عربى21
الأحد، 14 أغسطس 2022 / 16 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مقتل 13 من عناصر "الشباب" بغارة أمريكية في الصومال
  • نحو 10 ملايين شاغر.. تزايد طلبات البحث عن عمال في أمريكا
  • "شجار قوي" بين توخيل وكونتي والحكم يطردهما (شاهد)
  • رغم محاولة طمسها.. تفاعل واسع في الذكرى الـ9 لمذبحة رابعة
  • قتلى وجرحى بقوات النظام بعدوان إسرائيلي على سوريا
  • "هدف قاتل" ينهي قمة توتنهام وتشيلسي بالتعادل
  • وفاة ملياردير سوق الأسهم الهندية راكيش جونجونوالا
  • العدل التونسية ترفض قرار المحكمة الإدارية‎‎ بشأن عزل القضاة
  • وفد من الكونغرس يزور تايوان عقب مناورات عسكرية للصين
  • هل ينجح المبعوث الأممي الجديد إلى ليبيا في حل الأزمة؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

    سليم عزوز
    # الإثنين، 06 يونيو 2022 11:55 ص بتوقيت غرينتش
    2
    الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

    قطعت جهيزة قول كل خطيب؛ فقد أكد عمرو أديب أنه لا حوار مع الإخوان، وهو هنا مسيّر لا مخيّر، وقد تكلم باعتباره بوقاً للنظام الحاكم، وإن بدا صاحب وجهة نظر، وبلسان أهل أصحاب الدعوة، حيث لا اجتهاد مع النص.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

    فقد اعتبر كثيرون من التجمع المناهض للانقلاب العسكري، أن دعوة السيسي للحوار تشمل الجميع، ولهذا فقد اندفعوا يعلنون موقفهم من "الحوار الوطني"، وهو موقف الترحيب بالدعوة، فلا يجوز لسياسي أن يرد دعوة الداعي إذا دعاه. وخطاب السيسي مطاطي دائماً ويفتقد للتحديد، مما جعل البعض يفهمونه على قاعدة عموم اللفظ لا خصوص السبب، حتى يصبح المتحفظون على الدعوة -إزاء هذا الزحف المقدس- كما لو كانوا يرفضون دعوة حقيقية سيستفيد المعتقلون منها.

    ولا شك بأن المتتبع لتاريخ عبد الفتاح السيسي يدرك على الفور أنه ليس جاداً في الدعوة للحوار، ليس فقط في شمولية الحوار، ولكن أيضا في جدية العرض على من شملتهم الدعوة، وتصرفوا على أنهم "أصحاب الفرح"، وتكلموا نيابة عن صاحبه في ما يختص بكون المعتقلين الإسلاميين خارج دائرة العفو الرئاسي، وأن الحوار لن يشملهم، إذ يصورون أنفسهم على أنهم شركاء في الحكم وأن "عقدة النكاح" لا تزال بأيديهم ولم يتم تسريحهم بغير إحسان!

    المتتبع لتاريخ عبد الفتاح السيسي يدرك على الفور أنه ليس جاداً في الدعوة للحوار، ليس فقط في شمولية الحوار، ولكن أيضا في جدية العرض على من شملتهم الدعوة، وتصرفوا على أنهم "أصحاب الفرح"، وتكلموا نيابة عن صاحبه فيما يختص بكون المعتقلين الإسلاميين خارج دائرة العفو الرئاسي، وأن الحوار لن يشملهم


    فلم تكن هناك دولة واحدة بعد 30 حزيران/ يونيو، ولكن دولتان؛ الأولى قبل تولي السيسي الحكم بشكل رسمي، ويمكن القول إنها دولة هذا التجمع البشري المتنوع الذي مثّل مظلة للانقلاب. وكان دستور 2014 يخص دولة الانقلاب الأولى، ومن هنا فقد تم النص على المصالحة الوطنية، والتي لم تكن تعني سوى المصالحة مع الطرف الحاكم قبل الانقلاب. وظل الحديث يتردد كثيراً عن المصالحة كاستحقاق دستوري، ولم يكن آخر من تحدثوا على هذا النحو في برنامج تلفزيوني وزيراً مسؤولاً، هو وزير الإعلام السابق واللاحق ووكيل البرلمان، أسامة هيكل، وكتب عن ذلك ياسر رزق، الصحفي المقرب من المجلس العسكري!

    وكان تشكيل الحكومة برئاسة حازم الببلاوي كاشفاً من حيث تمثيل عدد من الوزراء السياسيين فيها عن كيان هذه الدولة، وكذلك بالنسبة لتشكيل الهيئات الأخرى، من المجلس الأعلى للصحافة، إلى المجلس القومي لحقوق الإنسان، ناهيك عن لجنة الدستور برئاسة عمرو موسى!

