عربى21
الأحد، 14 أغسطس 2022 / 16 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مقتل 13 من عناصر "الشباب" بغارة أمريكية في الصومال
  • نحو 10 ملايين شاغر.. تزايد طلبات البحث عن عمال في أمريكا
  • "شجار قوي" بين توخيل وكونتي والحكم يطردهما (شاهد)
  • رغم محاولة طمسها.. تفاعل واسع في الذكرى الـ9 لمذبحة رابعة
  • قتلى وجرحى بقوات النظام بعدوان إسرائيلي على سوريا
  • "هدف قاتل" ينهي قمة توتنهام وتشيلسي بالتعادل
  • وفاة ملياردير سوق الأسهم الهندية راكيش جونجونوالا
  • العدل التونسية ترفض قرار المحكمة الإدارية‎‎ بشأن عزل القضاة
  • وفد من الكونغرس يزور تايوان عقب مناورات عسكرية للصين
  • هل ينجح المبعوث الأممي الجديد إلى ليبيا في حل الأزمة؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    في مواجهة الادعاءات اليهودية الصهيونية تجاه الأقصى والقدس

    محسن محمد صالح
    # الجمعة، 24 يونيو 2022 03:28 م بتوقيت غرينتش
    1
    في مواجهة الادعاءات اليهودية الصهيونية تجاه الأقصى والقدس

    أتيح لكاتب هذه السطور أن يشارك في هذا الشهر في مؤتمر مهم حول وثائق الملكيات والوضع التاريخي للمسجد الأقصى، نظمته اللجنة العليا للقدس ووحدة القدس في ديوان الرئاسة، وعُقد في مدينة البيرة في الضفة الغربية، حيث قُدمت عشرات الأدلة القاطعة على ملكية المسلمين للمسجد الأقصى بمساحته الكاملة (144 دونماً) بالإضافة إلى ساحة البراق وغيرها.

    ويهمني أن أشارك القارئ الكريم بعض الأفكار التي أشرت إليها في ورقتي حول مواجهة الادعاءات اليهودية الصهيونية تجاه الأقصى والقدس.

    النقطة الأولى: ما يحويه الأرشيف العثماني من كنوز وثائقية ليس لملكية المسلمين للأقصى فقط، وإنما لملكياتهم المسجلة في القدس وباقي فلسطين. فدفتر أرشيف رئاسة الوزراء رقم 342، في سنة 970هـ/ 1562م، مثلاً لم ترد فيه أي وقفية أو ملكية مسجلة باسم أي يهودي لا في القدس الشريف ولا في الخليل وقراها.. فلا بيتا ملكوه ولا قاعة ولا بستانا ولا قطعة أرض ولا غراسا، ولا مزارع ولا دكاكين أو مخازن أو حواصل أو غيرها.

    حتى إن مقبرة اليهود الكائنة في رأس العمود قرب سلوان كانت من الأوقاف الإسلامية المؤجرة لليهود لدفن موتاهم؛ وهي من وقف صلاح الدين الأيوبي بالقدس؛ وقد أُجِّرت لهم سنة 967هـ/ 1559م.

    ما يحويه الأرشيف العثماني من كنوز وثائقية ليس لملكية المسلمين للأقصى فقط، وإنما لملكياتهم المسجلة في القدس وباقي فلسطين


    أما بالنسبة للمشروع الاستيطاني اليهودي الحديث، فقد بدأ خارج أسوار القدس، عندما حصل السير موشيه مونتفيوري على فرمان سلطاني سنة 1855 يسمح له بشراء قطعة أرض، واشترطت أن يكون البناء على بُعد 2,500 متر من أسوار القدس، وهو ما عُرف لاحقاً بحي "يمين موشيه" أو حي "المونتفيوري". ثم توالى بعد ذلك التوسع الاستيطاني اليهودي التدريجي، في ظل ضعف الدولة العثمانية، وفي ظل الثغرات في القانون والإجراءات العثمانية، وفي ظل تدخل السفراء والقناصل الأجانب.

