عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ما تداعيات طرح النظام السوري أكبر ورقة نقدية بتاريخ البلاد؟
  • "فيسبوك" تحذف منشورا لنتنياهو وتوضح السبب
  • خبراء إسرائيليون: الكراهية الداخلية ستؤدي بنا للهاوية
  • تل أبيب تسلّم أستراليا مديرة مدرسة متهمة بالاعتداء الجنسي
  • وئام وهاب يثير جدلا.. استنكر قصف الحوثي للرياض
  • رئيس برلمان العراق يعقد مباحثات مع أمير الكويت
  • نواب إيرلنديون يلتقون معارضين بحرينيين وينتقدون موقف لندن
  • "الشيوخ" يتسلم قرار اتهام ترامب.. وبايدن يعلق على فرص إدانته
  • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا
  • وزير الاستخبارات الإسرائيلي يعلن زيارة الخرطوم
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    أوباما لا يمتلك «استراتيجية»!

    جيفري كمب
    # الجمعة، 05 سبتمبر 2014 07:39 ص بتوقيت غرينتش
    0
    أوباما لا يمتلك «استراتيجية»!
    كتب جيفري كمب: في مؤتمر صحفي نظم في واشنطن يوم 28 آب/ أغسطس المنصرم، اعترف أوباما بأنه «لم يضع استراتيجية» لمواجهة التهديد الإرهابي العالمي الذي يشكله «داعش» منذ تسرب مقاتلوه إلى سوريا. ولم تفوّت الصحافة العالمية فرصة التقاط هذه العبارة الخطيرة وسارعت إلى نشرها باعتبارها تشكل دليلاً على فشل الإدارة الأميركية الحالية في وضع سياسة متقنة لمعالجة أكثر التحديات إلحاحاً وتأثيراً على الأمن والسلم المدني في منطقة الشرق الأوسط والعالم.

    وبدا واضحاً للمراقبين أن أوباما كان يتمنى لو أنه تمكن من انتقاء كلماته بحرص أكبر، إلا أن محللين يرون أن ما قاله يمثل التزاماً بفضيلة التحلّي بالصدق والأمانة في طرح الأمور. أما بالنسبة لمنتقديه وخصومه السياسيين، فلقد كان هذا الذي قاله بعظمة لسانه دليلاً مؤكداً يبرر أسوأ المخاوف التي كانوا يتوجسون منها عندما غلبهم الاعتقاد بأنه رئيس يفتقر لموهبة القيادة. ومن ناحية أخرى، يرى مؤيدوه أنه ما زالت هناك الكثير من الأسباب الداعية للتفاؤل فيما يتعلق باحتمال قيام الولايات المتحدة بعمل عسكري ضد قواعد ومواقع «داعش» ضمن الأراضي السورية، وذلك بالنظر إلى الضربات الجوية التي تم توجيهها بالفعل إلى التنظيم الإرهابي في العراق.

    وقد مضى عام على الحديث المعلن على الملأ الذي كشف فيه أوباما عن استعداد القوات الأميركية لتوجيه ضربة ضد بشار الأسد ودعم الانتفاضة المناهضة لنظامه. وعندما تأكد المجتمع الدولي والولايات المتحدة بشكل خاص من وجود أدلّة محسوسة على أن قوات الأسد استخدمت الأسلحة الكيمياوية ضد المعارضة، شعر أوباما بأنه وقع تحت الضغط من أجل التسريع بإعطاء أوامر البدء بالضربات الجوية، إلا أن ما حدث بعد ذلك هو شيء مختلف تماماً، فقد وافق بدلاً من ذلك على الاقتراح الروسي لاستغلال المناسبة لإزالة الترسانة الكيمياوية من سوريا وتدميرها. وكان يُنظر إلى هذا التحول في حينه على أنه قرار حصيف رغم صعوبة التحقق من أن كل الأسلحة الكيمياوية التي يمتلكها النظام قد تم الكشف عنها بالفعل.

    واليوم أصبح التهديد الذي يمثله «داعش» أكثر وضوحاً بعد سلسلة الهجمات السريعة التي شنّها مقاتلوه في شمال العراق وفشل الجيش العراقي في التصدي لها. وفي بداية شهر آب/ أغسطس المنصرم حصل أوباما على تفويض من الكونجرس باستخدام القوات العسكرية للهجوم على «داعش» في العراق، وهي الضربات الجوية التي يبدو أنها كانت ناجحة وذات تأثير فعال في وقف هجوم التنظيم الإرهابي.

    ومن أجل إضعاف تنظيم «داعش» بشكل جدّي، يكون من المهم ضرب التنظيم في قواعده التي أسسها في سوريا خلال السنتين الماضيتين. وسوف يبدو هذا العمل وكأنه تدخل مباشر في سوريا قد ينظر إليه البعض باعتباره يهدف إلى دعم نظام الأسد والانصياع لإرادة داعميه الأساسيين، وخاصة روسيا وإيران و«حزب الله» اللبناني والسكان الشيعة في العراق. ويمكن أن يمثل ذلك نقطة انعطاف في السياسة الأميركية قد توحي لبعض المتشككين بأن نظام الأسد وأصدقاءه الشيعة يمثلون تهديداً لمصالح الولايات المتحدة في المنطقة أقل خطورة من الذي يشكله الإسلاميون السنّة الراديكاليون. وهذه الحقيقة تشكل معضلة مستعصية بالنسبة للولايات المتحدة، كما أنها من النوع الذي لا يمتلك أوباما ولا مناصروه في واشنطن أي جواب واضح وجاهز حولها.

