عربى21
الخميس، 26 مايو 2022 / 24 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مصر الأولى عالميا في إصدار أحكام الإعدام.. ما خطورة ذلك؟
  • المغرب يمدد الطوارئ الصحية لمواجهة كورونا رغم تراجع الإصابات
  • طالع النص الكامل لتحقيق "CNN" بشأن مقتل شيرين أبو عاقلة
  • إحالة ملف اغتيال أبو عاقلة لـ"لاهاي".. وكشف تفاصيل جديدة
  • AXIOS: مسؤولون أمريكيون في السعودية بزيارة سرية
  • وصية طفل فلسطيني شهيد
  • اقتراح كسينجر بالتنازل لروسيا عن دونباس يفجر غضب أوكرانيا
  • سقوط "مسيّرة" للاحتلال الإسرائيلي في جنوب لبنان
  • الاحتلال يرفض طلبا أمريكيا بتعديل مسار "مسيرة الأعلام"
  • هكذا رد كارفاخال على تصريحات صلاح قبل نهائي الأبطال
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    لبنان: الموازنة بداية حل أم فتيل أزمة؟

    محمد موسى
    # الجمعة، 21 يناير 2022 01:13 م بتوقيت غرينتش
    0
    لبنان: الموازنة بداية حل أم فتيل أزمة؟
    من الواضح أن دماء جديدة ضخت بشرايين الاقتصاد اللبناني بفعل التعميم 161، وما جرى في اللقاء الشهير بين رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير المالية يوسف خليل وحاكم مصرف لبنان رياض سلامة، حيث تأثرت الأسواق المالية وحركة الصرافين والمصارف بملامسة سعر الصرف هامش 22000 ليرة للدولار. وهناك من يبشر بأن معركة إنزال الدولار من عرشه مستمرة حتى يصل إلى عتبة 12000 وربما العشرة آلاف.. ولكن مهلا يا سادة!! إن ما يجري هو تدخل بطريقة مواربة في السوق، وإن كان لا بأس بها إلا أن مفاعيلها آنية بحتة قد تستمر أسابيع وربما أشهرا قليلة؛ ما لم تقرن بخطة مالية واضحة المعالم عبر الإصلاحات بكل عناوينها ومضامينها السياسية والاقتصادية والمالية والاجتماعية، وحُكما القضائية.

    لقد انتعشت الأسواق في الشكل بما جرى ماليا ونقديا، خاصة أنه ترافق مع رغبة الثنائي حركة أمل- حزب الله في العودة إلى الحكومة بفعل جملة عوامل؛ تتراوح بين الداخل وحاجة الحليف التيار الوطني إلى جرعة أمل في البلاد، خاصة أن العلاقة تبدو أكثر ضبابية ومعقدة مع حزب الله، فكانت الخطوة بالعودة لطاولة مجلس الوزراء لإرضاء العهد الذي يخسر نتيجة التعطيل، إضافة إلى رغبة الثنائي في حلحلة جملة أمور مالية ونقدية أساسية؛ أولها خطة التعافي التي تساعد في بداية حل المسائل الاجتماعية التي تتفاقم في كل يوم أكثر وهي أولوية في سلم المعنيين.

    إن خطة التعافي المذكورة تبدأ من البوابة الأصيلة للسلطة التنفيذية في إرسال الموازنة من الحكومة إلى المجلس النيابي لإقرارها بعد فتح العقد الاستثنائي. وتعد الموازنة حجر أساس لخطة التعافي التي تسعى إليها الحكومة اللبنانية ومعها العديد من الرعاة الإقليميين والدوليين، وعلى رأسهم فرنسا التي ربما ملت من كثرة الطروحات والمبعوثين؛ من دوكان إلى لو دريان وصولا إلى ماكرون الذي زار لبنان بنفسه مرتين، وكذلك زيارة الخليج العربي، للتمهيد للحل، ومرات أخرى بمبعوثيه الرئاسيين ولكن دون جدوى، حيث نتذكر مقولة المسيح عليه السلام: مارته مارته تبحثين في أمور كثيرة والمطلوب واحد. وحقيقة المطلوب هو الإصلاحات التي طال انتظارها.

