عربى21
الخميس، 19 مايو 2022 / 17 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • أسعار الوقود بلبنان بمستويات غير مسبوقة عقب الانتخابات
  • استقالة جديدة تفكك الائتلاف الحاكم لدى حكومة الاحتلال
  • بحث إصابة ابنة خيرت الشاطر المعتقلة بفشل بالنخاع الشوكي
  • الشرطة في بريطانيا تدعو للتساهل مع لصوص الطعام
  • تحذير أممي: مجاعة عالمية لسنوات بسبب حرب أوكرانيا
  • WP: ميزان القوى الجديد بين صعود أمريكا وحلفائها وتقهقر روسيا
  • مركزية القدس في فلسطين والمنطقة.. وجهة نظر في كتاب
  • من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب
  • الاحتلال يكثف تواجده في جنين ويشن اعتقالات بالضفة
  • ما دلالة منع رموز الحوار الوطني من الظهور الإعلامي بمصر؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    مبادرة حمدوك.. تسجيل حضور داخلي!

    إبراهيم الصديق علي
    # الجمعة، 25 يونيو 2021 03:42 م بتوقيت غرينتش
    1
    مبادرة حمدوك.. تسجيل حضور داخلي!
    (1)
    خلافاً للكثير من التحليلات والآراء، فإنني أرى مبادرة رئيس الوزراء السوداني د. عبد الله حمدوك يوم الثلاثاء الماضي (٢٢ حزيران/ يونيو ٢٠٢١م)، محاولة "تسويق داخلي" وإعادة حضور في تفاصيل الفعل السياسي، وتأكيد فاعليته في المشهد. ويمكن التدليل لذلك بثلاث إشارات:

    - هي امتداد للخطاب السابق، في ١٥ حزيران/ يونيو ٢٠٢١م، حيث ركز على قضايا ذات اهتمام وارتباط بالمجتمع الدولي ومؤتمر الهايبيك (HIPC) وضرورة تنفيذ المجتمع الدولي وعوده.

    - خلا الخطاب الأخير من مدح "الشابات والشباب والكنداكات والمرأة السودانية.. الخ" وركز على طرح قضايا يكون محورها د. حمدوك، فهو نجم اللحظة واللقطة الآنية..

    - خلط كل الأوراق السياسية (عسكري- عسكري، مدني- عسكري، مدني- مدني)، دون الإشارة لفشل الجهاز التنفيذي في ابتداع سياسات خلاقة وإدارة كفؤة. لقد هدف إلى تحميل الآخرين فاتورة الفشل، وصاغ ذلك في عبارة موجزة: "لقد شهدت الفترة الماضية تصاعد الخلافات بين شركاء الفترة الانتقالية بما يشكل خطراً جدياً، لا على الفترة الانتقالية فحسب، بل على السودان كله"..

    (2)
    والفقرة أعلاه تعتبر اعترافاً بالفشل، دون تحمل عواقبه، بل رمى ذلك على شرائح وقطاعات أخرى من الفاعلين في المشهد السياسي. ود. عبد الله حمدوك وبقية المستشارين يستشعرون وقائع مهمة:

    - مناداة قوى حية من بين الحاضنة السياسية لإسقاط الحكومة (تاني وتالت) لتبني مواقف تصعيد وإعتصامات وتتريس وتظاهرات وربما دعوة لعصيان مدني..

    - تسريبات تململ أطراف من الحكومة الراهنة للبحث عن بدائل وخيارات أخرى، بدلاً عن د. حمدوك، وهي تحركات لم تعد خفية أو سرية..

    - واستناداً إلى هذه النقطة، فإن د. حمدوك، وإن كان مستعداً للمغادرة، (وكما سبق أن رجحت في أو قبل ٣٠ حزيران/ يونيو)، فإن الفشل لم يكن منه، بل من عوامل أخرى..

    ولذلك خاطب مرة أولى المجتمع الدولي لتحقيق مساهمة فاعلة في مؤتمر الهايبيك (٢٨ حزيران/ يونيو ٢٠٢١م)..