    وكنت دائماً ما أذكر رموز هذه الدولة بأنهم ضيوف على 30 يونيو، وهو ما تحقق فعلاً بخوض عبد الفتاح السيسي الانتخابات، ومن ثم فقد أطاح بهذه الحكومة وجاء بحكومته هو، وقام بتعديل الدستور لتلغى مادة المصالحة، وإن ظلت جيوب تخص الدولة القديمة لم تتم تصفيتها، فاستمر تشكيل الأعلى للصحافة ومجلس حقوق الإنسان لسنوات، قبل أن يؤسس السيسي دولته الخاصة، وهي دولة الانقلاب الثانية!

    وقد شيد حكمه على دعائم الاستبداد، فلديه يقين لا يتزعزع بأن السبب في ثورة يناير هو هامش الحرية، الذي بدأ في 2003، لذا فهو يعتمد الحكمة الخالدة التي تقول: "الباب الذي يأتيك منه الريح سده واستريح"!

    لكنه أنتج حالة من الفشل غير مسبوقة، وهناك غضب يعتمل في قلوب المصريين غير مسبوق، وضغوط إقليمية من أجل انفراجة سياسية، لأن انفجار الأوضاع قد يتسبب في خسارة هذه الدول للجلد والسقط، ولا بد من إحداث حالة من التنفيس، حتى لا تكون فتنة، فكل القراءات تقول إن الأمر لا يحتاج أكثر من شرارة إذا انطلقت فلن تكون مآلات الأمور على قواعد ثورة يناير.. فكانت هذه الضغوط!

    حالة من الفشل غير مسبوقة، وهناك غضب يعتمل في قلوب المصريين غير مسبوق، وضغوط إقليمية من أجل انفراجة سياسية، لأن انفجار الأوضاع قد يتسبب في خسارة هذه الدول للجلد والسقط، ولا بد من إحداث حالة من التنفيس، حتى لا تكون فتنة، فكل القراءات تقول إن الأمر لا يحتاج أكثر من شرارة إذا انطلقت فلن تكون مآلات الأمور على قواعد ثورة يناير


    ما جرى في البيت الأبيض:

    وقبل الضغوط الإقليمية فإن التغيير الذي حدث في البيت الأبيض، يجعل السيسي يستشعر أن الأمور قد لا تكون على ما يرام، صحيح أن بايدن خيّب الآمال في ممارسته ضغوطاً على ديكتاتور ترامب المفضل، لكنه إلى الآن لم يسمح للسيسي بالحج السنوي للبيت الأبيض، ولم يتحدث معه هاتفياً إلا من أجل القضية الفلسطينية، وباعتباره يملك نفوذاً على سكان غزة باعتباره حارس المعبر، وليس لقيمة أخرى. والبدء في علاقة طبيعية مع البيت الأبيض يلزمه تبيض وجهه، لذا فإنه يتعامل مع الأمر كله على أنه الضرورة التي تقدر بقدرها، وفي الدعاية وتعظيم ما يحدث ما يؤدي الغرض!

    فيكفي أن يستدعي حمدين صباحي من مرقده، فيصافحه على الهواء فيبدو كما لو كان قد بدأ في إقامة حياة ديمقراطية سليمة، وهو يدرك أن طموح حمدين تضاءل إلى حد المطالبة بالإفراج عن معتقل أو أكثر. ثم يشكل لجنة العفو الرئاسي، وهي كانت قائمة قبل ذلك لحسابات خارجية، وكل ما فعله هو إعادة تشكيلها من يساريين يجيدون البروباجندا، ولا يجيدون شيئاً آخر، وقد صاروا نموذجاً للكفاح الفاشل في كل العالم العربي فأعطوا الدنية لكل مستبد!

    وإذا كان عضو لجنة العفو السابق محمد عصمت السادات، يتصرف في هدوء، فكان لا بد من استبداله بأصحاب الصوت العالي لزوم المرحلة، فإذا تم الإفراج عن شخص واحد، صوروا الأمر كما لو كان إفراجاً عن عموم المعتقلين.

    ويعتبر العنصر من هؤلاء أن مجرد دعوته للحوار هو الإنجاز الكبير، وأنه بمقابلة تلفزيونية معه تحققت كل مطالب الإصلاح في المنطقة، والمناطق المجاورة!