    انطلاقا من ضرورة الإصلاحات يخشى الناس الأحاديث والإشاعات المتطايرة حول الموازنة عن اتفاق يرمى من خلاله إلى زيادة الرسوم على الاتصالات ٢٠ ضعفاً والرسوم الجمركية ١٥ ضعفاً ورسوم المياه ستة أضعاف والرسوم العقارية ١٥ ضعفا ورسم الطابع المالي ١٥ ضعفاً. ويُهمس في الأوساط الشعبية أن كل الطبقة السياسية توافقوا على ضخ الدولارات وامتصاص العملة اللبنانية؛ للتمهيد لإقناع اللبنانيين بأن الدولار سينخفض إلى عشرة آلاف ليرة لبنانية، لكي يتمكنوا من تمرير نصوص قانونية تربط الضرائب والرسوم بسعر الدولار في السوق السوداء، قبل وقف العمل بإجراءات مصرف لبنان الوقتية، فيكون ما كتب قد كتب وساعتئذ بكاء الشعب وصرير الأسنان.

    وهنا أيضا.. مهلا يا سادة! كيف لحكومة على أبواب انتخابات نيابية لشعب حانق يكاد يعيش من قلة الموت؛ أن تزيد عليه الضرائب التي ستزيد الطين بلة وتعمق الهوة بين الناس المنتفضة في تشرين 2019 وحتى الساعة، ولكنها لا تقوى على فعل المزيد بسبب الإحباط المتمادي مع الأيام، حيث سياسة التجاهل لصرخة الناس. من هنا لن يجرؤ فريق سياسي واحد على تحمل أعباء مواجهة الناس النازفة، وعليه من الصعب إقرار موازنة مرهقة للناس ضرائبيا. فكيف إن كنا على أبواب انتخابات يطالب بها الداخل المنتفض والخارج المتربص والمراقب؟!!

    ولكن بالمقابل، كيف سيمضي الاتفاق مع صندوق النقد الدولي الذي يطالب بموازنة متقشفة في زمن لا يحتمل فيه الشعب مزيدا من التقشف، واقتصاد هابط من 55 مليار دولار إلى 18 مليارا؟! وكيف لخطة التعافي أن تسير إذا بقي الحديث للحاجة الانتخابية عن موازنة أرقام لا موازنة برامج فعلية مقرونة بسياسة مالية واقتصادية واضحة وسياسة اجتماعية قادرة وفاعلة؛ في بلد ثلاثة أرباع شعبه فقراء وأكثر، لا بل ونصف هؤلاء من أصحاب الدخول المتآكلة أمام الدولار المتعملق على الليرة حيث القدرة الشرائية الشبه معدومة؟

    إن الحاجة هي لموازنة حقيقية لها القدرة على صيغة موارد جديدة للدولة من أصحاب المليارات المهربة والهاربة بعد ثورة تشرين، لا الاستقواء على شعب أعزل حتى من الحصول على ودائعه المجمدة. من هنا يبدو ضروريا أن تحمل الموازنة مقاربة جديدة لضبط مالية الدولة، وتعزيز الشفافية ووضوح كل البيانات والأهداف القادمة مع ربطها ببرنامج زماني واضح. كذلك من المهم صياغة آلية لبلورة توحيد سعر الدولار، فلا تكون الموازنة في حالة تذبذب يومي وكأنها تتراقص مع سعر الدولار، فتذهب الخطط والرؤى في مهب الريح بفعل التضخم القاتل.

