عربى21
الإثنين، 15 أغسطس 2022 / 17 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • محكمة الاحتلال ترفض استئناف الأسير العواودة رغم تدهور صحته
  • بعد الهزيمة الثقيلة.. مدرب يونايتد يلغي يوم الراحة للاعبين
  • الضرائب والبطالة تؤرقان الأردنيين.. 400 ألف عاطل عن العمل
  • تصاعد الحديث عن حكومة ثالثة في ليبيا.. ما الجدوى منها؟
  • جدل في تونس إثر إلقاء زوجة سعيد كلمة في عيد المرأة
  • صور من "ناسا" توثق التّصحر الحالي في بريطانيا (شاهد)
  • بهتشلي يشيد بدعوة تشاووش أوغلو للمصالحة في سوريا
  • طائرات مسيرة تستهدف قاعدة التنف الأمريكية بسوريا
  • "آيزنكوت" يدخل العمل السياسي.. وتحديات كبيرة في طريقه
  • إيران تعلّق للمرة الأولى على حادثة طعن الكاتب سلمان رشدي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    وثائق مجزرة كفر قاسم والعنف العقلاني

    جمال زحالقة
    # الخميس، 04 أغسطس 2022 03:11 ص بتوقيت غرينتش
    0
    وثائق مجزرة كفر قاسم والعنف العقلاني

    بعد أربع سنوات من المداولات القضائية، وبعد مضي خمسة وستين عاما وتسعة أشهر على مجزرة كفر قاسم، قررت محكمة الاستئناف العسكرية الإسرائيلية، يوم الجمعة الماضي 29/7/2022، السماح بالكشف عن بروتوكولات الجلسات السرية للمحكمة الخاصة بالمجزرة، التي وقع ضحيتها 51 مواطنا عربيا فلسطينيا، والتي اقترفت يوم 29 تشرين الأول/أكتوبر 1956، عشية العدوان الثلاثي على مصر. وأكدت الوثائق، التي جرى نشرها نهاية الأسبوع الماضي، صدق ودقة الرواية التي سردها الناجون وأهالي الضحايا والكتاب الفلسطينيون في العقود اللاحقة. وأبرز ما حملته في المستندات، حديثة النشر، هو أنها عمليا اعتراف إسرائيلي رسمي وموثق بأن الأوامر التي تلقاها الجنود كانت، «المطلوب أن يكون قتلى»، وبأن المجزرة كانت مرتبطة بخطة «الخلد» لتهجير أهالي المنطقة إلى الأردن، وكذلك بأن القتلة مارسوا جرائمهم ليس إطاعة للأوامر فحسب، بل عن وعي واقتناع بما فعلوه. بروتوكولات المحكمة الإسرائيلية، تثبت بشكل قاطع أن مجزرة كفر قاسم كانت مخططا مدروسا، وأن القتل كان عمدا ومع سبق الإصرار، وأن الهدف كان التهجير والتطهير العرقي. وكان الاعتقاد أن مجزرة في بلدة حدودية مثل كفر قاسم، ستؤدي إلى زرع الرعب ولجوء أهالي كل المنطقة إلى مناطق آمنة عبر الحدود مع الضفة الغربية، التي كانت حينها تحت السلطة الأردنية.