    ولعل الاعتقاد الذي يبدو وكأنه الأكثر بروزاً في عقل أوباما، هو ذلك الذي يشير إلى أن الغالبية العظمى من الشعب الأميركي لا تريد أن ترى الولايات المتحدة وهي متورطة في صراع جديد في الشرق الأوسط ما لم يكن هناك ما يؤكد بكل وضوح وجود خطر مباشر وقائم بالفعل يهدد المواطنين الأميركيين. ويضاف إلى ذلك وجود إحساس من الخوف والقلق في واشنطن من الحقيقة القائمة التي تشير إلى أن التهديدات ذات الطبيعة الخطيرة والجدّية لا يكون هناك من يمكنه التصدي لها عندما تتفاقم إلا إذا كانت له قدرة فعّالة على القيام بعمل عسكري واسع النطاق. ويمكن لمثل هذا العمل أن يحقق انتصارات ظرفية، إلا أن المتورط فيه سرعان ما يجد نفسه غارقاً في صراعات هامشية يمكنها أن تكلفه الكثير من الرجال فضلا عن التكاليف المادية التي ترهق خزينته.

    وفيما هرعت الدول الغربية لمساندة الولايات المتحدة في العراق وأفغانستان، وعمدت فرنسا إلى محاربة الإرهابيين في أفريقيا، فإن العبء الذي يتعين على الولايات المتحدة تحمّله هذه المرة يبدو ثقيلا. وعلى أن هذا العامل الأخير يبدو وكأنه يزداد أهمية يوماً بعد آخر مع تعقّد الحسابات السياسية والاقتصادية التي يتطلبها.

    وسوف تتواصل حملة النقد والتشهير بأوباما بسبب «الضعف اللافت» الذي ظهر به في معالجة الأمور الحساسة المتعلقة بالسياسة الخارجية. ولن يقتصر نقّاده على معارضيه الجمهوريين فحسب، بل إن الأمر سيصل إلى وريثته المحتملة هيلاري كلينتون التي تريد أن تظهر بأنها امرأة صلبة العود وغير متسامحة عندما يتعلق الأمر بقضايا الأمن الوطني والمصالح الخارجية العليا للولايات المتحدة.

    وهناك حقيقة أخرى يجب أخذها بعين الاعتبار، تفيد بأنه لا يمكن لقائد أميركي على الإطلاق أن يسير بعكس رغبات وإرادة الغالبية العظمى من مواطنيه.

    وربما تلعب أزمات كبرى وأحداث غير منتظرة، كوقوع هجوم إرهابي لمقاتلين يرتبطون بتنظيم «داعش» داخل الولايات المتحدة، أو تطور الأزمة الأوكرانية بما تحمله من بوادر الحرب الباردة الجديدة.. إلى تغيير وتحديث الأسبقيات في سياسات الولايات المتحدة. إلا أن هذا لا يمكن أن يحدث ما لم يواصل الاقتصاد الأميركي نموه وفق الوتيرة الراهنة على أقل تقدير، ودون أن يشعر الأميركيون بتفاؤل أكبر حول اقتصادهم الذي لا يتوقف عن التعرّض للهزّات الخطيرة.


    (الاتحاد الاماراتية)
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    أوباما

    داعش

    استراتيجية

    جيفري كمب

    #
    نتنياهو وأوباما.. خلاف عابر!

    نتنياهو وأوباما.. خلاف عابر!

    الجمعة، 27 مارس 2015 01:43 ص بتوقيت غرينتش
    أوباما لا يمتلك «استراتيجية»!

    أوباما لا يمتلك «استراتيجية»!

    الجمعة، 05 سبتمبر 2014 07:39 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • عميل إسباني يروي قصة تجسسه على نظام القذافي

        عميل إسباني يروي قصة تجسسه على نظام القذافي

        سياسة
      • بعد اعتزاله القتال.. حبيب يفاجئ الجميع بممارسة رياضة جديدة

        بعد اعتزاله القتال.. حبيب يفاجئ الجميع بممارسة رياضة جديدة

        رياضة
      • فنان تركي يهاجم مؤيدي أردوغان.. ويفضل الذهاب لـ"جهنم"

        فنان تركي يهاجم مؤيدي أردوغان.. ويفضل الذهاب لـ"جهنم"

        تركيا21
      • WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        صحافة
      • تغييرات في الإمارات لإجراءات الإقامة والجنسية

        تغييرات في الإمارات لإجراءات الإقامة والجنسية

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لحظات أميركية دقيقة لحظات أميركية دقيقة

