عربى21
الثلاثاء، 05 يوليو 2022 / 05 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • أنس جابر تبلغ نصف نهائي بطولة كبرى لأول مرة في مسيرتها
  • "بلومبيرغ": إيران تسعى لمنافسة روسيا في الصين
  • استقالة وزيرين في حكومة جونسون.. والمعارضة تتوقع انهيارها
  • انتخابات رئاسية في قبرص اليونانية فبراير المقبل
  • هل تتمكن المظاهرات في ليبيا من تغيير المشهد السياسي؟
  • ليون الفرنسي يتعاقد مع لاعب من الدوري المغربي
  • سعيّد يدعو مواطنيه للتصويت بـ"نعم".. وتزايد دعوات المقاطعة
  • مانشستر يونايتد يعلن عن أولى صفقاته الصيفية
  • تعرّف إلى الرياضات الأربع الأكثر ربحا في العالم
  • الوحدات الأردني يرفض حضور بطولة إماراتية لوجود فريق إسرائيلي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    لماذا لجنة الفتوى.. وليس دار الإفتاء؟!

    سليم عزوز
    # الإثنين، 18 أبريل 2022 11:46 ص بتوقيت غرينتش
    2
    لماذا لجنة الفتوى.. وليس دار الإفتاء؟!

    لأنه مسلسل يستهدف التشويه، فكان لابد من أن يقع الاختيار على لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، وليس دار الإفتاء!

    فالبطلة في مسلسل "فاتن أمل حربي"، تذهب إلى لجنة الفتوى، لتضع أمام شيخها مشكلتها، فإذا به في الوضع مختلياً بها، وإذا بالشيخ يلتقي بها خارج مقر اللجنة، وفي كازينو على النيل، مثل أي اثنين في حالة هيام، وكيف أنه رأى حزناً في عينيها، دفعه لهذا اللقاء الذي يبدو عاطفياً بامتياز!

    الأمر الذي دفع اللجنة إلى نشر صور من داخلها، فإذا بها قاعة كبيرة ومكاتب تملأ المكان، يجلس خلف كل مكتب أحد شيوخها، وأمامه يجلس من يأتون ليعرفوا حكم الدين، أو يعرضوا عليه مشاكلهم الحياتية، فلا خلوة، ولا لقاء خارج المقر!

    وكان أمام المؤلف خيار آخر هو أن يكون هذا المشهد في دار الإفتاء، لكن وقع الاختيار على لجنة الفتوى، لأسباب تخصه، وتخص كذلك الجهة السيادية التي تحتكر الإنتاج الدرامي في مصر، فإذا بهذا الهبوط بالمستوى إلى درجة أننا أمام أعمال تنسب للفن تجاوزاً، وبشكل لم تعرفه مصر ولو في الأزمنة التي انهارت فيها الدراما وعرفت أفلام المقاولات!

    فألا وأن الغاية هي التشويه، فلا يجوز أن يمتد إلى دار الإفتاء، فالمفتي هو بوق من أبواق النظام، ليس فقط لأنه يمرر أحكام الإعدام، التي تصدر من قضاء منحاز، وفي محاكمات لا تتوفر فيها الحدود الدنيا لقواعد العدالة، ولكن لأنه ـ بالإضافة لذلك ـ يندفع في اتجاهات أخرى، فيشكل مع وزير الأوقاف جبهة تمثل الدين الرسمي، في وقت يجري فيه تغييب شيخ الأزهر وتهميشه، ورأيناهما يزوران عثمان الخشت في مكتبه، بعد تبكيت الشيخ أحمد الطيب له، وفي اليوم التالي، من باب الاعتذار له، ولإثبات أنهما أقرب إليه من حبل الوريد!