    الأرشيف


    جاء القرار القضائي العسكري بالسماح بنشر مئات الصفحات من بروتوكولات المحكمة، التي مثل أمامها العسكريون الذين اقترفوا المجزرة، بعد سنوات من المداولات في التماس المؤرخ الإسرائيلي آدام راز، الذي ألف كتابا عن تفاصيل وحيثيات مجزرة كفر قاسم، وأراد المزيد من المعلومات الموثقة لمواصلة بحثه العلمي. حتى بعد الكشف عن وثائق المحكمة، تبقى معظم المستندات المتعلقة بمجزرة كفر قاسم سرية وممنوعة من النشر، وذلك بادعاء أن الكشف عنها يضر بأمن «الدولة». وقد أعلنت السلطات الإسرائيلية أنها تسمح برفع غطاء السرية عن وثائق مؤرشفة، مضى عليها أكثر من خمسين عاما، إلا أن المعايير لفتح الملفات القديمة، يُبقي معظم الوثائق المهمة طي الكتمان. ومن هذه المعايير عدم نشر وثائق لها علاقة بالقتل، من دون مبرر وبالتهجير وبأعمال الاغتصاب والنهب والتخابر وكل ما من شأنه أن يهدد أمن إسرائيل ومصالحها الحيوية. لا يدل فتح قسم من ملفات مجزرة كفر قاسم على تغيير في السياسات الإسرائيلية، تجاه الحاضر وتجاه التاريخ والتأريخ، حيث إن نسبة الوثائق المفتوحة، التي تدين إسرائيل ضئيلة جدا مقارنة بتلك التي تدعم الرواية الرسمية. وهكذا فإن كتابة مؤرخي التيار المركزي في إسرائيل وأمثالهم في العالم، تستند إلى معلومات انتقائية «مريحة» توظف لجعل المجرم ضحية. وإذا كانت هناك «تفاصيل» لا تستوي مع هذه الرواية الرسمية، فيجري ليها لتستوي معها. وتجري عملية لَي الحقيقة في الرواية الصهيونية والتأريخ الإسرائيلي (بتياره المركزي) عبر التأويل المشوه، حيث تجري عملية مقارنة وثيقة «صعبة» بوثائق «مريحة» متوفرة بكثرة وعبر التهميش الخبيث، حيث يقال عادة «هذا انحراف وخطأ مؤسف في مسيرة الصهيونية الأخلاقية والتحررية، ويأتي كرد فعل على الاعتداء الفلسطيني». ويأتي مثل هذا الاعتراف (النادر جدا) لكسب النقاط.


    صدقية حكاية شعب فلسطين ليست بحاجة إلى إسناد من الأرشيف الإسرائيلي، فهي تنطلق من مبدأ عابر للتاريخ وللجغرافيا وهو أن رواية الضحية صادقة ورواية المجرم كاذبة، فالضحية مصلحتها الكشف عن الحقيقة ومصلحة المجرم معاكسة تماما. الحكاية الفلسطينية متماسكة ومنسجمة مع ذاتها، حتى لو كانت مبعثرة بحكم التشتت الفلسطيني، وبحكم الطابع المتقطع لرواية الضحية مقارنة بالطابع الخطي المتواصل لرواية المجرم المنتصر. ولكن هذا يضعنا أمام معضلة مع العالم الأكاديمي في الغرب، الذي يستند إلى معايير دلالية، صاغها الغرب المنتصر، ولا تصلح لسرد رواية ضحية تبعثرت «وثائقها» وشهاداتها أيدي سبأ. فحتى الأرشيف الفلسطيني المتواضع دمرته إسرائيل مرتين، مرة في نكبة 1948، والثانية خلال الحرب على لبنان سنة 1982، ناهيك من محو البلدات الفلسطينية المهجرة عن وجه البسيطة. تكمن أهمية ما ينشره المؤرخون الجدد الإسرائيليين من أبحاث، استنادا إلى المستندات الأرشيفية الشحيحة المتاحة، في إقناع العالم الأكاديمي في الغرب وفي مخاطبة الجمهور الإسرائيلي. فالمأساة أن الفلسطينيين يقولون مثلا إنه كانت مجزرة في قرية الطنطورة الساحلية، ولكن يجب أن يأتي مخرج أو كاتب إسرائيلي ليكون هناك صدى عالمي لقصة المجزرة. أما تأثير النشر عن جرائم الصهيونية على المجتمع الإسرائيلي نفسه، فهو هامشي، وعادة ما يقابل بالإنكار أو بالاحتواء على أساس انه ليس أكثر من خطأ هامشي في مسيرة الصهيونية «العظيمة».


    المجزرة والتهجير


    لم تكن مجزرة كفر قاسم انحرافا عن المسيرة الصهيونية، كما ادعت وتدعي الأبواق الإسرائيلية، بل انسجمت بالمسار المركزي، وجاءت استمرارا لما قبلها من مجازر وفي سياق العنف الإسرائيلي «العادي». لقد كشفت بروتوكولات المحكمة، التي نشرت الأسبوع الماضي، أن «قيادة المجزرة» كانت على اطلاع على خطة «الخلد (الحيوان)»، القاضية باستغلال مواجهة عسكرية مع الأردن لترحيل أهالي كفر قاسم وكل منطقة المثلث، وتدل البروتوكولات على أن الهدف كان القتل لأجل الترحيل، وكانت له «مبررات عقلانية» مستوحاة من استراتيجيات وسياسات بن غوريون الذي كان الزعيم الأوحد لإسرائيل في تلك الأيام، وجاءت في سياق «مجازر التهجير»، التي ارتكبتها الهجاناه وغيرها خلال نكبة فلسطين، التي مر عليها حينها ثماني سنوات، وكانت قيادة الجيش الإسرائيلي هي نفسها التي أدارت حرب 1948.