    لا شك أن الموازنة ركن أساسي في بقاء الدولة وهيبة الدولة في تحصيل إيراداتها وضبط نفقاتها، ولكن في زمن اللا يقين اللبناني السياسي والاقتصادي والمالي يُخشى من أن تصبح الموازنة عالقة بين أن تكون بداية طريق الألف ميل للتعافي أو بداية فتيل قد ينسف البلد بما فيه من سلطات.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    اقتصاد

    لبنان

    ميزانية

    أزمات

    معيشة

    #
    القمح الهندي.. الغاز الروسي.. الخوف الأممي والفراغ اللبناني

    القمح الهندي.. الغاز الروسي.. الخوف الأممي والفراغ اللبناني

    الجمعة، 20 مايو 2022 03:37 م بتوقيت غرينتش
    لبنان.. ماذا عن الاستحقاقات يا أصحاب السعادة القادمين؟

    لبنان.. ماذا عن الاستحقاقات يا أصحاب السعادة القادمين؟

    الجمعة، 13 مايو 2022 07:54 م بتوقيت غرينتش
    دار الفتوى في لبنان أكبر من دائرة انتخابية

    دار الفتوى في لبنان أكبر من دائرة انتخابية

    الجمعة، 06 مايو 2022 10:37 ص بتوقيت غرينتش
    الأزمة الاقتصادية العالمية 2023 قادمة لا محالة

    الأزمة الاقتصادية العالمية 2023 قادمة لا محالة

    الجمعة، 22 أبريل 2022 03:27 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • إرباك إسرائيلي بعد تسريب أمريكي حول اغتيال ضابط إيراني

        إرباك إسرائيلي بعد تسريب أمريكي حول اغتيال ضابط إيراني

        صحافة
      • مبروك عطية يثير جدلا جديدا بمصر حول تعدد الزوجات

        مبروك عطية يثير جدلا جديدا بمصر حول تعدد الزوجات

        من هنا وهناك
      • محاكمة نجل وزيرة مصرية هددت بتقطيع المعارضين (شاهد)

        محاكمة نجل وزيرة مصرية هددت بتقطيع المعارضين (شاهد)

        سياسة
      • الاحتلال يلغي قرار السماح للمستوطنين بالصلاة في الأقصى

        الاحتلال يلغي قرار السماح للمستوطنين بالصلاة في الأقصى

        سياسة
      • رفض المزيد من المنظمات حضور "حوار سعيد" يهدده بالفشل

        رفض المزيد من المنظمات حضور "حوار سعيد" يهدده بالفشل

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      القمح الهندي.. الغاز الروسي.. الخوف الأممي والفراغ اللبناني القمح الهندي.. الغاز الروسي.. الخوف الأممي والفراغ اللبناني

      مقالات

      القمح الهندي.. الغاز الروسي.. الخوف الأممي والفراغ اللبناني

      مع تقديرنا لقيمة الانتخابات وديمقراطية حصولها في لبنان، إلا أن السؤال الكبير: ما فائدة الانتخابات في ديمقراطيات هشة قد تؤدي إلى صراع المناصب والفراغ القاتل على الطريقة العراقية؟ وما فائدة التغيرات الطفيفة المحلية في واقع اقتصادي مشلول محليا ومأزوم عالميا من أوكرانيا وروسيا وصولا إلى بلاد الهند؟

      المزيد
      لبنان.. ماذا عن الاستحقاقات يا أصحاب السعادة القادمين؟ لبنان.. ماذا عن الاستحقاقات يا أصحاب السعادة القادمين؟

      مقالات

      لبنان.. ماذا عن الاستحقاقات يا أصحاب السعادة القادمين؟

      اعلموا أن الاستحقاقات داهمة والوقت قليل وفرص النجاة ضئيلة، والناس ملوا وكفروا بمعظم السياسيين، واعلموا أن المجتمع الدولي سيرقب خطواتكم سريعا لانتشال لبنان من أزمته، وإلا فلن تعمّروا تحت قبة البرلمان كثيرا برأيي.. فالطوفان عندما يأتي يبتلع الجميع

      المزيد
      دار الفتوى في لبنان أكبر من دائرة انتخابية دار الفتوى في لبنان أكبر من دائرة انتخابية

