عربى21
الأحد، 26 يونيو 2022 / 26 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إيران تطلق صاروخا ثانيا قبيل استئناف مفاوضات النووي
  • تداول وثيقة حول تورط السيسي وطنطاوي بمجزرة بورسعيد
  • شبكة حقوقية توثق ضحايا التعذيب في سوريا منذ 2011
  • جماهير الجزائر تهتف لفلسطين في افتتاح ألعاب "المتوسط" (شاهد)
  • ملك الأردن يبحث مع عباس "انعكاسات حل الكنيست على السلام"
  • مانشستر سيتي يحتفي بنجمه الجزائري رياض محرز
  • لقاء سرّي بين عسكريين إسرائيليين وعرب في مصر برعاية أمريكا
  • مانشستر يونايتد غاضب من وكيل رونالدو ويكشف موقفه من بيع نجمه
  • دعوات لإجراء انتخابات مبكرة بالعراق.. ما إمكانية ذلك؟
  • جدل بعد حديث علي جمعة عن الطواف "سباحة" حول الكعبة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 18 مايو 2022 12:59 م بتوقيت غرينتش
    0
    في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية
    الناظر إلى العالم العربي من أقصى المغرب إلى اقصى المشرق، يواجه اليوم مشهد الأزمات العربية المتفاقمة، وبدل أن تشكل الانتخابات النيابية والمسار الديمقراطي طريقا للتغيير السياسي والمحاسبة وتداول السلطة، تتحول الانتخابات إلى أزمة سياسية جديدة تؤدي إلى انسداد الافق السياسي والمزيد من المشكلات والخوف من الذهاب إلى صراعات وحروب أهلية جديدة، كما هو الحال في العراق ولبنان مؤخرا. وأما الدول التي شهدت انتخابات ديمقراطية ووضعت دستورا جديدا (تونس مثلا) فها هي تعود مجددا إلى أجواء الأزمات والصراعات بسبب تفرد رئيسها بالسلطة وسعيه لتغيير المسار الديمقراطي بقرارات فردية.

    وفي بقية الدول العربية تزداد الأزمات تفاقما سياسيا وأمنيا وعسكريا واجتماعيا واقتصاديا (ليبيا، سوريا، اليمن، مصر، السودان)، في حين أن بقية الدول رغم تمتعها بنوع من الاستقرار الأمني والاقتصادي فإنها لا تخلو من الصراعات والأزمات والخوف من تدهور الأوضاع أو بروز صراعات على السلطة مجددا.

    فالعالم العربي اليوم على يعيش على صفيح ساخن، وهو في حالة من الاستقرار والخوف الدائم من تجدد الصراعات والعودة إلى الحروب الأهلية السياسية أو العسكرية. وآخر هذه المشاهد ما يحصل في لبنان اليوم بعد انتهاء الانتخابات النيابية، والمخاوف مجددا من عودة أجواء الحرب في حال عدم التوافق الداخلي على إدارة المرحلة المقبلة والتفاهم السياسي على مختلف الملفات، واشتداد السجالات والخلافات السياسية.

    العالم العربي اليوم على يعيش على صفيح ساخن، وهو في حالة من الاستقرار والخوف الدائم من تجدد الصراعات والعودة إلى الحروب الأهلية السياسية أو العسكرية. وآخر هذه المشاهد ما يحصل في لبنان اليوم بعد انتهاء الانتخابات النيابية، والمخاوف مجددا من عودة أجواء الحرب


    وفي مواجهة هذه الأزمات والصراعات بدأنا نشهد في بعض الدول العربية الدعوة مجددا إلى الحوار الوطني الشامل. وهذا ما حصل مؤخرا في مصر عندما دعا الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى حوار وطني شامل، وبروز مواقف من بعض القيادات السياسية المعارضة في الداخل والخارج للتجاوب مع هذه الدعوة ضمن شروط معينة.