    وإذ عجز السيسي في أن يجعل من الأزهر بوقاً يردد خطابه المرتبك، غير محدد المعالم، عن تطوير الخطاب الديني، فقد دفع بالخشت ليتبني هذا الخطاب، ويسحب البساط من تحت أقدام الأزهر، لكن الشيخ الطيب استطاع بمهارة أن يحرق الأرض تحت قدميه، ويثبت للحاضرين لمؤتمر دعا اليه أنه ليس على شيء، وأنه مجرد جاهل لا يدرك أنه جاهل!

    وكانت هذه الزيارة لا تخطئ العين دلالتها، فالشيخان؛ المفتي ووزير الأوقاف، استهدفا القول إنهم مع الخشت ضد شيخهما، مع أن الشيخ الطيب صاحب أفضال عليهما، وهو من اختار المفتي لموقعه وزكاه لدى هيئة كبار العلماء، ومعظم الأعضاء لم يكونوا يعرفونه أو سمعوا باسمه، فضلاً عن أنه تبنى وزير الأوقاف الحالي، وعينه مديراً لمكتبه عندما انفضح أمره وفصل من الجمعية الشرعية بعد الثورة، بتهمة أنه رجل الأمن فيها، وذلك قبل أن يدفع به عميداً لكلية الدراسات الإسلامية!

    نسخة من أحمد موسى:

    وفي سبيل تأييد النظام الحاكم في كل "طلعاته الجوية" فقد تحول المفتي إلى نسخة من أحمد موسى، وأدخل نفسه في معارك لا شأن له بها أظهر بدخولها أنه جاهل جهلا يغني عن أي علم، عندما اعتقد لجهله النشط أن من فتح القسطنطينية هو الرئيس التركي أردوغان، ومن ثم اندفع يهاجمه وبدا لغضبه ممن فتحها كما لو كان السلالة البيزنطية، التي كانت تضع يدها على الدولة المفتوحة، ولم يتوقف عن هذا الغباء إلا بعد أن تم تذكيره بأن قائد الفتح هو "محمد الفاتح" وليس أردوغان، وأن من بشر بفتحها وكرمه قبل مولده هو الرسول صلى الله عليهم، "لتفتحنا القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش"!

    بيد أنه جهل يليق بمنظومة الحكم، الذي دخل معركة ضد سليم الأول باعتباره تركي الجنسية، وانحاز لطومان باي باعتباره السيسي (كتب أحد الصحفيين أن السيسي هو طومان باي وأن سليم الأول هو أردوغان)، ولم يتوقف القوم إلا بعد الإلحاح بتذكيرهم أن أميرهم المقتول ينتمي إلى المماليك، فهل هم الامتداد لدولة المماليك هذه؟!

    إن دار الإفتاء هي الأكثر لياقة بالعمل الهابط "فاتن أمل حربي"، لأنها ستكون على نفس مستوى هبوط الأداء الخاص بمنصات الدار على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تصنف ضمن الصحافة الصفراء، التي تهتم بالإثارة، بشكل يوحي كما لو كان قد سبق لفضيلة المفتي العمل مثلاً محرراً في صحيفة "البعكوكة" الهزلية!

     

    بدون لف أو دوران، فإن لجنة الفتوى بالأزهر، هي العتبة التمهيدية بالنسبة للمسلمين الجدد، فلابد من هذا اللقاء ليتسن اصدار الوثائق الرسمية بالدين الإسلامي، وفي حالات معلومة كان الدخول اليها بمناورة، خوفاً من عملية الاختطاف!

     



    لكن الاختيار وقع على لجنة الفتوى، ليكون ضمن حملة التطاول على الأزهر، شيخاً ومؤسسات، وهو الأمر الذي تقف خلفه السلطة الحاكمة التي تستهدف تطويع الأزهر ليكون في خدمة الخطاب المرتبك، لمن يعتقد أنه فيلسوف الأمة وبحر العلم ورمز الايمان!