    (3)
    من الواضح أن المبادرة "هشة" في البناء والتواصل، فقد أنكرت قوى الحرية والتغيير استلامها للمبادرة، ورد الفريق أول عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي والقائد العام لقوات الشعب المسلحة، وبحضور الفريق أول محمد حمدان دقلو في تنوير للضباط يوم الأربعاء (٢٣ حزيران /يونيو ٢٠٢١م)؛ بأن "المؤسسات العسكرية موحدة" ودعا لعدم الالتفات لـ"الشائعات وزرع الفتن"..

    وفي الأسواق والمدن تنشط مجموعة بالدعوة للتوقيع على عريضة "أختونا"، أي "دعونا وشأننا"، وهي دعوة للحكومة للاستقالة..

    ومع غياب أفق وحلول القضايا الملحة (معاش الناس)، فإن أي مبادرات سياسية لا تخاطب واقع المجتمع لن تكون محل نقاش أو تداول، ناهيك عن ترحيب، فالمواطن مشدود لتفاصيل يومه..

    إن هذه المبادرة، فقط أكدت على حقيقتين:

    - وجود أزمة سياسية في المنظومة الحاكمة، وفقر في التواصل وتنازع على المناصب والمصالح..

    - فقدان الحكومة للمشروعية بعد اختلاف الحاضنة السياسية ونزع التفويض والتأييد..

    ويبقى الخيار الأكثر ترجيحاً، رد الأمر للشعب والأمة من خلال تسريع انتقال بانتخابات وتفويض شعبي وبناء مؤسسات دولة..
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السودان

    أزمات

    الدعم السريع

    مجلس السيادة

    حمدوك

    #
    إمامة ولد لبات الصلاة بالخرطوم: بين الانتماء لليسار ومسايرة العسكر ونتاج الفشل

    إمامة ولد لبات الصلاة بالخرطوم: بين الانتماء لليسار ومسايرة العسكر ونتاج الفشل

    الإثنين، 25 أبريل 2022 07:12 م بتوقيت غرينتش
    قرار القضاء السوداني.. أكثر من دلالة (فولكر وآخرين)

    قرار القضاء السوداني.. أكثر من دلالة (فولكر وآخرين)

    السبت، 09 أبريل 2022 04:40 م بتوقيت غرينتش
    الحرب الروسية الأوكرانية: توقيعات على حافة عالم جديد..

    الحرب الروسية الأوكرانية: توقيعات على حافة عالم جديد..

    الأحد، 27 فبراير 2022 04:16 م بتوقيت غرينتش
    الاعتقالات والقبض في السودان: دائرة عبثية وغبينة عمياء

    الاعتقالات والقبض في السودان: دائرة عبثية وغبينة عمياء

    الجمعة، 11 فبراير 2022 03:04 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: أمين علوب

      السبت، 26 يونيو 2021 03:20 ص

      كلامك في الصميم دكتور ابراهيم

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • صدمة لـ"فتى الزرقاء" ووالدته بعد حكم على والده (فيديو)

        صدمة لـ"فتى الزرقاء" ووالدته بعد حكم على والده (فيديو)

        سياسة
      • مكة المكرمة تسجل أعلى درجة حرارة على وجه الأرض

        مكة المكرمة تسجل أعلى درجة حرارة على وجه الأرض

        من هنا وهناك
      • هبوط حاد في البورصة الأمريكية.. أرقام قياسية بالخسائر

        هبوط حاد في البورصة الأمريكية.. أرقام قياسية بالخسائر

        اقتصاد
      • حشمت: محاولات للم شمل الإخوان.. وأدعو لفصل العمل الحزبي

        حشمت: محاولات للم شمل الإخوان.. وأدعو لفصل العمل الحزبي

        سياسة
      • حصري| وثائق تكشف تقاعس نظام السيسي برد "أموال مبارك"

        حصري| وثائق تكشف تقاعس نظام السيسي برد "أموال مبارك"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      إمامة ولد لبات الصلاة بالخرطوم: بين الانتماء لليسار ومسايرة العسكر ونتاج الفشل إمامة ولد لبات الصلاة بالخرطوم: بين الانتماء لليسار ومسايرة العسكر ونتاج الفشل