    ولنا أن نعرف أنه إلى الآن لم يُحدد موعد انطلاق هذا الحوار، مع أنه لن يكون أكثر من "مكلمة"، فهؤلاء المدعوون لن يطالبوا بانتخابات رئاسية مبكرة مثلاً، ولن يقفوا أمام طموح السيسي في البقاء رئيساً للأبد، وها هو يتحدث عن أمور المفروض أنها ستقع بعد ولايته الأخيرة بنص دستوره، والتي ستنتهي بعد أقل من ثماني سنوات من الآن في 2030، لكنه مع هذا يقول إنه يستهدف إنهاء التأمين الصحي الشامل خلال عشر سنوات، والأصل أن الحاكم يضع برنامج أعماله في حدود دورة حكمة لا يتعداها!

    وهو يضمن فضلاً عن هذا أن المدعوين للحوار لن يطلبوا ما دون ذلك، من حيث انتخابات نيابية مبكرة، بضمانات تكفل نزاهتها!

    إنها الضرورة التي تقدر بقدرها، والسيسي في أموره كلها يعمل على تمرير هذه المرحلة، انتظاراً لعودة ترامب بعد عامين من الآن


    في انتظار ترامب:

    إنها الضرورة التي تقدر بقدرها، والسيسي في أموره كلها يعمل على تمرير هذه المرحلة، انتظاراً لعودة ترامب بعد عامين من الآن. وإذا كان تابعاً فيما يختص بالملف القطري عداء ومصالحة، فإنه حريص على ألا تذهب المصالحة إلى آفاق أبعد، ونفس الأمر ينطبق على المصالحة مع تركيا، فقد حقق ما يريد من خلال التعامل مع العلاقة بين البلدين باعتبارها ملفاً أمنياً لا أكثر، مع اختزال الجانب الأمني فيما يختص بوقف هذا المذيع أو إغلاق هذه القناة!

    فإذا عاد ترامب، فليس لديه ما يخسره ليعود بالعلاقات إلى المربع صفر، وإن لم يحالفه الحظ، فهناك مصالحة بدأت تعالوا نستكمل إجراءاتها!

    فهو يعيش أربع سنوات من تسيير الأعمال، ويأتي تشكيل لجنة العفو أو إعادة تشكيلها والدعوة للحوار، في إطار إجراءات هذه المرحلة، وليس في نيته التوسع ليشمل الإخوان المسلمين. ويُلاحظ هنا أن المستثنى من الحوار ليسوا الإخوان فقط، ولكن كل من رفضوا الانقلاب العسكري، ولو استقاموا على الطريقة.. طريقته!

    ما يملأ النفس حسرة، هو هذا الهوان والعجز عن حلحلة قضية المعتقلين، إلا بالهرولة إلى تأييد الحوار الذي لم توجه الدعوة للمهرولين للمشاركة فيه، مع أن المعتقلين دفعوا ثمن الدفاع عن الشرعية ورفض الانقلاب العسكري، ومرة أخرى يثبت من تصدروا المشهد السياسي بعد الثورة وبعد الانقلاب أنهم كانوا يتحركون بشكل ارتجالي، وبدون برنامج


    فلم يعد في أداء القوم والمحسوبين عليهم ما يجعله يقدم على التقرب إليهم، فقد توقف الحراك قبل سنوات، واستطاع وقف الأذى الذي تسببه قنوات تركيا. وإذا كان كانت "مكملين" ستبث من خارج تركيا، فهو يدرك أنها ليست تابعة للجماعة، دعك من دعايتهم بأن قنوات تركيا جميعها إخوان، فهم يعلمون أن القناة المملوكة للتنظيم ليس عليها ملاحظة أو عتاب، ولم تطلب اللجنة الأمنية وقف هذا البرنامج فيها أو ذاك، كما لو كانت تبث من مدينة الإنتاج الإعلامي بالقاهرة، فضلاً عن أن الأكثر إيلاماً الآن لا يقوله صحفي مسؤول أو سياسي محترف، ولكن من يملكون القدرة على التشهير دون أن يكون لأدائهم معايير تضبط هذا الأداء!

    وفضلاً عن ذلك، فإنه حوار لا مصالحة ليتم استدعاء الخصوم له، وليس من بين المدعوين للحوار من يتبنى دعوة الخصوم، فالنظام الذي سيتقارب مع الإخوان لن يكون بحاجة إلى القوى المدنية، تماماً كما فعل السادات. وما هي القيمة الدفترية للسيسي كحاكم، إن بدد قضية الإرهاب الذي يستهدفه، وتقارب مع خصومه؟!

