سياسة عربية

اختطاف فتاة سورية جديدة بلبنان من قبل أحد عناصر حزب الله

حادثة الاختطاف هي الثانية خلال أقل من شهر - أرشيفية
حادثة الاختطاف هي الثانية خلال أقل من شهر - أرشيفية
قال ناشطون سوريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي إن أحد عناصر حركة حزب الله اللبناني أقدم على اختطاف فتاة سورية تبلغ من العمر 14 عاما من أمام ذويها في مخيم علي هلال بمدينة زحلة في البقاع.

وبحسب الناشط الإعلامي السوري "أبو البراء الحوراني" فإن من أقدم على اختطاف فاطمة محمد الحمد هو علي أبو سويد المنحدر من بلدة الفاعور في البقاع الغربي، فيما أكد ناشطون أن أبو سويد عنصر في حزب الله.

بدوره كشف الناشط المعروف "أبو الهدى الحمصي" أنه وخلال "إقدام علي أبو سويد على خطف الطفلة فاطمة، قام بضرب والدتها، وشقيقها، وشقيقتها، وتهديدهم بقوة السلاح، قبل أن يقتادها إلى بلدته الفاعور".

وطالب العديد من الدعاة الخليجيين، من وسائل الإعلام تفعيل قضية فاطمة الحمد، لتشكيل ضغط على حزب الله كي يقوم بإخلاء سبيل الفتاة.

وتأتي حادثة اختطاف الفتاة فاطمة الحمد، بعد أسبوعين من تمكن أجهزة الأمن اللبنانية من تحرير الفتاة السورية الأخرى عبير الجاعور، عقب أيام من قيام أحد عناصر حزب الله ويدعى مهدي نزها باختطافها بالقوة أثناء سيرها مع والدتها وشقيقتها في منطقة العين ببعلبك.

وطالب لاجئون سوريون في لبنان من المنظمات الدولية أن تساعدهم في العودة لبلدهم، أو السفر للدول الأوروبية، حيث تتكرر حوادث القتل، والاعتداءات الوحشية عليهم من قبل محسوبين على حزب الله.

اقرأ أيضاالأمن اللبناني يحرر فتاة سورية اختطفها عنصر من حزب الله
التعليقات (7)
حسين حيدر
الأحد، 08-11-2015 08:03 م
لو كنت المشكل هاذهي في البنان والبناني يلجاون الى سوري لم ولان نخطتف نساكم ولكن الايام قادما وسوفا تنتهي مشكل سوريا والله لنغتصب نساكم يا كلاب حزب الله
حيدر الحسين
الأحد، 08-11-2015 08:00 م
لعنت الله عليكم يا اندال
معاوية بن ابي سفيان
الأحد، 08-11-2015 06:34 م
ايها الخوارج ايها الرافضة سياتي يوم تحاسبون على افعلكم هذه طال الزمن او قصر حتى وكنتم في اخر الدنيا وسندخل لبنان رغم انوفكم لننتقم منكم ولن يستطيع احد من منعنا والايام ما بيننا وسنطا عنق حسن الشيطان باقدامنا .
محمدبشارشويكاني
الأحد، 08-11-2015 01:23 م
اللهم انتقم ممن جعل العبيد يتطاولون على اسيادهم
بسام ظبيان
الأحد، 08-11-2015 11:32 ص
هل هم فعلا اعضاء حزب الله ام حزب اللات واشبطان؟

خبر عاجل