عربى21
السبت، 21 مايو 2022 / 19 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • بدء العد التنازلي لحكومة بينيت.. تحولت لأقلية بالكنيست
  • توقف إمدادات الغاز الروسي إلى فنلندا بسبب "الروبل"
  • إليك كل ما نعرفه حتى الآن عن مرض جدري القرود.. لا لقاح حاليا
  • ما هي دلالات وانعكاسات رفع الفائدة الرئيسية على التونسيين؟
  • موريتانيون بمهرجان جماهيري: لن نساوم على شبر من فلسطين (صور)
  • "إنترسبت": قنابل أمريكية دمرت مشاريع مولتها واشنطن بغزة
  • دعوة مفتي مصر للحوار..
  • ماسك يعلّق على الاتهامات ضده بالتحرش الجنسي
  • مجمع "أزوفستال" بماريوبول يسقط بيد الروس بعد حصار طويل
  • صحيفة: أصدقاء بوتين في بريطانيا ينعمون بالثراء رغم العقوبات
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    بماذا تختلف الأشعرية عن السلفية حتى تقربها الأنظمة؟

    بسام ناصر
    # الثلاثاء، 21 سبتمبر 2021 01:00 م بتوقيت غرينتش
    0
    بماذا تختلف الأشعرية عن السلفية حتى تقربها الأنظمة؟
    الأشعرية والسلفية حركات علمية في الأصل ليس لها توجهات سياسية- (الأناضول)

    باتت تلك السياسات التي تنتهجها بعض الأنظمة السياسية العربية في إدارة المشهد الديني في مجتمعاتها، والرامية إلى تنحية السلفيين وإقصائهم عن مواقع التأثير، وتقريب الأشاعرة والمتصوفة وتمكينهم من إعادة تشكيل الحالة الدينية تتبلور بشكل أوضح يوما بعد يوم. 

    وبدأت تلك التوجهات بالتشكل بعد تصنيف السلفية كحاضنة لتفريخ الفكر الديني المتشدد، وتعزيزها لنزعة الغلو، وإشاعتها للتطرف في أوساط المتدينين، وهي الرؤية التي تبنتها مراكز البحوث والدراسات الأمريكية بعد أحداث 11 أيلول (سبتمبر)، الأمر الذي دفعها لتقديم توصيات بمحاصرة الفكر السلفي، والعمل على إقصائه عن مواقع التأثير في المجال الديني. 

    وقد تعززت تلك التوجهات بعد انتفاضات الربيع العربي، التي دفعت بحركات الإسلام السياسي والحركي إلى صدارة المشهد الديني، بما فيها بعض الاتجاهات السلفية الإصلاحية والحركية، وهي التي يُنظر إليها بوصفها قوى إسلامية معارضة، عُرفت بمناكفتها للأنظمة السياسية، وباتت تشكل تحديات حقيقية لها، وتستبطن في الوقت نفسه خطابا داخليا يسعى لتقويض شرعية تلك الأنظمة وفق منتقديها. 

    وكان لتحولات المزاج السياسي الرسمي العربي، بعد الحراكات العربية المطالبة بإصلاح الأنظمة السياسية، أثر كبير انعكس على الحالة الدينية برمتها، تجلى بتوجهاته الرامية إلى محاصرة السلفية والعمل على إقصائها، واختيار نسق التدين الصوفي الأشعري المذهبي بوصفه تدينا ناعما، لم يعرف عنه الاشتغال بالسياسة، أو المشاركة والمنافسة في ميادين العمل السياسي حسب الكاتب والمحلل السياسي الأردني، الدكتور حسين الرواشدة.

     

                                   حسين الرواشدة.. كاتب أردني

    ولفت الرواشدة إلى أن "الحالة في الأردن لم تنضج بعد لتبني أي اختيارات دينية معينة، مع وجود معطيات ومؤشرات تشير إلى تبلور اتجاه لتبني الأشعرية الصوفية المذهبية" مستدركا بأن "الدولة لا تستطيع أن تفرض على المجتمع اتجاه ديني معين، فالمجتمع أوسع وأكثر مرونة من أن يقتنع بذلك، ومن الصعب في الوقت نفسه إقصاء أي اتجاه من المشهد الديني العام". 