    إن ما يملأ النفس حسرة، هو هذا الهوان والعجز عن حلحلة قضية المعتقلين، إلا بالهرولة إلى تأييد الحوار الذي لم توجه الدعوة للمهرولين للمشاركة فيه، مع أن المعتقلين دفعوا ثمن الدفاع عن الشرعية ورفض الانقلاب العسكري، ومرة أخرى يثبت من تصدروا المشهد السياسي بعد الثورة وبعد الانقلاب أنهم كانوا يتحركون بشكل ارتجالي، وبدون برنامج، الأمر الذي لا يجوز للتاريخ أن يغفره أبداً.

    لا شيء هناك، أكثر من سراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء!

     

    twitter.com/selimazouz1
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    الإخوان

    الحوار

    ضغوط

    #
    ما بين السيسي وساويرس!

    ما بين السيسي وساويرس!

    الإثنين، 08 أغسطس 2022 11:43 ص بتوقيت غرينتش
    ما وراء مبادرة إبراهيم منير!

    ما وراء مبادرة إبراهيم منير!

    الإثنين، 01 أغسطس 2022 02:16 م بتوقيت غرينتش
    الحوار الوطني.. أم النعجة دوللي؟!

    الحوار الوطني.. أم النعجة دوللي؟!

    الإثنين، 25 يوليو 2022 01:19 م بتوقيت غرينتش
    فرقة "العازفون الثلاثة"!

    فرقة "العازفون الثلاثة"!

    الإثنين، 18 يوليو 2022 05:46 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: حمدى مرجان

      الإثنين، 06 يونيو 2022 02:23 م

      سيكون حوارا بناءا وستنقله قنوات عالم الحيوان ، ويكفي ان تضع ايريال التليفزيون فوق الزريبة ، لتشاهد اولي حلقات المسلسل ، الذى سيبدأ بعد انتهاء مسلسل الاختيار 5 ، وهو بعنوان " حمار مع سيسي "

      بواسطة: الكاتب المقدام

      الثلاثاء، 07 يونيو 2022 03:24 م

      *** يقول الكاتب: "اعتبر كثيرون من التجمع المناهض للانقلاب العسكري، أن دعوة السيسي للحوار تشمل الجميع"، وذلك لم اعلم به إلا من صديقنا العزيز عزوز، والصداقة هنا هي صداقة القراء لكاتب يحترمون آرائه ومواقفه وليست صداقة شخصية، فعزوز من الليبراليون القلائل الصادقين في انتماءاتهم، فلم يرتم في أحضان عسكر الانقلاب كما فعل مثلاُ ليبراليوا حزب الوفد وغيرهم من المنافقين، الذي تاجروا لعقود طويلة بشعارات الليرالية والحرية والديقراطية وحقوق الشعب، ثم إذا بأولئك الليبراليون الكذبة الفجرة ينقلبون على شعاراتهم، ويصبحوا مطية لبيادات عسكر الانقلاب، وعوناُ لهم في تحقيق أهدافهم الخبيثة، وعودة للظنون بشأن دعوة السيسي للجميع للحوار هنا، فما نعلمه أن العصابة الانقلابية قد حرصت من يومها الأول على وصم التيارات الإسلامية المقاومة لانقلابهم والمتعاطفين معهم، بوصمة الإرهاب، وفي ظل تلك التهمة فقد استولوا على أموال 1300 جمعية خيرية، وعشرات من المدارس والمستشفيات، ووضعوا الآلاف منهم على قوائم الإرهاب ليبرروا الاستيلاء على أموالهم الشخصية، كما عينوا قضاة كذبة فجرة حكموا على الآلاف منهم بالإعدام بعد جلسات محكامات هزلية ملفقة، ووصل بهم فجورهم إلى اتهام أول رئيس مدني شرعي في تاريخ مصر انتخبه شعبه بتهم الخيانة العظمى، وما أعلمه أن الذين دعوا للحوار هم مجموعة من اراجوزات المعارضة الصورية للنظام، الذي يستدعون من حين لآخر للعب دور لإلهاء الشعب عن النوايا الخبيثة للانقلابيين، ولذلك فلا أعلم من هم هؤلاء من مناهضي الانقلاب العسكري الحقيقيون الذين انخدعوا بأن دعوة السيسي للحوار تشمل الجميع؟ ولعل الكاتب يحدثنا بما جهلناه عن هؤلاء المخدوعين في مقال قادم.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • بنك عالمي يتوقع انهيار الجنيه المصري قريباً.. الدولار بـ22

        بنك عالمي يتوقع انهيار الجنيه المصري قريباً.. الدولار بـ22

        اقتصاد
      • مشهد فريد لصواعق تضرب برج الساعة في مكة (شاهد)

        مشهد فريد لصواعق تضرب برج الساعة في مكة (شاهد)

        من هنا وهناك
      • معلومات مثيرة عن الوزراء الجدد بمصر.. وموجة سخرية (شاهد)

        معلومات مثيرة عن الوزراء الجدد بمصر.. وموجة سخرية (شاهد)

        سياسة
      • MEE: شركة إماراتية تسببت بضرر دائم بالساحل المصري

        MEE: شركة إماراتية تسببت بضرر دائم بالساحل المصري

        صحافة
      • إصابات خطيرة في عملية إطلاق نار بالقدس المحتلة (شاهد)

        إصابات خطيرة في عملية إطلاق نار بالقدس المحتلة (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ما بين السيسي وساويرس! ما بين السيسي وساويرس!