    النقطة الثانية متعلقة بالوثائق البريطانية والدولية؛ فقد وقعت فلسطين تحت الاحتلال البريطاني في الفترة 1917–1948. وبالرغم مما قامت به السلطات البريطانية من تهيئة كل السبل لإنشاء الكيان الصهيوني في فلسطين، ومن قمع للشعب الفلسطيني؛ إلا أن البريطانيين لم يستطيعوا تجاوز الحقائق على الأرض وإصرار الشعب الفلسطيني وصمود أرضه، حيث تشير الكثير من المراسلات والتقارير البريطانية إلى هذه الحقائق، بما في ذلك الأقصى والقدس. كما أن السلطات البريطانية عندما قامت سنة 1944 بمسح فلسطين، وإصدار أوراق الملكية "الطابو" لأصحابها ظهر مدى حجم الملكية الهائل للفلسطينيين في أرضهم، وحتى سنة 1948، فإن الصهاينة لم يتمكنوا من الاستحواذ على أكثر من 6 في المئة من أرض فلسطين (بينما ظلّ 94 في المئة في ملكية الشعب الفلسطيني)، ولم يتمكن الصهاينة من إنشاء كيانهم على 77 في المئة من أرض فلسطين إلا في حرب 1948 من خلال المجازر والتطهير العرقي وتهجير الشعب الفلسطيني.

    ومن المفيد الإشارة إلى تقرير اللجنة الدولية المقدم إلى عصبة الأمم سنة 1930 حول "الحق في حائط البراق"، وذلك إثر أحداث هبّة البراق التي حدثت سنة 1929، حيث أكّدت اللجنة بشكل حاسم ووفق الوثائق والأدلة أن حائط البراق (الحائط الغربي للمسجد الأقصى) وساحته هي أرض وقف إسلامي.

    النقطة الثالثة: يركز الكثيرون على "معركة الآثار"، كما يسعى اليهود الصهاينة بكل طاقاتهم لإيجاد شواهد تاريخية على وجود سابق في فلسطين.

    يركز الكثيرون على "معركة الآثار"، كما يسعى اليهود الصهاينة بكل طاقاتهم لإيجاد شواهد تاريخية على وجود سابق في فلسطين


    نود أن نشير، من ناحية أولى، إلى أن أرض فلسطين مليئة بالآثار الدالة على هويتها العربية والإسلامية.

    ومن ناحية ثانية، فأبناء هذه الأرض يعودون في سكنهم فيها إلى عشرات الآلاف من السنوات ، مروراً بالحضارة النطوفية (14-8 آلاف سنة قبل الميلاد)، واختلاطاً بالكنعانيين القادمين من جزيرة العرب، والقبائل العربية التي جاءت قبل الفتح الإسلامي وبعده.. وغيرهم. وهم الذين تعربوا وتعربت لغتهم، وهم الذين أسلمت أغلبيتهم الساحقة؛ حيث عاشت فلسطين تحت حكم الإسلام أطول فترات تاريخها المعروف.

    ومن ناحية ثالثة، فليست كل الآثار هي "دلائل ملكية"، ففي فلسطين كغيرها من البلدان آثار يونانية ورومانية وآثار لأقوام وغزاة مرّوا على أرضها. وشواهد آثارهم أدلة على أن أهل فلسطين حوّلوا أرضها إلى مقابر للغزاة، فكانت آثارهم مؤشر زوالهم والانتصار. وهي رسالة للصهاينة المحتلين بأن فلسطين ستكون مقبرة لكم ولمشروعكم، كما كانت لنحو 13 احتلالاً وغزواً مرت على فلسطين.

    ومن ناحية رابعة، فيجب التحذير من قيام الصهاينة بتزوير الآثار، وبمحاولة اصطناع تاريخ مزور لفلسطين. فالحفريات الإسرائيلية كما يذكر خبراء متخصصون لم تكن لمعرفة الحقيقة، وإنما لإثبات الادعاءات اليهودية لروايات توراتية محرفة وتاريخية مزعومة. وقد لاحظ الباحثون أن ثمة امتناعا إسرائيليا متشددا عن إشراك بعثات عالمية أو محايدة غير يهودية في الحفريات؛ وأن ثمة محاولات لتكييف الآثار واستنطاقها لإثبات المقولات اليهودية.

    ويعترف الكاتب الإسرائيلي داني رابينوفيتش في مقال نشره في صيف 1998 أنه عمل سنة 1968 في حفريات حائط البراق، وأنها أسفرت عن اكتشاف مبان إسلامية أموية؛ وأنه حين عاد للموقع في بداية السبعينيات لم يجد أثراً لهذه المباني، حيث أزيلت بكاملها.

    كما نشرت جريدة التايمز اللندنية مقالاً في 17 آب/ أغسطس 1972 لعالمة الآثار البريطانية كاثلين كينيون (Kathleen Kenyon)؛ قالت فيه إن قيام سلطات الاحتلال بإتلاف المباني الإسلامية على طول أسوار المسجد الأقصى هي جريمة كبرى، وأنه يجب وقف هذه الأعمال البربرية.