    وأضاف في حديثه لـ"عربي21": "من المعلوم في بدايات تأسيس الدولة الأردنية قبل ما يقارب 70 سنة، أن الحضور الأكبر كان للتيار الأشعري الصوفي المذهبي، وكان لرجالاته دور كبير في تأسيس المؤسسات الدينية الرسمية".

    وعن بواعث وأبعاد تقريب التيار الأشعري الصوفي، أرجع الرواشدة ذلك التوجه إلى "رغبة السياسي في تقريب نسق ديني ناعم، يبتعد عن المناكفات السياسية، ولا يتبنى الدعوة للتمرد وما شابه، خاصة بعد أن تم تصنيف السلفية كاتجاه ديني متشدد، يدعو إلى الغلو، وهي السمعة التي لحقت بالسلفية، ما أثر على حضورها وتأثيرها بشكل سلبي، لا سيما بعد قرار السعودية تنحية الوهابية عن المكانة التي كانت تحظى بها طوال القرون السابقة". 

    ونبه على "ضرورة الانتباه إلى صعوبة إقصاء أي تيار ديني، حتى لو كان في إطار التوجهات الرسمية، ولا يمكن في الوقت نفسه لأي تيار أن يملأ المكان الديني ويشغله لوحده، وما ينبغي أن يكون الحال عليه، الإفساح لكل التيارات لتعبر عن أفكارها، وتدعو إلى نسقها الديني، بالتزامها بالقوانين النافذة، مع احترام كافة الاتجاهات الدينية بعضها لبعض بعيدا عن التبديع والتضليل، والنزعة الاتهامية". 

    وعلى الرغم من الخلافات العقائدية العميقة بين السلفية والأشاعرة، خاصة ما كان منها في مسألة الصفات الإلهية، وهو خلاف قديم إلا أنه لا خلافات تُذكر فيما يتعلق بالسياسة الشرعية، فالأشاعرة لا يخالفون السلفية وأهل الحديث في منع الخروج بالسيف على الحكام حسب الباحث الشرعي المصري، والنائب السلفي السابق، الدكتور علي ونيس. 

    ونقل ونيس عن ابن تيمية قوله: "وأما الأشعرية فلا يرون السيف موافقة لأهل الحديث، وهم في الجملة أقرب المتكلمين إلى مذهب أهل السنة والحديث"، مضيفا أن "من قرأ (غياث الأمم في التياث الظلم..) للإمام الجويني، أو (الأحكام السلطانية) لأبي الحسن الماوردي، سيجد أنهما يوافقان السلفية وأهل الحديث إجمالا في باب السياسة الشرعية، وهما من أساطين الأشاعرة". 

     

                              علي ونيس.. نائب سلفي مصري سابق

    وواصل حديثه لـ"عربي21" بالقول: "ولا أظن أن الخلاف بين السلفية والأشعرية في مسألة الصفات أو غيرها يؤثر في تقريبهم من الحكام، أو إقصاء السلفية عنهم، لكنني أرى أن السبب الرئيسي في ذلك يرجع إلى كون المذهب الأشعري في العقيدة هو الذي تتبناه الهيئات الدينية الرسمية، وعلى رأسها الأزهر الشريف". 

    وتابع: "وكذلك فإن أكثر الأشاعرة صوفية، وقليل منهم من يتبنى المنهج الصوفي الأصيل، فلا يخلو منتهج لنهج الصوفية منهم من كثير من البدع، وأهمها التسليم لولاة الأمر تسليما مطلقا، وعدوا ذلك من التسليم لقدر الله تعالى، وأن مناصحتهم والأخذ على أيديهم من الاعتراض على قدر الله تعالى، ولو لم يترتب على ذلك مفاسد" على حد قوله. 