      مقالات

      دار الفتوى في لبنان أكبر من دائرة انتخابية

      إن المطلوب من الجميع يبدو جليا لقراءة مواقف دار الإفتاء هو وضع المواقف في نصابها، فالدار الحكيمة دار لجميع أبناء الوطن، وحرصها واضح على كل الوطن وعلاقته الطيبة مع سائر المكونات الأخرى، كما حرصها على علاقات لبنان مع أشقائه العرب والإقليميين والعالميين في وقت واحد؛ ضمن معادلة مصالح لبنان واللبنانيين

      المزيد
      الروبل/ الدولار.. قطع الغاز الروسي وبوادر دبلوماسيات جديدة الروبل/ الدولار.. قطع الغاز الروسي وبوادر دبلوماسيات جديدة

      مقالات

      الروبل/ الدولار.. قطع الغاز الروسي وبوادر دبلوماسيات جديدة

      من يعاقب من في الحرب الروسية- الأوكرانية وتبعاتها المتصاعدة يوما بعد يوم؟ فقد هدد ونفذ الرئيس الأمريكي جو بايدن بسلاحه الفتاك، العقوبات الاقتصادية على روسيا من كل حدب وصوب، ولكن أشدها وطأة حتى اللحظة برأي الكثيرين هي نوعية العقوبات التي ضربت قطاعات الطاقة الأحفورية.

      المزيد
      الأزمة الاقتصادية العالمية 2023 قادمة لا محالة الأزمة الاقتصادية العالمية 2023 قادمة لا محالة

      مقالات

      الأزمة الاقتصادية العالمية 2023 قادمة لا محالة

      يبدو أن الأزمة الاقتصادية العالمية الجديدة باتت على وشك الظهور، فاستعدوا واربطوا الأحزمة!!

      المزيد
      لبنان ذكرى الحرب الأهلية.. الكلام شامي والخوف أرجنتيني لبنان ذكرى الحرب الأهلية.. الكلام شامي والخوف أرجنتيني

      مقالات

      لبنان ذكرى الحرب الأهلية.. الكلام شامي والخوف أرجنتيني

      أقصى التوقعات اللبنانية تتحدث عن 3 مليارات يقدمها صندوق النقد وربما تصعد أرقامها مع الأيام علما بأننا دفعنا لدعم السلع والتجار منذ 2019 إلى اليوم ما يفوق الـ20 مليار دولار! فأي مليارات ثلاثة تكفي لقيامة لبنان في زمن القيامة؟!

      المزيد
      لبنان.. صندوق النقد وانتخابات تحت خطر الإفلاس وجوع الناس لبنان.. صندوق النقد وانتخابات تحت خطر الإفلاس وجوع الناس

      مقالات

      لبنان.. صندوق النقد وانتخابات تحت خطر الإفلاس وجوع الناس

      يرى البعض الآخر أن الدول تتعرض للإفلاس حال الأفراد، عند عدم قدرتها على الوفاء بديونها أو دفع مستحقاتها المالية الداخلية والخارجية أو دفع رواتب موظفيها، سواء أعلنت عن ذلك أم لا.. فكيف بلبنان الذي أعلن بالفم الملآن تمنعه عن الدفع منذ 9/3/2020 إبان حكومة الرئيس حسان دياب، في ذلك اليوم الغريب بكل ما فيه

      المزيد
      لبنان.. "كابيتال كونترول" سقيم في الشهر الكريم لبنان.. "كابيتال كونترول" سقيم في الشهر الكريم

      مقالات

      لبنان.. "كابيتال كونترول" سقيم في الشهر الكريم

      الحقيقة المؤكدة أن اللصوص العابثين بمقدرات الوطن في ليل الظلم المستمر يعرف بعضهم بعضا جيدا، ويختفون خلف صندوق النقد الدولي ليمرروا قانونا على قياسهم، والكل يدرك أن لا قانون سوف يقر قبل تمرير كابوس الانتخابات التي لن تغير إلا ما ندر.

      المزيد
      المزيـد