عربى21
الخميس، 22 أبريل 2021 / 10 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مهندس فلسطيني من صعوبات الحياة بغزة إلى فضاء "ناسا" (شاهد)
  • الصّمت القاتل
  • هجوم صاروخي على ديمونا والاحتلال يتّهم دمشق ويقصف ريفها
  • موقع: الأردن قريب من الحصول على تكنولوجيا تجسس إسرائيلية
  • MEE: هل بإمكان إيران والسعودية دفن الأحقاد وفض النزاع؟
  • ماذا يعني إعلان واشنطن مقاطعة "مسار أستانا" للحل في سوريا؟
  • ريال مدريد يتصدر "الليغا" مؤقتا بفوز كبير على قادش
  • مصدر لـ"عربي21": مصر تفرج عن أكثر من 120 معتقلا من الإخوان
  • تعيين القطري الخليفي رئيسا لجمعية الأندية الأوروبية
  • استطلاع يظهر تفوق البرغوثي على عباس في انتخابات الرئاسة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    فاعلية المواطنة من فاعلية مؤسسات الأمة.. المواطنة من جديد (46)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الأربعاء، 07 أبريل 2021 07:59 م بتوقيت غرينتش
    0
    فاعلية المواطنة من فاعلية مؤسسات الأمة.. المواطنة من جديد (46)
    مثلث في غاية الأهمية يشكل مناط الفاعلية للمواطنة، بما تشكله من فهم صحيح وإدراك قويم وعمل سديد وأصول حكم رشيد؛ يضمن تأسيسا لعلاقة سوية متوازنة بين الدولة والمجتمع، ومنهج نظر رصين يحقق الاستطراق لفكرة الفاعلية؛ التي لم تكن فاعلية الدولة فيها بالخصم من المجتمع ولا فاعلية المجتمع وقوته تنال من قوة الدولة وفاعليتها.

    إنه منهج النظر للتعددية والمجتمع المدني والأهلي وفاعلية الفكرة الديمقراطية وتفعيلها لمواجهة الاستبداد، وتمكين البديل اللائق والمناسب لتصب في فاعلية المجتمع والدولة معا، وهو ما يحقق ويمكن بالضرورة لفاعلية المواطنة وتحصين مسألة الالتزام والحقوق والواجبات فيها؛ بحيث تضمن لها وسطا مواتيا وسياقا متكاملا ونشاطا راشدا فاعلا.

    وبهذا الاعتبار قام الحكم البشري بكتابة مقاله المهم حول منهج النظر في البناء الديمقراطي والتعددية؛ كأساس لهذا البناء وقاعدة له، ومؤسسات المجتمع المدني والأهلي باعتبارها حاضنة أساسية للاستقلالية والتطوعية والفاعلية. إن هذه الرؤية المتكاملة من البشري ليست بعيدة بأي حال من الأحوال عن فكرة المواطنة تفعيلا وتمكينا، بل هي في الصميم منها بما تشكل من بنى أساسية تعد سياقا غاية في الأهمية لتفعيل فكرة المواطنة بكل شروطها، وكل متطلباتها وكل مجالاتها، ما تعلق منها بالحقوق الإنسانية الأساسية وما ارتبط بها من حقوق أساسية مدنية وسياسية، وكذلك جملة الحقوق الجماعية والجمعية التي تعبر عن فاعلية المواطنة في شكلها ووعيها الجمعي.

    بهذا الاعتبار يقيم البشري صرحا متينا لفكرة المواطنة والتأكيد على فاعلياتها الواجبة، بحيث تكون تلك المواطنة عبر الجماعة الوطنية وعبر تفعيل مؤسسات المجتمع والأمة؛ سواء بسواء مع مؤسسات الدولة التي تقوم بوظائفها الأساسية في خدمة المواطنين والقيام على ضروراتهم وترقية معاشهم.

    كل ذلك إنما يستند إلى تلك الحقيقة الكبرى التي تتعلق بطبعة خاصة في فهم الديمقراطية والبناء الديمقراطي، وطبعة مستوعبة لفكرة التعددية بجوانبها المختلفة، لتؤكد بذلك على فاعلية مؤسسات مجتمع مدني وأهلي بما تقدمه من وظائف جوهرية لإقامة الدولة وتأمين وتمكين المجتمع بقواه الحية القادرة، على أن تحكم علاقة متوازنة بين المجتمع والدولة، فلا تتغول الدولة على المجتمع، ولا يتقاعس المجتمع عن القيام بأدواره في تقوية أركان الدولة، وتشييد كل ما يتعلق بقيامها بوظائفها الجوهرية في مصلحة الوطن والمواطن على حد سواء، ومن هنا تولد المواطنة الحقيقية ما بين كرامة المواطن ومكانة الوطن.