    من المهم الإشارة هنا إلى أن بن غوريون عرض على الإنكليز، عشية العدوان الثلاثي على مصر، أن تقوم إسرائيل باحتلال الأردن وبتقسيمه مع العراق. ورفضت القيادة البريطانية هذا الاقتراح، لكنها وعدت بن غوريون بعدم التدخل، إذا بادر الأردن إلى المشاركة في الحرب وقامت إسرائيل باحتلاله. ولا تتوفر حتى الآن وثائق كافية للاطلاع على تفاصيل خطة بن غوريون، لكن من المؤكد أن نشر قوات عسكرية على طول الحدود مع الأردن، قبل العدوان الثلاثي كان بهدف مزدوج وهو التمويه، والرد القوي في حال تدخل الأردن في الحرب. ولم ينفذ من الحرب المحتملة مع الأردن، كان مجزرة كفر قاسم، التي بقيت حاضرة في الأوامر العسكرية، رغم عدم حدوث الحرب!


    أحصدوهم!


    ارتكبت القوات العسكرية الإسرائيلية مجزرة كفر قاسم في اليوم الأول للعدوان الثلاثي على مصر، وبدأ تسلسل الأحداث بفرض منع التجول من الساعة الخامسة مساءً حتى السادسة صباحا، وجرى إبلاغ المختار نصف ساعة قبل سريان مفعوله. وحين سأل المختار الضابط، ما العمل مع العمال الموجودين خارج القرية، أجابه بأنه سوف «يهتم بأمرهم»، ولم يتخيل المختار فظاعة هذه الكلمات. لقد كانت الأوامر العسكرية واضحة: «أطلقوا النار على كل من «يخرق» وقف إطلاق النار، لا نريد معتقلين». وحين سئل المقدم شيدمي قائد المنطقة، حول العمال العائدين من العمل أجاب بالعربية «الله يرحمهم!». وهكذا عندما عاد الناس من العمل انتظرتهم الوحدات العسكرية الإسرائيلية في المدخل وقامت بقتلهم بدم بارد، فرادى وجماعات. وعاد العمال من العمل في تسع موجات وصدرت الأوامر الميدانية: «أحصدوهم!» وكان أحد قادة السرية يبلغ رؤساءه أولا بأول، «ناقص ثلاثة عرب».. «ناقص خمسة عرب» وهلم جرا حتى وصل العدد إلى 49 شهيدا في كفر قاسم، وسقط كذلك شهيد في الطيبة وشهيد آخر في الطيرة، ووصل عدد الضحايا إلى 51 شهيدا، إضافة إلى شاب من باقة الغربية اختفت آثاره في ذلك اليوم المشؤوم.


    أول ما قامت به حكومة بن غوريون هو تشكيل لجنة «تحقيق» لتبرئة القيادة السياسية والقيادة العسكرية العليا من المسؤولية عن المجزرة. ومثل أمام المحكمة، التي نشرت بروتوكولاتها الأسبوع الماضي، عدد من الجنود والضباط، ورغم وجود أدلة دامغة حول القتل المتعمد والتخطيط له على مستوى القيادات العسكرية في المنطقة، إلا أن العقاب كان خفيفا جدا وتراوح بين غرامة قرش واحد، فرضت على المقدم شيدمي، الذي قال «الله يرحمهم» إلى ثلاث سنوات سجن فعلي قضاها الضابط مالينكي المدير الميداني للمجزرة، وبحلول عام 1960 لم يبق من المجرمين أحد في السجن.