    وفي تونس يسعى الرئيس قيس بن سعيد لمعالجة الأزمة الداخلية بالدعوة مجددا إلى الحوار الوطني بعد فشل مشروع التشاور الذي أطلقه الكترونيا. وفي العراق تزداد الدعوة إلى الحاجة إلى الحوار الوطني لمعالجة تداعيات أزمة الانتخابات النيابية، ومن أجل التوافق على مقاربة الأوضاع السياسية والامنية بتوافق داخلي. وفي الأردن شهدنا في الأسابيع الأخيرة حوارات وطنية بعد الأزمة التي برزت قبل عدة أشهر والتي عبّرت عن المخاوف على مستقبل البلاد، في حين أن الأزمات في السودان واليمن وليبيا وسوريا ودول عربية مستمرة، وكلها تحتاج لحوارات ومعالجات سياسية جذرية.

    فهل تكون الحوارات الوطنية الشاملة بديلا عن الصراعات والحروب الأهلية؟

    في مواجهة هذه الأزمات والصراعات بدأنا نشهد في بعض الدول العربية الدعوة مجددا إلى الحوار الوطني الشامل. وهذا ما حصل مؤخرا في مصر


    وما هي شروط نجاح هذه الحوارات بشكل عام، رغم خصوصية كل بلد واختلاف طبيعة أزمة كل بلد السياسية عن البلدان الأخرى؟

    الدعوة إلى الحوار الوطني مؤشر إلى وجود أزمة عميقة لا يمكن أن تحل بالطرق السياسية والدستورية التقليدية، وهي تعبّر أيضا عن وجود خلافات جذرية حول قضايا أساسية أدت إلى تفاقم الأوضاع الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، ودليل أيضا على مشكلة ما في النظام السياسي القائم أو في الاليات الدستورية المعتمدة.

    وعادة تلجأ السطات أو الحكومات في أي بلد إلى الحوار الوطني من أجل تجديد العقد الاجتماعي الداخلي أو تأمين الدعم الوطني الداخلي للنظام القائم، أو حماية الوحدة الوطنية من مخاطر كبيرة تواجهها، أو إحداث تعديلات دستورية ضرورية.

    وفي واقع معظم الدول العربية اليوم، فإنها تعاني من أزمات مختلفة داخلية أو خارجية، إضافة إلى انعكاس الأوضاع الإقليمية والدولية على العالم العربي وتفاقم مشاكله وأزماته، ولا سيما الحرب في أوكرانيا وما تركته من تداعيات خطيرة على أوضاع العالم، إضافة للصراعات الإقليمية في المنطقة.

    ومن هنا أهمية الدعوات إلى الحوارات الوطنية التي برزت في أكثر من دولة عربية وضرورة الاستجابة لهذه الدعوات، وصولا إلى تفاهمات عربية شاملة تنقذ العالم العربي من أزماته وحروبه وصراعاته.

    في واقع معظم الدول العربية اليوم، فإنها تعاني من أزمات مختلفة داخلية أو خارجية، إضافة إلى انعكاس الأوضاع الإقليمية والدولية على العالم العربي وتفاقم مشاكله وأزماته، ولا سيما الحرب في أوكرانيا وما تركته من تداعيات خطيرة على أوضاع العالم، إضافة للصراعات الإقليمية في المنطقة


    لكن الاستجابة إلى الدعوة لأي حوار وطني تتطلب جملة شروط مهمة ينبغي توفرها في أية دولة:

    أولا: تأمين مناخات الحرية والمعارضة وحماية حقوق الإنسان الشاملة.

    ثانيا: القيام بمبادرات عملية تجاه القوى المعارضة، وخصوصا إطلاق السجناء السياسيين ووقف أية ممارسات قمعية في أي بلد.