    ومن هنا، فإن أصعب ما في حال نظام الدولة القابضة، وما تتصف به وظائفها من شمولية وتسلط، وما تخضع له من مركزية شديدة، وما يغلب عليها من فردية وتشخصن، كل ذلك يؤدي إلى انفراط في التجمعات الشعبية انفراطا يبلغ المدى البعيد، حتى إن تجمعات النسيج الاجتماعي، كالمذاهب والطرق الصوفية ونقابات الحرفيين وتجمعات الطوائف والملل والقبائل، تنتهي، أو أن ما يبقى منها يصير شكلا بغير محتوى قادر على فعل التجميع المنتج.

    أما تجمعات الحاضر ذات التشكيلات الحديثة، مثل نقابات العمال والنقابات المهنية واتحادات الطلبة وغير ذلك، فتؤول إلى أن تكون تكوينات شبه مفرغة من القدرة على التحريك الشعبي؛ بعضها تحت الهيمنة الرسمية للحكومة، مثل الجمعيات الأهلية والجمعيات التعاونية التي تخضع للإشراف وللوصاية من جانب الحكومة على أعمالها، ومثل النقابات العمالية التي تغدو تحت الهيمنة الفعلية لأجهزة الدولة العمالية والأمنية، ومن خلال وزارات العمل الداخلية، ومثل اتحادات الطلبة التي تخضع أيضا لهذه السيطرة. وتبقى الأحزاب والنقابات المهنية التي عادة ما تحيط بها الحكومة وإن لم تستطع أن تخضعها لسيطرتها الكاملة، فتصادر إرادتها الانتخابية وحركتها بين جماهيرها.

    تشكل هذه الحال قابليات غاية في الخطورة لتمكين حالة استبداد السلطات المختلفة في الفكر والممارسة. وتبدو فكرة الدولتية المريضة صاعدة والوطنية الزائفة متصاعدة؛ فتؤدي بذلك إلى خطر حقيقي على تفعيل فكرة المواطنة، ويصير المواطن تبعا للسلطة تسيره كيفما شاءت.. بلا حقوق ومثقل بكثير من الأعباء والمغارم التي تتفنن السلطة في وضعها على كاهله، فيصير المواطن في ذلك الحال ليس فقط المواطن العبء الذي تتصوره السلطة، ولكنه يشكل في حقيقة الأمر منتهك الحقوق ضمن رؤية تتعلق بالسيد والعبد، فضلا عن تشكيلها لبيئة من اللامبالاة قي حركة المواطن داخل المجتمع والمجالات المختلفة، فيشكل كل ذلك إحكام حلقات الاستبداد والاستعباد، وفتح ملف دراسات الاستبداد الذي لعب دوراً محورياً في تشويه البنى التي تتعلق بمؤسسات الأمة وفاعلياتها.

    التربية على الاستبداد في مواجهة التربية الشورية غالباً ما أقصت ثقافة التطوع، وغالباً ما صادرت فاعليات الأمة. التوجهات السلطوية الاستبدادية آن الأوان أن يفتح ملفها، خاصة استناداتها التراثية، ومواجهتها بالدراسة الموضوعية المتأنية من غير نفاق لظواهرنا، ما يفتح الباب لدراسات نقدية ومراجعات لا بد منها.

    يبقى ضمن هذه الرؤية للحكيم البشري؛ ضرورة تفعيل مؤسسات الأمة باعتبارها حاضنة وحامية في مقام واحد، وضمان فاعلية المواطنة بما تحققه من رؤية حقيقية لإسهام المواطن بإيجابية، وكذا قدرة المواطن على ممارسة أدواره ضمن حركة مستقلة تعبر عن وجوده في المجتمع والدولة في آن واحد، فترقى مكانة الوطن كلما احتُرمت كرامة المواطن وأدواره الأساسية في النهوض بالمجتمع، واعتباره فاعلا إيجابيا في إنمائه وارتقائه. ومن ذلك ما كان من اهتمام البشري بالمؤسسة الوقفية باعتبارها مؤسسة أمة لا تضمن شأن الطوعية في إسهام المواطن في ترقية مجتمعه، ولكنها تعني في حقيقة الأمر التزامه واستقلاليته ضمن تمكين وتحصين كل ما يتعلق بحقوقه التأسيسية والأساسية وكل ما يرتبط بأدواره الحقيقية.