    حقائق التاريخ الساطعة، تشهد أن هذا المكان العظيم المقدس، يحتاج عقلية متسامحة منفتحة "جامعة"، وهو ما كان عليه سلوك المسلمين عبر تاريخهم؛ أما العقلية الصهيونية فهي عقلية منغلقة "مانعة"، لا تملك رسالة حضارية، تقدمها للناس


    أما الباحثة الإيرلندية باولا غيرانتي (Paula Geranty) التي عملت مع البروفيسور اليهودي الصهيوني يعقوب بيليج (Ya‘akov Billig) في الحفريات حول المسجد الأقصى، فقالت إن علماء الآثار الإسرائيليين لا يسعون سوى للكشف عما يسمى "التاريخ اليهودي" للقدس، وأنه يتم طمس معالم العصور الأخرى.

    وأخيراً، فلسنا بصدد نقاش الحق الديني في أرضنا المباركة، فإيماننا بذلك إيمان حسم. أما ادعاءات اليهود بشأنها، فليس ثمة نقطة التقاء (تشكل أرضية نقاش مناسبة للطرفين) بين حقنا الديني وبين دعاواهم الدينية. ولذلك فهم يلجؤون إلى غطرسة القوة، وإلى حماية منظومة القوى الكبرى التي ترعى مشروعهم في أرضنا.

    أما حقائق التاريخ الساطعة، فتشهد أن هذا المكان العظيم المقدس، يحتاج عقلية متسامحة منفتحة "جامعة"، وهو ما كان عليه سلوك المسلمين عبر تاريخهم؛ أما العقلية الصهيونية فهي عقلية منغلقة "مانعة"، لا تملك رسالة حضارية، تقدمها للناس. وبالتالي، لا تستحق إدارة هكذا مكان، ولا حكم هكذا أرض. وحيث توجد العقلية "الجامعة" توجد الحرية والسكينة والسلام، وحيث توجد العقلية "المانعة" يوجد الظلم والصراع والدمار.

     

    twitter.com/mohsenmsaleh1 
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فلسطين

    الأقصى

    التاريخ

    الصهيونية

    #
    في مواجهة الادعاءات اليهودية الصهيونية تجاه الأقصى والقدس

    في مواجهة الادعاءات اليهودية الصهيونية تجاه الأقصى والقدس

    الجمعة، 24 يونيو 2022 03:28 م بتوقيت غرينتش
    المقاومة.. ما بعد مسيرة الأعلام

    المقاومة.. ما بعد مسيرة الأعلام

    الجمعة، 10 يونيو 2022 07:18 م بتوقيت غرينتش
    دلالات فوز الكتلة الإسلامية في انتخابات طلاب جامعة بيرزيت

    دلالات فوز الكتلة الإسلامية في انتخابات طلاب جامعة بيرزيت

    الجمعة، 27 مايو 2022 05:45 م بتوقيت غرينتش
    جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة

    جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة

    الجمعة، 13 مايو 2022 03:21 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: أرض فلسطين

      الأحد، 26 يونيو 2022 02:46 ص

      قبل أي حوار على أرض فلسطين يجب إثبات أن عصابة الإحتلال يهود و إذا وجدت كم نسبتهم من عصابة الخزر. الأرض و ما تحتها تأبى أن تكون غير فلسطين

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • بنك عالمي يتوقع انهيار الجنيه المصري قريباً.. الدولار بـ22

        بنك عالمي يتوقع انهيار الجنيه المصري قريباً.. الدولار بـ22

        اقتصاد
      • مشهد فريد لصواعق تضرب برج الساعة في مكة (شاهد)

        مشهد فريد لصواعق تضرب برج الساعة في مكة (شاهد)

        من هنا وهناك
      • معلومات مثيرة عن الوزراء الجدد بمصر.. وموجة سخرية (شاهد)

        معلومات مثيرة عن الوزراء الجدد بمصر.. وموجة سخرية (شاهد)

        سياسة
      • MEE: شركة إماراتية تسببت بضرر دائم بالساحل المصري

        MEE: شركة إماراتية تسببت بضرر دائم بالساحل المصري

        صحافة
      • إصابات خطيرة في عملية إطلاق نار بالقدس المحتلة (شاهد)

        إصابات خطيرة في عملية إطلاق نار بالقدس المحتلة (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      وقفات مع العدوان الصهيوني على قطاع غزة وقفات مع العدوان الصهيوني على قطاع غزة