    العنف «العقلاني»


    يستدل من بروتوكولات المحكمة أن مقترفي الجريمة، لم ينصاعوا للأوامر فحسب، بل كانوا على قناعة تامة بأنهم ينفذون ما يخدم الصهيونية، وما هو خير لشعب إسرائيل، ويبرز أيضا أن المذبحة لم تكن بدافع الانتقام أو الجنون أو «التسلية»، بل جاءت برأيهم لتخدم هدفا واضحا هو إخضاع الفلسطينيين وترحيلهم، حيث ورد في شهادة أحدهم أن القتل سيجعل العرب الفلسطينيين في المنطقة «نعجات مطيعة» أو أن الرعب سيدفعهم إلى الهرب. إسرائيل هي بلد الادعاءات والتبريرات، وهي على الدوام مرجعية ذاتها وتحكم على الأمور بمعايير تضعها بنفسها لنفسها. والمقولة المركزية عندها هي أن العنف الإسرائيلي مبرر أخلاقيا لأنه ليس عنفا لأجل العنف، بل لتحقيق غايات سامية مثل الدفاع عن النفس وتحقيق الأحلام والمشاريع الصهيونية. وإذ تجد إسرائيل صعوبة في تبرير مجزرة كفر قاسم بأساليبها التقليدية، فهي تلجأ إلى خدعة مركبة، فهي تعترف بالخطأ وتأسف لوقوع ضحايا وتعمل، بالموازاة، على استثمار هذا «الأسف» لتبرير بقية جرائمها وتحيل ما حدث إلى ماض قضى وانتهى. ولكن الواقع يدل على العكس تماما، حيث ما زالت العقلية التي تنتج المجازر حاضرة وبقوة أكبر. يكفي أن نذكر القصف الفظيع على غزة عام 2014، حيث سقط 2200 شهيد فلسطيني، وبينهم أكثر من 500 طفل. والتبرير الإسرائيلي لهذه الجريمة البشعة «عقلاني»، حيث الادعاء بأن إسرائيل لا تستهدف المدنيين، بل «إرهابيين» يختبئون بين المدنيين. ويقبل الجمهور الإسرائيلي هذا التفسير، من دون نقاش، وتردده أوساط غربية تدعي الحرص على الديمقراطية بالادعاء القاتل القائل بالدفاع النفس.


    قضية كفر قاسم تنسف كل الادعاءات الإسرائيلية، وعلينا أن نرفض أسفهم واعتذارهم، فلا معنى للاعتذار إذا كانت الجريمة مستمرة، وهو أسوأ من الإنكار حين يستغل لتبرير جرائم أخرى كثيرة. ويقتضي الواجب الوطني والأخلاقي أن نُثبِت ونثبت أن كفر قاسم هي القاعدة وليست الاستثناء.

     

    (القدس العربي)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    إسرائيل تحشر أنفها في أزمة المغرب العربي وهذا خبر سيئ!

    إسرائيل تحشر أنفها في أزمة المغرب العربي وهذا خبر سيئ!

    الخميس، 02 ديسمبر 2021 05:41 ص بتوقيت غرينتش
    حول خطاب محو فلسطين وموت المفاوضات والإبادة السياسية

    حول خطاب محو فلسطين وموت المفاوضات والإبادة السياسية

    الخميس، 30 سبتمبر 2021 04:08 ص بتوقيت غرينتش
    فشل القانون والحرب على الحب الفلسطيني مستمرة

    فشل القانون والحرب على الحب الفلسطيني مستمرة

    السبت، 17 يوليو 2021 01:18 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • تفاعل مع صورة تحت المطر للأمير السابق لقطر (شاهد)

        تفاعل مع صورة تحت المطر للأمير السابق لقطر (شاهد)

        من هنا وهناك
      • قرار صيني غير متوقع يربك الأسواق.. وهبوط عنيف للنفط

        قرار صيني غير متوقع يربك الأسواق.. وهبوط عنيف للنفط

        اقتصاد
      • "شجار قوي" بين توخيل وكونتي والحكم يطردهما (شاهد)

        "شجار قوي" بين توخيل وكونتي والحكم يطردهما (شاهد)

        رياضة
      • رغم محاولة طمسها.. تفاعل واسع في الذكرى الـ9 لمذبحة رابعة

        رغم محاولة طمسها.. تفاعل واسع في الذكرى الـ9 لمذبحة رابعة

        سياسة
      • محكمة مصرية تدرج 42 شخصا على "قوائم الإرهاب"

        محكمة مصرية تدرج 42 شخصا على "قوائم الإرهاب"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      عدوان على غزّة والحرب على فلسطين مستمرة عدوان على غزّة والحرب على فلسطين مستمرة

      مقالات

      عدوان على غزّة والحرب على فلسطين مستمرة

      حظيت إسرائيل في عدوانها على غزّة بما يسمّى «شرعية دولية»، تمثلت في دعم أمريكي وبريطاني وأوكراني وتلعثم أوروبي وتواطؤ عربي