      مقالات

      إمامة ولد لبات الصلاة بالخرطوم: بين الانتماء لليسار ومسايرة العسكر ونتاج الفشل

      مهمة المبعوث رهينة ظروف كثيرة خارجية ومصالح دولية وأجندة إقليمية وبيئة سياسية داخلية ذات تقاطعات عديدة، ومن الصعب استيعابها من خلال فرد أو مكتب، ولن نظفر بمردود إذا انتظرنا وارد الخلاص من لقاءات جانبية وقاعات باردة وحديث هامس

      المزيد
      قرار القضاء السوداني.. أكثر من دلالة (فولكر وآخرين) قرار القضاء السوداني.. أكثر من دلالة (فولكر وآخرين)

      مقالات

      قرار القضاء السوداني.. أكثر من دلالة (فولكر وآخرين)

      من المؤكد ان قرار الإفراج عن هؤلاء القادة والسياسيين سيؤدي إلى حيوية المشهد السياسي السوداني، على أكثر من بعد، حيوية للتيارات الوطنية والإسلامية وإضافة فاعل جديد، ومن جانب آخر تحفيز (أطراف فترة الإنتقال الراهن)

      المزيد
      الحرب الروسية الأوكرانية: توقيعات على حافة عالم جديد.. الحرب الروسية الأوكرانية: توقيعات على حافة عالم جديد..

      مقالات

      الحرب الروسية الأوكرانية: توقيعات على حافة عالم جديد..

      خيبة وخذلان الاعتماد على الخارج في الحسابات الداخليةو علاقات الجوار

      المزيد
      بالأرقام والإحصاءات: الجحيم في السودان بالأرقام والإحصاءات: الجحيم في السودان

      مقالات

      بالأرقام والإحصاءات: الجحيم في السودان

      لقد كان حصاد الادعاءات واختطاف الوطن مؤلما، مع أن هناك تقارير أممية تتحدث عن ورش عمل وإصلاح للمؤسسات وتطوير للقدرات.. لقد كانت مجرد بالونات كاذبة..

      المزيد
      الاعتقالات والقبض في السودان: دائرة عبثية وغبينة عمياء الاعتقالات والقبض في السودان: دائرة عبثية وغبينة عمياء

      مقالات

      الاعتقالات والقبض في السودان: دائرة عبثية وغبينة عمياء

      أكبر التحديات هو: بناء دولة المؤسسات، ودولة القانون، والابتعاد عن توظيف أجهزة الدولة في المعارك السياسية وتصفية الحسابات وإقصاء الآخرين أو حظرهم

      المزيد
      ما بين "الوطني" و"فولكر": إقصاء سياسي أم حرب معركة ضد فكرة؟! ما بين "الوطني" و"فولكر": إقصاء سياسي أم حرب معركة ضد فكرة؟!

      مقالات

      ما بين "الوطني" و"فولكر": إقصاء سياسي أم حرب معركة ضد فكرة؟!

      إن أقدار الأمم والشعوب أكبر من أن تحاصرها مخططات واهنة وقصيرة الأمد، ولحظات الانتقال "الهش" قد تكون فرصة لبعض الأجندة لاختراق الثوابت ولكنها حتماً ستسقط. ذلك مدار الأحداث وسنن التاريخ، وما أكثر المخاوف من أن تكون "الكلفة عالية"

      المزيد
      السيادة الوطنية: ميراث حمدوك وحاضنته ورغبة البرهان ومستقبله السيادة الوطنية: ميراث حمدوك وحاضنته ورغبة البرهان ومستقبله

      مقالات

      السيادة الوطنية: ميراث حمدوك وحاضنته ورغبة البرهان ومستقبله

      فشل النخب السياسية السودانية في إعلاء المصالح الوطنية، مما أتاح للأمم المتحدة "كوة" للتدخل وفق أجندتها

      المزيد
      استقالة حمدوك: انفتاح الأفق السياسي.. استقالة حمدوك: انفتاح الأفق السياسي..

      مقالات

      استقالة حمدوك: انفتاح الأفق السياسي..

      مع زيادة الاحتقان السياسي، فإن تعجيل استقالة د. حمدوك تمثل دعوة للقوى السياسي لترتيب أوراقها وأجندتها وبحث خياراتها، فهذه الملهاة لا تبني وطناً..

      المزيد
      المزيـد