اختارت العديد من العائلات الأردنية أن تقضي اليوم الأخير من أيام عيد الأضحى المبارك رفقة أطفالها في "المدن الترفيهية"، كونها المتنفس الوحيد لهم، لا سيما مع طول العطلة، التي بدأت يوم الجمعة الماضي وتستمر حتى السبت القادم.
وعادة ما يمضي الأردنيون الأيام الأولى للعيد في زيارات الأهل والأقارب وإقامة الولائم على شرف الضيوف، فيما ينصرفون بعدها للترويح عن أنفسهم وعائلاتهم في المنتزهات وأماكن الترفيه.
واكتظت مدن الألعاب بزائريها من الأردنيين والسوريين، والذي أدى طول الأزمة في الجارة الشمالية إربد إلى فرض تعايش فيما بينهم مع وجود أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين المتواجدين على أراضي المملكة.
لا يوجد تعليقات على الخبر.