      مقالات

      ما بين السيسي وساويرس!

      ساويرس لن يغفر للسيسي أنه قضى على طموحه السياسي، وعطله عن العمل إلا من فتات متروك على المائدة، ولهذا عندما وجد ميكروفونا أجنبياً تحدث عن اقتصاد الجيش. والسيسي لن يغفر له طموحه كما لن يغفر له ما قاله..

      المزيد
      ما وراء مبادرة إبراهيم منير! ما وراء مبادرة إبراهيم منير!

      مقالات

      ما وراء مبادرة إبراهيم منير!

      أثار إبراهيم منير، القائم بأعمال المرشد العام للجماعة، ضجة بتصريحه عن أن الجماعة قررت عدم الصراع على الحكم بأي صورة من الصور، الأمر الذي استقبله كثيرون بالريبة والتشكيك، كما استقبلته القلة بالترحيب، ورأوا أنه قرار وإن كان قد تأخر

      المزيد
      الحوار الوطني.. أم النعجة دوللي؟! الحوار الوطني.. أم النعجة دوللي؟!

      مقالات

      الحوار الوطني.. أم النعجة دوللي؟!

      المراد هو تفريغ الحوار الوطني من محتواه، فاللجنة التنسيقة اختطفت القرار فيه، وهي لجنة من الأقليات الناصرية الوظيفية، ومن ثم وضعت هامش الحوار وألزمت به المدعوين الذين اختارتهم، وقد هبطت بسقف الكلام ليكون في مستوى الأرض!

      المزيد
      فرقة "العازفون الثلاثة"! فرقة "العازفون الثلاثة"!

      مقالات

      فرقة "العازفون الثلاثة"!

      انتحل الضيوف الثلاثة صفة صاحب الدعوة، وتصرفوا على أنهم "أصحاب الليلة"، ومن ثم ذهبوا يضعون التسليم بدستور 2014 كشرط لأن يشملوا الإخوان بالدعوة، كما لو كان هذا الدستور فيه حمدين، أو أي من عضوي فرقة "العازفون الثلاثة"!

      المزيد
      الحوار الوطني.. أم اجتماع لليسار الوظيفي؟! الحوار الوطني.. أم اجتماع لليسار الوظيفي؟!

      مقالات

      الحوار الوطني.. أم اجتماع لليسار الوظيفي؟!

      الاستبعاد إذاً لم يشمل الإخوان وحدهم، لكنه شمل مصر كلها، إلا من هذا اليسار الوظيفي، الذي يُستدعى للقيام بدور فيلبي، ثم يُركن على رف السلطة فلا تسمع له همساً، ليعود من جديد خادماً في البلاط، ثم يتصور أنه الباشا صاحب العزبة!

      المزيد
      "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني! "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

      مقالات

      "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

      لقد قلنا مبكراً للقوم إنهم ضيوف على ثورة يونيو المجيدة، لأن لها أصحابا، وكان طبيعياً أن يأتي الاحتفال بها، فيتم الإعراض عن كل الحركات والجبهات والأشخاص الذين شاركوا فيها، فلا حضور إلا للزعيم الأوحد

      المزيد
      قوة السيسي! قوة السيسي!

      مقالات

      قوة السيسي!

      الفوضى التي تحول مصر إلى دولة فاشلة، لن يتأثر بها الخليج كثيراً، دعك من دعاية عمرو أديب عن ملايين المصريين الذين سيهربون للخليج عبر البحر الأحمر، فالخليج ليس دول لجوء، وما دامت هذه الفوضى ليست بيد الإخوان، ولن تفرزهم حكاماً لمصر، فإن الأمر ليس مخيفاً

      المزيد
      الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل! الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

      مقالات

      الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

      الرسالة وصلت للخليج وللدولة الكبرى فيه فتم تمزيقها، لأنها اعتمدت كرسالة ابتزاز، تجاوزت المرسل الافتراضي إلى المرسل الحقيقي

      المزيد
      المزيـد