    ثالثا: الاستعداد الكامل لدى القوى السياسية والحزبية للقبول بتسويات جديدة أو التوصل إلى تفاهمات تلبي مطالب كل أطراف الصراع، مع استعداد كل طرف أن يأخذ بالاعتبار مخاوف وهواجس الطرف الآخر، لأن أي تسوية أو حوار لا يلبي حاجات كل أطرافه لا يحقق النجاح المطلوب.

    رابعا: التخلي عن روح الديكتاتورية والحكم الفردي، والقبول بمنطق المؤسسات وتداول السلطة والمحاسبة والشفافية.

    خامسا: إعلاء مصلحة الشعب والدولة على كل مصلحة حزبية أو طائفية أو قبلية أو ذاتية أو خارجية.

    سادسا: الاستعداد الكامل سواء من الأطراف السياسية أو قوى السلطة للقبول بحكم المؤسسات الدستورية أو الأجهزة القضائية المستقلة.

    ثامنا: إشراك جميع القوى السياسية ومؤسسات المجتمع المدني والنقابات في هذه الحوارات.

    هل تكون الدعوات إلى الحوارات الوطنية في الدول العربية مدخلا حقيقيا لحل الأزمات الداخلية؟ ام أنها مجرد محاولة شكلية لتجاوز الأزمات القائمة وتقطيع الوقت لحين تبلور صورة الأوضاع الإقليمية والدولية؟


    هذه بعض شروط نجاح الحوارات الوطنية، وهذا يتطلب من الجميع التعالي على الجروح والحسابات الذاتية أو الحزبية، ويتطلب تأمين اجواء ناجحة لأي حوار وطني جاد.

    فهل تكون الدعوات إلى الحوارات الوطنية في الدول العربية مدخلا حقيقيا لحل الأزمات الداخلية؟ ام أنها مجرد محاولة شكلية لتجاوز الأزمات القائمة وتقطيع الوقت لحين تبلور صورة الأوضاع الإقليمية والدولية؟

    ما نحتاجه اليوم في كل دولة عربية تواجه أزمة سياسية أو أمنية أو اقتصادية؛ حصول حوار وطني حقيقي وإشراك جميع القوى الفاعلة في هذه الحوارات، ولا بد من إعادة تفعيل دور جامعة الدول العربية وكل المؤسسات العربية الأهلية القادرة على رعاية ودعم كل حوار وطني بدل انتظار المؤسسات الدولية أو الخارجية، وكي لا نشهد المزيد من الصراعات والحروب الأهلية في عالمنا العربي.

    فهل من يسمع ويعي؟

    twitter.com/kassirkassem

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    تونس

    العالم العربي

    الحوار

    أزمات

    #
    فوضى النظام العالمي: أي مصير ينتظر الكون؟

    فوضى النظام العالمي: أي مصير ينتظر الكون؟

    الأربعاء، 01 يونيو 2022 03:09 م بتوقيت غرينتش
    في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

    في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

    الأربعاء، 18 مايو 2022 12:59 م بتوقيت غرينتش
    الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

    الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

    الأربعاء، 04 مايو 2022 12:07 ص بتوقيت غرينتش
    الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

    الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

    الأربعاء، 06 أبريل 2022 09:26 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • إيران تتهم 7 دول بالمشاركة باغتيال سليماني.. بينها عربية

        إيران تتهم 7 دول بالمشاركة باغتيال سليماني.. بينها عربية

        سياسة
      • "عربي21" تكشف فساد قاض مصري حكم على مئات المعارضين (وثائق)

        "عربي21" تكشف فساد قاض مصري حكم على مئات المعارضين (وثائق)

        سياسة
      • تلغراف: بوتين يقيل "جزار حلب" بسبب التقدم البطيء بدونباس

        تلغراف: بوتين يقيل "جزار حلب" بسبب التقدم البطيء بدونباس

        صحافة
      • تعرف إلى متوسط تكلفة الحج في الدول العربية (إنفوغراف)

        تعرف إلى متوسط تكلفة الحج في الدول العربية (إنفوغراف)

