رز المنحوس والساعة التي اختفت من يد الموكوس ، لا حاجة للموكوس أن يبكي عند سؤال الأجهزة الأمنية له عن سبب اختفاء الساعة بعد أداء مهمتها حيث كان يردد لهم : هي آتية لا ريب فيها .. Like · Reply · Mark as spam · 2 · 4 hrs Raaef Elwishee Cairo University زيارة ميسي لمصر والنصر المبين ( الجزء الثاني والأخير ) * الزيارة ستجعلنا نسيطر علي جميع آثار العالم بدلا من السيطرة علي ثلثين منها فقط ، سيملأ ميسي هذا الثلث الأخير كي تكتمل السيطرة المصرية بالمطلق علي كل الآثار العالمية ، كي يكون نصرا مظفرا يضاف إلي صفحات النصر المجيدة لقائد الأمة الجنرال لقمان الحكيم ، هناك سار ميسي خطواته الأولي في مصر ، وهنا ترتر ميسي ترترات مركزة فتحول لون الصحراء من الأصفر إلي الأخضر ، وهنا زرط ميسي تزريطة بقوة 4 ريختر فأيقظت قوتها النائمين من غفلتهم وقرروا العمل ليل نهار وأضحوا يغنون : " دقت ساعة العمل الثوري " .. * زيارة ميسي لمصر التي كانت بغرض الترويج السياحي العلاجي لفيروس سي ستجعلنا نتعلم من فضحيتنا العالمية هذا الشهر ، فعندما قررت عائلة الفتاة المصرية إيمان التي تعاني من السمنة المفرطة علاجها في الهند وقف الشعب الهندي وجمع تبرعات علاجها ، إلا أن حكومتنا الكريمة جدا قررت أن تُحصّل شركة مصر للطيران مصاريف نقلها للهند من الأموال التي جمعها الشعب الهندي لعلاجها !! * الزيارة ستهزم الأعداء الذين أعلنوا الحرب علينا وأجبرونا علي شراء أسلحة كلفتنا بلايين الدولارات ، سيقوم الجنرال لقمان الحكيم ببيع تلك الأسلحة ، ومردودها سيوزع بالعدل علينا ، طبعا أصحاب الجنرال لقمان الذين تقاضوا ملايين الدولارات كعمولات سيرجعونها .. * الزيارة ستعلي من الهدف القومي وسيصل هذا الهدف بين ليلة وضحاها خبط لزق لقلوبنا ، لا حاجة بعد اليوم إلي سجادة حمراء يبلغ طولها أربعة كيلومترات ، ولا لطائرات رئاسية إضافية ، ولا حاجة لسيارات مصفحة إضافية لرئيس سيد قراراه .. * الزيارة هي أكبر دليل علي استقرار مصر ، هكذا تمكن الجنرال لقمان الحكيم من القضاء علي الإرهاب في خطوة واحدة ، وهذا رد بليغ علي إسرائيل التي انتهكت سيادتنا في سيناء منذ أيام ، لا حاجة بعد اليوم كي يعلن وزير الدفاع ليبرمان في 20 فبراير أن قواته الخاصة توغلت بسيناء وأطلقت النار علي إرهابي سيناء ، وقد تحلي الجنرال لقمان الحكيم بقول عبد الفتح القصري في فيلم ابن حميدو : " خلاص هتنزل المرة دي " .. * الزيارة ستقضي علي ملايين العاطلين من الجامعيين ، ستقنعهم أن أفضل وسيلة للعمل هي سلوك الدرب الميساوي بشراء كرة وتنطيطها لمدة ساعتين بعد كل وجبة في بير السلم ، تماما كما كان يفعل ميسي في صغره ، وحبة حبة والأمل حياتي .. * زيارة ميسي ستعيد الأمل لتنفيذ المشاريع التي قال أهل الشر عنها أنها " فنكوش " ، كمشروع الجنرال الحكيم ديليسبس ، ومشروع العاصمة الإدارية ، ومشروع المليون ونصف المليون فدان .. * الزيارة ستجعل إثيوبيا تذعن صاغرة عن حجز مياه النيل عنا ، ستتوافر المياه بثلاجاتنا ، سنسير في الطريق الذي سار فيه زعيمهنا الملهم الذي قضي عشر سنوات يتنفس تحت الماء بعد أن أنكرنا تلك النظرية التي وضعها نزار قباني وأثبتها هو في خطابه .. * الزيارة أرشدتنا إلي أسرع الطرق لبنوك الأوف شور السويسرية ، فبدلا من دفع 90 ألف دولار كمرتب شهري لسفيرنا بسويسرا لرعايته الرز الأخضر ، سنتمكن الزيارة من توفير هذا المبلغ ، ميسي وافق عن حمل أي مبالغ وتوصيلها بنفسه لسويسرا ، أوقفنا حقد سفيرنا في واشنطن الذي يتقاضي شهريا 60 ألف دولار ، لا تهافت بعد اليوم لبقية سفرائنا للعمل في سويسرا .. * الزيارة سترفع روح المصريين المعنوية ، كانوا زمان شربات والنكتة جلستهم ، ستنقذ الزيارة 20 مليون من المرضي النفسيين ، خاصة الربع الأسوأ فيهم ( 5 مليون ) والذي يعتبر طبيا عبارة عن قنابل موقوتة ، ستنهي مرضيْ السكري والضغط ، ستعيد كلاوي المصريين لتكون جديدة بعد أن أصبحت كالغربال ، ستفتح باب الأمل أمام 12 مليون عانس لأن حضور رجل فحل مثل ميسي إلي مصر سيدفع الرجال إلي رفع الشماريخ إلي عنان السماء ، سترجع 15 مليون مطلقة إلي بيوتهن لأن كل رجل من المطلقين سيحاول تقليد ميسي في تسجيل الأهداف ، حتي الـ 14 مليون أرملة ستتزوج ، حتي تلك النسبة من الشباب الذي يعاني من العجز الجنسي – الأعلي في العالم – ستشق طريقها إلي الزواج ..  * للأسف لن تصل إيجابيات تلك الزيارة العظيمة لميسي لبعض أهل الشر ، لن يسمع عنها المائة ألف معتقل كي يُعلنوا توبتهم علي ما فعلوا في حق الوطن ، كما حُرم منها أيضا أولئك الذين أطلقوا النيران من مدافعهم الثقيلة علي قواتنا الباسلة التي كانت تدافع عن حدودنا المقدسة بالميادين ، فدفعوا الثمن قتلا بعد أن رفضوا تسليم أسلحتهم لقوتنا البطلة.. * زيارة ميسي لمصر تعتبر رصاصة الرحمة للحاقدين علي العسكر ، أخرست وللأبد كل الذين قالوا إن البلد ماشيا خلف خلاف ومركوبة طول عمرها بين الحرامي الجاهل القاتل الميري ونظيره الميري ! وصدق رسول الله (ص) في حديثه : " لا تقوم الساعة حتي يكون أسعد الناس لكع ابن لكع " .. رائف محمد الويشى أمريكا
مصري
الجمعة، 24-02-2017 01:12 ص
وهكذا بدأ العسكر في تصفية الحسابات بينهم ، ولن يبقي في أخر الأمر إلا السيسي فقط ، كما فعل من قبله جمال عميل الموساد منذ ما قبل 1948 والذي انفرد بالسلطة وحتي موته عام 1970.