    ومع أن السلفية والأشاعرة يتوافقان على طبيعة العلاقة مع الأنظمة السياسة بطاعتها وإعطائها الولاء التام بوصف الحكام أولياء أمور شرعيين، إلا أن توجه الأنظمة لتنحية السلفيين وتقريب الأشاعرة يثير تساؤلات عما وراء تلك السياسات، وما الذي يمكن للأشاعرة تأديته والقيام به في الوقت الذي عجز عنه أو (رفض) السلفيون القيام به؟

    من جهته رأى الباحث في الفكر الإسلامي، حسام الدين عوض أن تلك التوجهات تأتي في سياق توظيف الأنظمة السياسية لتلك الأطراف والاتجاهات الدينية بما يخدم سياساتها، وينفذ أجنداتها، لافتا إلى أن "الأمر لا يتعلق بالسلفية أو الأشعرية الصوفية، بقدر ما يتعلق بالفكر الديني السائد، أو الرائج، والذي تحرص السلطة السياسية ـ في كل عصر وفي كل مصر ـ على التماهي معه، وهذا توجه وسلوك قديم".

     

                           حسام الدين عوض.. باحث في الفكر الإسلامي
     
    وأردف في حواره مع "عربي21": "الأشعرية والسلفية حركات علمية في الأصل، ليس لها توجهات سياسية، فكان لا بد للأنظمة الحاكمة من القيام بمغازلة كليهما، وتقريبهما من بلاط السلطة، فبدأ الأمر في دول شبه الجزيرة العربية التي تبنت السلفية وأغدقت عليها، فيما كانت دول الشام وشمال أفريقيا تحرص على دعم الحركات والطرق الصوفية، حين لم يكن للسلفية صوت مسموع في تلك البلاد".
     
    وأضاف: "ثم بعد أن زحف المد السلفي إلى بلاد الشام وشمال أفريقيا خلال تسعينيات القرن الماضي، بفضل الإنفاق السخي الذي أنفقته المحفظة البترودولارية الحريصة على تحصين سلطانها السياسي بالسلطان الديني، صار للسلفية منابر وأصوات مسموعة، وبدأ الصوت الصوفي (الذي يمثل الجانب الروحي للأشعرية والماتريدية) يخفت تدريجيا". 

    وتابع عوض: "ثم بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، وبعد أن تنبهت دول الغرب إلى خطورة العفريت (دعمها للإسلاميين لمقاتلة الروس في أفغانستان) التي قامت بتحضيره، ولا زالت عاجزة عن صرفه حتى يوم الناس هذا، وبعد أن ان لم يعد بمقدور الأنظمة كسر شوكة التيار السلفي الجهادي الذي أعطته هي قبلة  الحياة قبل عقود، أخذت بالبحث عن بديل ديني ليحل محله". 

    وختم حديثه موضحا أنه "مع استحالة تدجين ذلك التيار كما حدث مع السلفية العلمية التقليدية عندها حاولوا البحث عن البديل الجاهز الذي صار جسدا بلا روح، بعد عقود من كبس زر (السلفية)، فعادت الأنظمة من جديد لتكبس الزر الآخر، ألا وهو التدين الأشعري الصوفي، لعلّ وعسى ينجح في سحب البساط من تحت أقدام التيار السلفي، وكسر شوكته" وفق وصفه.   


    #

    مواقف

    اسلاميون

    العالم الاسلامي

    توجهات

    #
    عودة طالبان.. كيف ستؤثر على الجهادية العالمية؟ خبراء يجيبون

    عودة طالبان.. كيف ستؤثر على الجهادية العالمية؟ خبراء يجيبون

    السبت، 18 سبتمبر 2021 10:34 ص بتوقيت غرينتش
    مسيرة مبارك قسم الله زايد مؤسس منظمة الدعوة الإسلامية

    مسيرة مبارك قسم الله زايد مؤسس منظمة الدعوة الإسلامية

    الجمعة، 17 سبتمبر 2021 02:02 م بتوقيت غرينتش
    نكسة 8 أيلول لإسلاميي المغرب.. مداخل لأطروحة نظرية جديدة

    نكسة 8 أيلول لإسلاميي المغرب.. مداخل لأطروحة نظرية جديدة

    الخميس، 16 سبتمبر 2021 08:08 ص بتوقيت غرينتش
    هل تكون مذهبية طالبان الدينية مدخلا لمهاجمتها والتحذير منها؟

    هل تكون مذهبية طالبان الدينية مدخلا لمهاجمتها والتحذير منها؟

    السبت، 04 سبتمبر 2021 12:30 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • وزير أوقاف مصر يروّج لحوار السيسي بآية.. "اذهبا إلى فرعون"

