حول العالم

شيعة "مانشستر" يحيون ذكرى عاشوراء بـ"اللطم" (فيديو)

يحيي الشيعة سنويا ذكرى عاشوراء باللطم والتطبير- أرشيفية
يحيي الشيعة سنويا ذكرى عاشوراء باللطم والتطبير- أرشيفية
أحيا شيعة من جنسيات مختلفة ذكرى "عاشوراء" في مدينة مانشستر البريطانية، على شكل "مواكب حسينية" لم تخلُ من "اللطم والتطبير"، على مرأى من المارة والمواطنين الذي وثقوا المشاهد بعدسات أجهزتهم الخلوية.

في وقت سابق، نشرت صحيفة "مترو" البريطانية صورا وفيديو لجانب من احتفالات "اللطم والتطبير" الشيعية في الهند وأفغانستان، حيث قالت إن تلك الصور المروعة هي لعادات يقوم بها الشيعة لإظهار "الحزن" على استشهاد حفيد الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم).

ويشير التقرير إلى أن المسلمين في أنحاء العالم يحيون ذكرى عاشوراء (الشيعة منهم)، ولكنّ القليلين هم من يشاركون في طقوس "التطبير"، التي يعتبرها حتى بعض الشيعة مثيرة للجدل وتعطي صورة سيئة عنهم.



التعليقات (1)
عمر المناصير
الثلاثاء، 10-09-2019 03:57 م
التطبير واللطم وما يقوم به الشيعة عمل قبيح ومُقزز ومتخلف ورجعي ، حتى المجانين لا يمكن أن يقوموا به ، والإسلام ودين الله بريئون من هؤلاء ومن دينهم... والمشي على الجمر والنار هي طقوس وثنية من الهندوس والبوذيون وسكان جزيرة فيجي وفن يمارسه السحرة والدجالون ، اخذها الشيعة وجعلوها من دينهم قال الله سُبحانه وتعالى...{قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا}{الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف104-105.. 105قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة،حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه) فما الفرق بين ما يقوم به الشيعة وبين ما يقوم به البوذيين والهندوس وأُمم الشرك والضلال... فهؤلاء ضالون وهذا هو الضلال بعينه وهؤلاء ضل سعيهم..فإيران التي نبع منها التطبير كانت دولة سُنية والذي جعلها دولة شيعية صفوية مجوسية هو إسماعيل الصفوي عليه من الله ما يستحق في القرن السادس عشر ..والتطبير أخذه الشيعة الذين صنعهم الصفويون من الأُمم الضالة الأُخرى وبالذات من مسيحيي القوقاز والذي أوجده الصفويون عليهم من الله ما يستحقون فهذا العمل لا تقبل البهائم أن تقوم به والذي به شوهوا دين الله وهذا تخلف لم تقدم عليه أي من أُمم الأرض في هذا الزمن إلا هؤلاء الذين لا عقول برؤوسهم...كما أن التطبير وسيلة سهلة لنقل الأمراض الخطيرة كالإيدز والفيروسات كالإيبولا وغيرها...عند من يستخدمون نفس الأداة الحادة للتجريح