      مقالات

      لحظات أميركية دقيقة

      سيصبح دونالد ترامب مواطناً أميركياً عادياً في ظهيرة يوم العشرين من يناير 2021. وأمامه أقل من شهر ليقرر كيف سيدير أيامه الأخيرة في الرئاسة. يوم الاثنين 28 ديسمبر، تلقى رسالة قوية من صحيفته المفضلة والأكثر تأييداً له، وهي «ذا نيويوك بوست»، التي يملكها ويسيطر عليها عملاق الإعلام روبرت موردوخ. فبحروف كب

      المزيد
      ماذا بعد مغادرة ترامب البيت الأبيض؟ ماذا بعد مغادرة ترامب البيت الأبيض؟

      مقالات

      ماذا بعد مغادرة ترامب البيت الأبيض؟

      وإذا تحقق التطور الأخير الذي يتم فيه تهميش دونالد ترامب، سيظل هناك رصيد كبير له يتمثل في قاعدة مؤيديه. وهذه ستكون قوة يعتد بها لفترة طويلة مقبلة. وقاعدة مؤيدي ترامب لا تتمثل قوتها في العدد فحسب، بل في الحماس والغضب ضد ما يعتبرونه أميركا النخبوية. وهذه القاعدة تتضمن كثيرين من المسيحيين الإنجيليين الذ

      المزيد
      ترامب والإدارة المقبلة ترامب والإدارة المقبلة

      مقالات

      ترامب والإدارة المقبلة

      على الرغم من وجود أدلة قاطعة تفيد بالعكس، فإن دونالد ترامب ومساعديه الموالين له ما زالوا مصرين على أن انتخاب جو بايدن غير قانوني، إذ تواصل مجموعة محامي ترامب الآخذة في التقلص الطعن في نتائج الانتخابات في ولايات محورية..

      المزيد
      ترامب يغيّر الاتجاه ترامب يغيّر الاتجاه

      مقالات

      ترامب يغيّر الاتجاه

      على مدى خمسة أشهر تقريبا، دأب الرئيس دونالد ترامب على أن يقول للشعب الأمريكي إن أزمة كورونا مجرد أزمة صحية ثانوية سرعان ما سترحل وتتلاشى، إما بسبب جهود التخفيف الفعّالة، أو لأن ارتفاع حرارة الجو في فصل الصيف سيوقف انتشار الفيروس. وخلال هذه الفترة، كان يختلف مع مستشاريه الصحيين باستمرار، وأحيانا كا

      المزيد
      أيهما أولى.. الصحة أم الثروة؟ أيهما أولى.. الصحة أم الثروة؟

      مقالات

      أيهما أولى.. الصحة أم الثروة؟

      معظم الأميركيين لزموا منازلهم لفترة شهر، على الأقل، حتى الآن. معظمهم يتوقون للعودة إلى العمل وبدء التمتع بالأنشطة الخارجية، التي تتزامن مع حلول الأيام الأولى للموسم الصيفي. لكن معظم الناس قلقون من احتمال تفشٍ أكبر لفيروس كورونا، في حال رُفعت القيود على الأنشطة بشكل مبكر. وقد أضحى النقاش حول فتح الاق

      المزيد
      اختبار ترامب الحاسم اختبار ترامب الحاسم

      مقالات

      اختبار ترامب الحاسم

      يوم الاثنين 16 مارس (آذار)، ترأس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤتمرا في البيت الأبيض، ولأول مرة أظهر أنه يدرك الحجم الخطير لتفشي وباء فيروس كورونا في الولايات المتحدة؛ إذ أعلن عن حزمة من السياسات والإجراءات الجذرية من أجل احتواء الفيروس، مؤكدا أنه يعي التداعيات الخطيرة لذلك على الاقتصاد الأمريكي.

      المزيد
      أفضل أسبوع لترامب أفضل أسبوع لترامب

      مقالات

      أفضل أسبوع لترامب

      يوم الأربعاء 5 فبراير، برّأ مجلس الشيوخ الأميركي دونالد ترامب من التهمتين اللتين كان «ديمقراطيو» مجلس النواب قد وجّهوهما إليه في قضية العزل. هذه النتيجة كانت متوقعة، إذ صوّت لصالحها كل الجمهوريين، باستثناء السيناتور ميت رومني عن ولاية يوتا. وخلال اليوم السابق لتصويت مجلس الشيوخ، ألقى ترامب خطاب حالة

      المزيد
      أسوأ أزمة منذ «حرب الثماني سنوات» أسوأ أزمة منذ «حرب الثماني سنوات»

      مقالات

      أسوأ أزمة منذ «حرب الثماني سنوات»

      الخشية من اندلاع حرب في الشرق الأوسط، التي أثارها اغتيال الولايات المتحدة للجنرال قاسم سليماني، في الثالث من شهر يناير 2020، قرب مطار العاصمة العراقية بغداد، لم يتطور إلى نزاع عسكري مباشر، غير أنه لن يكون من الحكمة الاعتقاد بأن الأزمة قد انتهت تماما وإلى الأبد، ففي النهاية سيتعين انتزاع ثمن أعلى م

      المزيد
      المزيـد