    ولأول مرة في تاريخ مصر يستباح شيخ الأزهر، في وسائل إعلام تديرها الأجهزة الأمنية، ولا يمكن لإعلامي فيها أن يتجرأ وينتقد وكيل وزارة، لكن في حالة الشيخ الطيب فانه يفتح عليه النار بدون مناسبة، وبتحريف كلامه، كما حدث مؤخراً من قبل عمرو أديب، لولا أنها كانت هي المرة الأولى التي هب فيها الرأي العام دفاعاً عن أزهره، وهبت فيها جريدة "صوت الأزهر"، لتنازلهم في الميدان!

    لم يكن مبارك سعيداً بمواقف الشيخ جاد الحق علي جاد الحق، وإن كان يملك له تقديراً تاريخياً خاصاً، لكن الشيخ بدا وقد تحول تماماً عندما تولى المشيخة وحرص على الاستقلال، وكان قبل هذا من الذين يطلق عليهم علماء السلطة، وقد تنقل على رئاسة كل المؤسسات الدينية، من مفتي الديار، إلى وزير الأوقاف، قبل تعيينه شيخاً للأزهر!

    لكن عندما كتب الدكتور فرج فودة مقالاً ضده في جريدة "الأهالي" المعارضة التي تصدر عن حزب التجمع اليساري، ونشر في اليوم التالي صورة لقاء جمع الشيخ بمبارك، لم يخطئ فودة التقدير بأنه ذهب شاكياً من المقال، ليهاتف مبارك رئيس حزب التجمع خالد محيي الدين، وربما لم تنشر "الأهالي" مقالاً آخراً لفرج فودة بعد هذا المقال!

    الأمر الذي ندرك معه أن الحملة التي تنطلق بين الحين والآخر، ضد الشيخ إنما هي حملة يقوم بها مسيرون لا مخيرون، واللافت أنه لا يوجد بين من يقومون بها من هو مصدر ثقة، أو محط تقدير من الناس، والأمر يشمل مؤلف مسلسل "فاتن أمل حربي"، الذي عندما يشوه لجنة الفتوى فإن الدوافع معروفة لدينا!

    هذه واحدة، أما الثانية فإن لجنة الفتوى يراد قديماً تشويهها لصالح دار الإفتاء، لأنه عندما يعلو نجمها فإنه يكون على حساب الدار التي تمثل جهة الإفتاء الرسمية، واللجنة هي مصدر ثقة الناس، والتي تعرف عليها المصريون في عهد الشيخ جاد الحق، عندما ذهب المفتي الدكتور محمد سيد طنطاوي بعيداً في ممالأة السلطة، وبدا طنطاوي يحاول السيطرة على الفتوى باعتباره المفتي الرسمي، وهو يلمح أن الإفتاء ليس من مهام شيخ الأزهر، وصاح صيحته المدوية "أنا ضد التكويش"، ولم يكن المتابع لهذه الحرب المكتومة يجهل أنه يقصد تجاوز شيخ الأزهر لاختصاصه بالفتوى، فكان أن لفت الشيخ جاد الانتباه علمياً إلى أن من بين مؤسسات الأزهر الشريف لجنة اسمها واختصاصها الأصيل هو الإفتاء!

    وتزامن هذا مع حملة شيوخ بالأزهر ضد طنطاوي بعد فتوى إباحة فوائد البنوك، وقالوا إن دار الإفتاء ليست مختصة بالفتوى العامة، لأن هذا اختصاص لجنة الفتوى بالأزهر، فاختصاص المفتي منصوص عليه في القانون على سبيل الحصر وهو النظر في أحكام الإعدام، وتحديد أوائل الشهور الهجرية!