        وزير أوقاف مصر يروّج لحوار السيسي بآية.. "اذهبا إلى فرعون"

        سياسة
      • الجبري يعرض على ابن سلمان تسوية مالية مقابل إطلاق أبنائه

        الجبري يعرض على ابن سلمان تسوية مالية مقابل إطلاق أبنائه

        صحافة
      • قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        سياسة
      • الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        سياسة
      • ما هو مجلس الأسرة المالكة الذي اتخذ قرارات بحق الأمير حمزة؟

        ما هو مجلس الأسرة المالكة الذي اتخذ قرارات بحق الأمير حمزة؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟ تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      أفكار

      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      خلاف قديم، وجدل لا يتوقف بشأن تلاوة القرآن الكريم بالمقامات الموسيقية، فثمة فقهاء وقراء يرون جواز ذلك، بوصفه فنا يمكن القارئ من تحسين صوته في التلاوة، وفي المقابل ثمة آراء تمنع ذلك، إذ يرون قراءة القرآن بالمقامات، تفضي إلى شغل القراء بها، وتكلفهم للإتيان بها وإتقانها، ما ينتج عنه في غالب الأحيان.

      المزيد
      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      أفكار

      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      من أصول الإسلام أنَّه لا إكراه في الدين، وأين موضع هذا عند هذه الدولة الباغية؟ ومن أصول الإسلام الوفاء بالعهد في السِّلم والحرب، وأين هذا مما تفعله هذه الدول الطاغية؟

      المزيد
      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      أفكار

      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      رغم أن العقوبات أثبتت غياب جدواها كسلاح سياسي للتغيير، وأن 208 عقوبة على كوبا، 515 على ميانمار، 651 على فنزويلا، 2608 على سوريا، 3616 على إيران.. لم تغير نظاما سياسيا أو تدفع حكومة لرفع الأعلام البيضاء، يبدو أن البعض ما زال يعتقد بفضيلة العقوبات..

      المزيد
      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2) السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      أفكار

      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      طوال حكمه المديد (نصف قرن ونيف) استمات المولى إسماعيل في فرض الأمن على بلاده. مما أدى، حسب شهادات المؤرخين، إلى انتعاش للنشاط التجاري والاقتصادي، كما إلى اكتساب شروط المناعة أمام الأتراك والبلدان الأوروبية العظمى لذلك العهد.

      المزيد
      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      أفكار

      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      العقل النظري، الذي لا يستطيع أن يميز بين السياقات، ولا يدرك التحولات التي جرت على البنية التنظيمية الإصلاحية، والصراع الذي نشب بين أجيال الحركة الإصلاحية، لا يستطيع أن يدرك مخاطر تحلل الحركة الإصلاحية، وأثر ذلك عل المشروع الإصلاحي برمته..

      المزيد
      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟ "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      أفكار

      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      يَكثر في تراث الصوفية وأدبياتهم استخدام مفردات "الجذب، مجذوب، ومجاذيب"، وهي تعني عندهم من سُلب عقله في أثناء سيره إلى الله تعالى، وسلوكه طريق العبادة والزهد في الدنيا، واستغراقه في ذكر الله وعشقه،

      المزيد
      اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن" اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن"

      أفكار

      اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن"

      لا شك أنّ اغتيال الإعلامية شيرين أبو عاقلة لحظة مؤثرة تهز الوجدان. ومع ذلك فلا بدّ لها أن تحفّز العقول وأن توجّهها رأسا إلى الدول الغربية التي تريد أن تحتكر الضمير الإنساني وتتبنى الدفاع عن الحريات والديمقراطيات الشكلية، من منطلق منظورها وبما يخدم مصالحها..

      المزيد
      الدعم الغربي لأوكرانيا.. هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟ الدعم الغربي لأوكرانيا.. هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟

      أفكار

      الدعم الغربي لأوكرانيا.. هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟

      لقد حاول الروس الحفاظ على البنية التحتية لأوكرانيا في حالة جيدة، ورأينا كيف أن روسيا هيمنت على المجال الجوي لكنها لم تدمر أنظمة السكك الحديدية ولم تدمر محطات الطاقة ولم تقصف المباني السيادية وسط كييف عاصمة أوكرانيا..

      المزيد
      المزيـد