      مقالات

      وقفات مع العدوان الصهيوني على قطاع غزة

      هناك تفسير شائع مُتعسِّف لفكرة "وحدة الساحات" يجب علاجه وضبط معاييره

      المزيد
      المقاومة.. ما بعد مسيرة الأعلام المقاومة.. ما بعد مسيرة الأعلام

      مقالات

      المقاومة.. ما بعد مسيرة الأعلام

      بالنسبة لعامة الناس فقد قاسوا على ما جرى السنة الماضية، وارتفع منسوب توقعاتهم مع اللغة التصعيدية التي سمعوها؛ ولم يكن ثمة وضوح حول "النقطة الحرجة" التي على أساسها ستدخل غزة الحرب

      المزيد
      دلالات فوز الكتلة الإسلامية في انتخابات طلاب جامعة بيرزيت دلالات فوز الكتلة الإسلامية في انتخابات طلاب جامعة بيرزيت

      مقالات

      دلالات فوز الكتلة الإسلامية في انتخابات طلاب جامعة بيرزيت

      بعد 15 عاماً من هيمنة فتح على السلطة في الضفة الغربية، ومحاولات السلطة المضنية لتحييد حماس وتهميشها، فإن الجيل الجديد الذي نشأ في هذه البيئة قد فشلت معه هذه السياسة

      المزيد
      جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة

      مقالات

      جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة

      خمس وقفات أمام جريمة الاغتيال البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني بحق الإعلامية المتميزة القديرة شيرين أبو عاقلة

      المزيد
      قراءة في كتاب "القدس عاصمة فلسطين السياسية والروحية" قراءة في كتاب "القدس عاصمة فلسطين السياسية والروحية"

      مقالات

      قراءة في كتاب "القدس عاصمة فلسطين السياسية والروحية"

      يشكل كتاب الدكتورة نائلة الوعري "القدس عاصمة فلسطين السياسية والروحية 1908-1948" الذي صدر مؤخراً؛ إضافة نوعية في الدراسات الفلسطينية، خصوصاً في الجوانب التاريخية المتعلقة بالنصف الأول من القرن العشرين

      المزيد
      التصعيد في الداخل الفلسطيني والحسابات الإسرائيلية الحرجة التصعيد في الداخل الفلسطيني والحسابات الإسرائيلية الحرجة

      مقالات

      التصعيد في الداخل الفلسطيني والحسابات الإسرائيلية الحرجة

      منذ أشهر كانت هناك تحذيرات من احتمال انفجار الأوضاع بسبب تزامن شهر رمضان مع أعياد الفصح اليهودية، وسعي جماعات المعبد واليمين الصهيوني للتصعيد باتجاه إيجاد حقائق وممارسات جديدة على الأرض، بحيث تتحول إلى "حقوق مكتسبة"، وكان من أبرز مظاهرها الدعوة إلى ذبح قرابين في ساحات المسجد الأقصى.

      المزيد
      لبنان والأردن وفلسطين والمؤشر العالمي للسعادة و"التعاسة" لبنان والأردن وفلسطين والمؤشر العالمي للسعادة و"التعاسة"

      مقالات

      لبنان والأردن وفلسطين والمؤشر العالمي للسعادة و"التعاسة"

      بحسب التقرير العالمي للسعادة لسنة 2022 الذي صدر مؤخراً، فإن عدداً من بلداننا العربية كانت في ذيل القائمة ضمن "الأتعس" عالمياً. إذ جاء لبنان الثاني عالمياً والأول عربياً في "التعاسة" (مرتبة 145 من أصل 146 دولة)، وجاء الأردن الثاني عربياً في "التعاسة" (مرتبة 134)،

      المزيد
      قراءة في المؤتمر الشعبي الثاني لفلسطينيي الخارج قراءة في المؤتمر الشعبي الثاني لفلسطينيي الخارج

      مقالات

      قراءة في المؤتمر الشعبي الثاني لفلسطينيي الخارج

      حقق نموذجاً انتخابياً، حتى لو كان عليه بعض الملاحظات الإجرائية، إلا أنه يظل متقدماً بشكل كبير عما يحدث في بيئتنا الفلسطينية والعربية والإسلامية. كما توافق المشاركون على برنامج يؤكد المحافظة على الثوابت وتحرير كل فلسطين ودعم خط المقاومة، وتشكيل اصطفاف وطني عريض يدعم هذا الاتجاه، واستلام زمام المبادرة

      المزيد
      المزيـد