    في حين ذهب الشيخ صلاح أبو إسماعيل (والد حازم) بعيداً بالقول إنه طنطاوي ليس مؤهلاً لتولي منصب المفتي، لأنه تخرج في كلية أصول الدين، التي تخرج وعاظاً وخطباء درسوا الثقافة الإسلامية العامة، دون أن يكون الإفتاء ضمن مخطط مقرراتها الدراسية، ورد طنطاوي بأن الشيخ صلاح تخرج في كلية اللغة العربية بالأزهر، وهي أقل في المكانة العلمية من كلية أصول الدين، ليكون الرد عليه عنيفاً بأن هذا "الجهول لا يعلم أن اللغة العربية هي وعاء القرآن الكريم، وأنه لفهم القرآن واحكامه لابد من التفقه فيها!".

    وتغير موقف طنطاوي من فكرة "التكويش" بعد أن صار شيخاً للأزهر، واستمرت القوانين المثيرة للجدل تعرض عليه ليدعم موقف الدولة، مثل قانون الأحوال الشخصية، وتعجب ياسين سراج الدين في البرلمان (عن حزب الوفد) عند مناقشة قانون الخلع، وتساءل: لماذا الإصرار على استفتاء شيخ الأزهر، دون الاستماع لرأي المفتي، وكان هو الرجل الصامت نصر فريد واصل، الذي أحياه الحكم الاخواني ورد اليه الاعتبار، فنطق بعد صمت وأيد الانقلاب العسكري، ليته ظل بعيداً صامتاً ميتاً.

    وليس هذا هو الموضوع، فما يعنينا هنا هو أن ثقة الناس كانت كاملة في لجنة الفتوى، ومن هنا تستهدف في عملية التشويه التي هي ضمن أهداف مسلسل "فاتن أمل حربي"!

    المسلمون الجدد:

    الثالثة، هي أن إبراهيم عيسى وإن تعدد كفلاؤه بحسب كل مرحلة، فإنه يظل الكفيل الثابت هو الأول، وهو رجل الأعمال نجيب ساويرس، الذي مول مجلة "التنوير" مبكراً، وقبل أن يكون ساويرس معروفاً لدينا، وعندما عزل مجلس إدارة الجمعية المالكة للمجلة إبراهيم عيسى، توقف التمويل، ثم إنه مول جريدة "الدستور" في إصدارها الأول، وعندما تم وقف صدورها لأسباب يطول شرحها، ظل ساويرس يدفع راتب عيسى لسنوات طويلة، وعندما أطلق قناته "أون تي في" نصبه مذيعاً لديه!

    وبدون لف أو دوران، فإن لجنة الفتوى بالأزهر، هي العتبة التمهيدية بالنسبة للمسلمين الجدد، فلابد من هذا اللقاء ليتسن اصدار الوثائق الرسمية بالدين الإسلامي، وفي حالات معلومة كان الدخول اليها بمناورة، خوفاً من عملية الاختطاف!

     

    لو فكر القوم لأدركوا أن التشويه القديم استغلته جماعات متشددة، في تمثيل البديل، لكن السلطة أدركت خطورة هذا، فكان التشهير بالمتشددين بأنهم ليسوا مؤهلين علمياً للحديث باسم الدين، لأنهم لم يتخرجوا في الأزهر الشريف، ومن كثافة الدعاية كدنا نصل إلى قناعة بأنه لا يجوز أخذ العلم من الأئمة الأربعة لأنهم ليسوا من خريجي الجامعة الأزهرية!

     


    إنه لا يمكن فهم عملية تشويه رجل الدين الإسلامي بالذات في هذا المسلسل إلا في إطار سياقها التاريخي، وصورة الأزهري في الدراما التلفزيونية منذ قوع الانقلاب العسكري الأول، هي صورة الشخص المهزوز، النصاب، الضعيف، المسخرة، وهي صورة لم تدرس إلى الآن!

    إن الاستخفاف سيدفع للقول إن عبد الناصر كان عدواً للإسلام وأن السيسي مثله، ثم يستسلم المسلم الواثق من نصر ربه للنوم العميق بدون دراسة أو فهم، وقد رزق بقين العوام.