        من هنا وهناك
      • مقتل عشرينية بعدة طعنات في الإمارات والقبض على الجاني

        مقتل عشرينية بعدة طعنات في الإمارات والقبض على الجاني

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      القوميون والإسلاميون يلتقون ببيروت مجددا: هل من سبيل لمراجعة حقيقية؟ القوميون والإسلاميون يلتقون ببيروت مجددا: هل من سبيل لمراجعة حقيقية؟

      مقالات

      القوميون والإسلاميون يلتقون ببيروت مجددا: هل من سبيل لمراجعة حقيقية؟

      تشكل العلاقة بين التيارين القومي والإسلامي إحدى أهم القضايا التي ستتناولها هذه الدورة، في ظل استمرار الخلافات بين التيارين وتباين وجهات النظر حول العديد من القضايا والموضوعات..

      المزيد
      فوضى النظام العالمي: أي مصير ينتظر الكون؟ فوضى النظام العالمي: أي مصير ينتظر الكون؟

      مقالات

      فوضى النظام العالمي: أي مصير ينتظر الكون؟

      وهل يمكن للعالم العربي والإسلامي أن يستعيد موقعه الوسطي لمواجهة هذه الحروب المدمرة، بدل أن يكون جزءا من هذه الصراعات، وذلك من خلال إعادة تفعيل دور منظمة التعاون الإسلامي ورفض الانجرار إلى أي محور في العالم، وطرح رؤية جديدة لإنقاذ العالم؟

      المزيد
      الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

      مقالات

      الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

      ماذا في حالة الديمقراطية في العالم العربي؟ وما هي مؤشرات هذه الديمقراطية اليوم بعد أحداث وتطورات الربيع العربي طيلة السنوات الماضية؟ وماذا عن آفاق المستقبل والتحديات التي تواجه الديمقراطية في العالم العربي؟

      المزيد
      مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل

      مقالات

      مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل

      الدكتور نجم يحاول في هذا الكتاب أن يقدم رؤية جديدة لدور الإنسان في الحياة وفي الكون وعلى أرض الواقع انطلاقاً من التحديات التي نواجهها اليوم في العالم، وخصوصاً من خلال بروز بعض الاتجاهات الإسلامية التي تحصر دور الإنسان في اتجاه محدد، وتدفعه أحياناً للتطرف والتشدد..

      المزيد
      الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟ الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

      مقالات

      الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

      تأسس الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي بدعم من مجلس كنائس الشرق الأوسط وبمبادرة من أمينه العام الأسبق القسيس الدكتور رياض جرجور في العام 1995 في بيروت، وقد ضم العديد من الشخصيات العربية الإسلامية والمسيحية الناشطة في مجال الحوار..

      المزيد
      العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

      مقالات

      العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

      هذا الموضوع كان محور نقاش وحوار خاص عقد مؤخرا في مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي في بيروت، وشارك في اللقاء عدد من الباحثين والقياديين الإسلاميين والمهتمين بمستقبل هذه العلاقات

      المزيد
      عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

      مقالات

      عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

      ما نحتاج إليه اليوم مبادرات عملية لوقف الانهيار القائم قبل الحديث عن الوحدة العربية رغم أهمية الوحدة وضرورتها، فأين هي هذه المبادرات؟ وكيف يمكن تطبيق هذا المشروع الوحدوي؟ وهل نكتفي فقط بنشر ثقافة الوحدة والتأكيد على أهميتها وضرورتها؟

      المزيد
      المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم! المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم!

      مقالات

      المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم!

      رغم كل التطور العلمي والاقتصادي والتكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم فهو يعاني من الازمات والتدعيات السلبية والحروب والصراعات، وقد يكون العرب والمسلمون أولى من غيرهم في المساهمة في إنقاذ هذا العالم من ويلاته ونكباته بدل الغرق في الصراعات والحروب المذهبية والتاريخية والسياسية

      المزيد
      المزيـد