      المزيد
      إسرائيل في ورطة مع روسيا… فهل سيأتيها الفرج من العرب؟ إسرائيل في ورطة مع روسيا… فهل سيأتيها الفرج من العرب؟

      مقالات

      إسرائيل في ورطة مع روسيا… فهل سيأتيها الفرج من العرب؟

      اندلعت الأزمة الحالية بين روسيا وإسرائيل، في أعقاب توجّه وزارة العدل الروسية إلى المحكمة بطلب وقف عمل

      المزيد
      دجاجة بايدن باضت في إسرائيل… ونقنقت في السعودية دجاجة بايدن باضت في إسرائيل… ونقنقت في السعودية

      مقالات

      دجاجة بايدن باضت في إسرائيل… ونقنقت في السعودية

      وقّع الرئيس الأمريكي جو بايدن، ورئيس حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلية، يائير لبيد، على وثيقة مشتركة اسمها الرسمي، كما ظهر في موقع البيت الأبيض، هو «إعلان القدس للشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة وإسرائيل»

      المزيد
      بايدن جاء ليعطي في تل أبيب وليأخذ في جدّة بايدن جاء ليعطي في تل أبيب وليأخذ في جدّة

      مقالات

      بايدن جاء ليعطي في تل أبيب وليأخذ في جدّة

      حرص مساعدو الرئيس الأمريكي، جو بايدن، على التأكيد بأن هدف زيارته الى الشرق الأوسط، هو قبل أي شيء آخر التأكيد على التزامه الشخصي الخاص والسياسي العام بدعم إسرائيل والالتزام بالحفاظ على أمنها وعلى مكانتها في المنطقة والعالم.

      المزيد
      لابيد رئيسا للوزراء في بيت فلسطيني لابيد رئيسا للوزراء في بيت فلسطيني

      مقالات

      لابيد رئيسا للوزراء في بيت فلسطيني

      بالنسبة لقضية اللاجئين فموقف حزب لابيد واضح وحازم "حل قضية اللاجئين يكون في الدولة الفلسطينية، ولا بأي حال من الأحوال في حدود دولة إسرائيل"..

      المزيد
      عرب يتحالفون مع إسرائيل… فأين دور حلفاء إيران؟ عرب يتحالفون مع إسرائيل… فأين دور حلفاء إيران؟

      مقالات

      عرب يتحالفون مع إسرائيل… فأين دور حلفاء إيران؟

      أكد وزير الأمن الإسرائيلي بيني غانتس صحة الأخبار حول مشروع «تحالف الدفاع الجوي الشرق أوسطي»، وزاد بأن التعاون بين دول المنطقة لا ينحصر في مجال الدفاع الجوي، وبأن له أبعادا أخرى لا تقل أهمية. جاءت تصريحات غانتس في الكنيست، في أعقاب النشر الصحافي حول لقاء عسكري في شرم الشيخ في آذار/مارس الماضي، شارك فيه رئيس الأركان الإسرائيلي الجنرال أفيف كوخابي ورئيس الأركان السعودي الجنرال فياض بن حامد الرويلي، وضبّاط أمريكيون من قيادة المنطقة الوسطى «سنتكوم» ومسؤولون عسكريون رفيعو المستوى من عدد من الدول العربية. وتأتي هذه التصريحات والتسريبات تحضيرا لزيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن المرتقبة إلى المنطقة، التي من المتوقّع أن تكون لها تداعيات أمنية واستراتيجية مهمة.

      المزيد
      حلم إسرائيل: دولة يحيطها الليزر من كل الجهات حلم إسرائيل: دولة يحيطها الليزر من كل الجهات

      مقالات

      حلم إسرائيل: دولة يحيطها الليزر من كل الجهات

      في منتصف الأسبوع المنصرم وخلال زيارته لمصانع شركة الإنتاج العسكري «رفائيل» أطلق رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت،

      المزيد
      أعلام الاحتلال تستفز وتحفّز أعلام الاحتلال تستفز وتحفّز

      مقالات

      أعلام الاحتلال تستفز وتحفّز

      على كل من يردد شعارات الحرص على القدس أن يبدأ بتهيئة الظروف لتشكيل قيادة وطنية موحدة وشاملة لمواجهة الاحتلال ومشاريع الاحتلال القائمة والمقبلة..

      المزيد
      المزيـد