    والأمر ليس كذلك، فالقائمون قديماً على الدراما بينهم وبين رجال الدين (الإسلامي بالذات فلا أحد يتجرأ ليسخر من قس مثلاً) خلافاً أيدولوجيا، وقد تلاقت إرادتهم مع العسكر الذين يحكمون البلاد، وهذه الإرادة ليس مبعثها العداء للدين، انما في تحطيم كل رمز وكل قيمة، فيكون العسكر هم القيمة الوحيدة، والرموز الشامخة، فاذا كان هناك احتياج للدين فهم مصدره، ومعركة السيسي مع الأزهر، أنه يريد احتكار الدين وتأميمه، وأن يكون هو المرشد الروحي الأول؛ آية الله، حجة الله!

    ولو فكر القوم لأدركوا أن التشويه القديم استغلته جماعات متشددة، في تمثيل البديل، لكن السلطة أدركت خطورة هذا، فكان التشهير بالمتشددين بأنهم ليسوا مؤهلين علمياً للحديث باسم الدين، لأنهم لم يتخرجوا في الأزهر الشريف، ومن كثافة الدعاية كدنا نصل إلى قناعة بأنه لا يجوز أخذ العلم من الأئمة الأربعة لأنهم ليسوا من خريجي الجامعة الأزهرية!

    وإزاء هذه الدعاية اعتصمت الجماعة الإسلامية برمزية الشيخ الأزهري عمر عبد الرحمن، وحشدت السلطة العلماء الأزهريين في المواجهة، وقد أدركت أن هز الثقة في رجال الأزهر ليس في مصلحتها، ثم خلف من بعدها خلف قرروا أن يبدأوا القراءة من بداية المقرر الدراسي!

    إنها سلطة تتصرف كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً.


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    رأي

    دراما

    إفتاء

    #
    قوة السيسي!

    قوة السيسي!

    الإثنين، 27 يونيو 2022 03:46 م بتوقيت غرينتش
    الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

    الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

    الإثنين، 20 يونيو 2022 03:05 م بتوقيت غرينتش
    مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

    مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

    الإثنين، 13 يونيو 2022 10:10 ص بتوقيت غرينتش
    الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

    الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

    الإثنين، 06 يونيو 2022 11:55 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: الخلاصة

      الجمعة، 22 أبريل 2022 05:30 ص

      قاطع طريق سرق مصر من حرامي واعدا اهلها بتسليم مصر لهم و هذا منذ 1952 الكارثة انه عندما عارضه الفريق الأول اصطف الفريق الثاني بعد ما وعده قاطع الطريق انه لا طمع له في الحكم يعني سيستلمها الفريق الثاني مع قاطع الطريق الذي اباد الفريق الأول و قاطع الفريق مازال يدوس الجميع

      بواسطة: صبرى عبدالبارى

      الخميس، 26 مايو 2022 04:13 م

      وللأسف لا يمكن نسيان الموقف المخزي والإجرامي للجنة الفتوى أيام مبارك وسيد طنطاوي حين تم تسليم وفاء قسطنطين إلى الكنيسة بدعوى التأكد من أن إسلامها لم يكن نتيجة ضغوط ، وبالمخالفة لقرءان ربنا المنزل في سورة الممتحنة (فلا ترجعوهن إلى الكفار)

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)

        عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)

        سياسة
      • هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟

        هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟

        اقتصاد
      • إسبانيا تضبط 6 غواصات مسيّرة لتهريب المخدرات من المغرب (شاهد)

        إسبانيا تضبط 6 غواصات مسيّرة لتهريب المخدرات من المغرب (شاهد)

        سياسة
      • توقيف مطلق النار على مسيرة شيكاغو.. موسيقي ونجل سياسي

        توقيف مطلق النار على مسيرة شيكاغو.. موسيقي ونجل سياسي

        سياسة
      • 3 سنوات سجن لباحث مصري بتهمة "نشر أخبار كاذبة"

        3 سنوات سجن لباحث مصري بتهمة "نشر أخبار كاذبة"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني! "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

      مقالات

      "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

      لقد قلنا مبكراً للقوم إنهم ضيوف على ثورة يونيو المجيدة، لأن لها أصحابا، وكان طبيعياً أن يأتي الاحتفال بها، فيتم الإعراض عن كل الحركات والجبهات والأشخاص الذين شاركوا فيها، فلا حضور إلا للزعيم الأوحد

      المزيد
      قوة السيسي! قوة السيسي!

      مقالات

      قوة السيسي!

      الفوضى التي تحول مصر إلى دولة فاشلة، لن يتأثر بها الخليج كثيراً، دعك من دعاية عمرو أديب عن ملايين المصريين الذين سيهربون للخليج عبر البحر الأحمر، فالخليج ليس دول لجوء، وما دامت هذه الفوضى ليست بيد الإخوان، ولن تفرزهم حكاماً لمصر، فإن الأمر ليس مخيفاً

      المزيد
      الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل! الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

      مقالات

      الخليج يرفض الابتزاز.. تمزيق الرسالة والهجوم على المرسل!

      الرسالة وصلت للخليج وللدولة الكبرى فيه فتم تمزيقها، لأنها اعتمدت كرسالة ابتزاز، تجاوزت المرسل الافتراضي إلى المرسل الحقيقي

      المزيد
      مصر: لمن تُقرع الأجراس؟! مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

      مقالات

      مصر: لمن تُقرع الأجراس؟!

      لعله لم يعد لديه سوى ورقة واحدة للحصول على ما يريد، هي فتح أبواب السجون للإخوان لإعادة استخدام نفس الفزاعة التي كان يستخدمها مبارك لإخافة الغرب، لإحداث الفزع المطلوب لحلفائه الخليجيين والإسرائيليين على حد سواء!..

      المزيد
      الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان! الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

      مقالات

      الحوار الوطني.. قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان!

      ما يملأ النفس حسرة هو هذا الهوان والعجز عن حلحلة قضية المعتقلين، إلا بالهرولة لتأييد الحوار الذي لم توجه الدعوة للمهرولين للمشاركة فيه، مع أن المعتقلين دفعوا ثمن الدفاع عن الشرعية ورفض الانقلاب العسكري..

      المزيد
      أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟! أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟!

      مقالات

      أبو الفتوح وحمدين.. هل يستويان مثلا؟!

      باجتماع الرئيس المؤقت عدلي منصور مع رؤساء الأحزاب سأله أبو الفتوح بحدة إن كان صاحب قرار، أم أنهم سيضيعون وقتهم معه في كلام لا يقدم ولا يؤخر. ولعل هذه المواجهة وضعت في ملفه، وكان أداؤه كله يؤكد أنه ليس حمدين صباحي، الذي يأتي مسرعاً ثم يعود للكمون إذا انتهت المهمة، لكن أبو الفتوح يظل مخيفاً للجنرال

      المزيد
      إن البقر تشابه علينا! إن البقر تشابه علينا!

      مقالات

      إن البقر تشابه علينا!

      بدا كما لو كان قد ظهر في هذا اليوم رغم أنفه، بعد غياب دام تسعة عشر يوماً، وهو الغياب الطويل نسبياً بالنسبة له، لأنه يعتبر أن حضوره على الشاشة هو إثبات لأنه رئيس، وأن الغياب قد يؤثر في شرعيته

      المزيد
      صلاح منتصر.. كتاباته ومقالبه! صلاح منتصر.. كتاباته ومقالبه!

      مقالات

      صلاح منتصر.. كتاباته ومقالبه!

      إن رحيل صلاح منتصر ليس كاشفاً عن رحيل جيل الآباء في الصحافة، فقد رحل في وقت رحلت فيه المهنة نفسها بقرار سيادي!

      المزيد
      المزيـد