    إن استثمار وتعظيم الإمكانات والفاعليات الأهلية ومؤسسات المجتمع المدني؛ سواء ما تعلق منها بالمؤسسات القديمة أو بالمؤسسات الحديثة الوافدة، على أن يظل المحك في ذلك الفاعلية والنفع المترجم إلى أصول المصالح العامة، وخذلان الفاعليات الوقفية وتأميم علاقة المؤسسة الوقفية بالدولة القومية، وإحداث متغيرات جديدة في المعادلة التي تتعلق بالعلاقة بين الدولة والمجتمع، واستحداث مؤسسات لا تستجيب للحاجات المجتمعية الحقيقية..

    عمليات بعضها من بعض ولا بد أن تحرك أفقا للبحث يضع المؤسسات الفاعلة في الحسبان، والعمل على التمكين لها أثراً وتأثيراً. إن البحث عن/ وفي علاقة المؤسسات التقليدية في المجتمع الأهلي بالمؤسسات الحديثة في المجتمع المدني، ومنها بالضرورة الوقف، ربما يثير التساؤل حول لماذا لم تمد الجسور تواصلاً بينهما؛ بل قامت تلك المؤسسات الحديثة وربما أيضاً لم تسع القديمة إلى التواصل والتفاعل، فوجدنا مؤسسات المجتمع المدني تقطع صلة رحمها بمؤسسات تردف بعضها بعضاً، وأدارت ظهرها لمؤسسات تتقاطع معها في الوظائف والأدوار لكونها مؤسسات ارتبطت تقليدياً بالحضارة الإسلامية، بينما هرولت لبناء علاقات عبر قومية ودولية مع مؤسسات شبيهة لها من الخارج وفيه.

    ومن هنا تبدو هذه الرؤية التي تتعلق بالحكيم البشري في فاعلية المواطنة، عبر فاعلية مؤسسات الأمة كفكرة تأسيسية في المواطنة لا تقل عن اجتهاداته في أفكار مثل الجماعة الوطنية والمدخل المؤسسي في الولايات، وكذلك كل ما يتعلق بالأطر المتوازنة للعلاقة السوية بين الدولة والمجتمع ضمانا لفاعليتهما معا، ودون أن يكون أي منهما خصما من دور ومكانة الطرف الآخر في هذه المعادلة.

    ومن هنا يبدو أن الحكيم البشري دائما يمسك بميزان عدل بروح القاضي، مستلهما خبرات التاريخ ومؤكدا على حقائق أساسية في ما يتعلق بجوهر وظائف الدولة وجوهر حقائق المواطنة، من دون أن يجور أحدهما على أدوار كل منهما ضمن ميزان؛ دائما ما يذكرنا به الحكيم البشري، ميزان الفاعلية في الدولة والمجتمع، في الوطن- الدولة، والمواطن- الإنسان.

    twitter.com/Saif_abdelfatah
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    حقوق الإنسان

    المواطنة

    طارق البشري

    #
    المواطنة بين حقيقة رابعة وبؤس "الاختيار".. المواطنة من جديد (48)

    المواطنة بين حقيقة رابعة وبؤس "الاختيار".. المواطنة من جديد (48)

    الثلاثاء، 20 أبريل 2021 09:18 م بتوقيت غرينتش
    المواطنة بين الأمن القومي وسد النهضة.. المواطنة من جديد (47)

    المواطنة بين الأمن القومي وسد النهضة.. المواطنة من جديد (47)

    الثلاثاء، 13 أبريل 2021 11:40 م بتوقيت غرينتش
    فاعلية المواطنة من فاعلية مؤسسات الأمة.. المواطنة من جديد (46)

    فاعلية المواطنة من فاعلية مؤسسات الأمة.. المواطنة من جديد (46)

    الأربعاء، 07 أبريل 2021 07:59 م بتوقيت غرينتش
    عودة المواطن والدولة المشخصنة.. المواطنة من جديد (45)

    عودة المواطن والدولة المشخصنة.. المواطنة من جديد (45)

    الأربعاء، 31 مارس 2021 03:34 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • تحقيق في تونس حول اتهامات لقيس سعيّد بتلقي أموال أمريكية

        تحقيق في تونس حول اتهامات لقيس سعيّد بتلقي أموال أمريكية

        سياسة
      • نائب معارض يهدد الرئيس التركي بمصير مندريس.. وأردوغان يرد

        نائب معارض يهدد الرئيس التركي بمصير مندريس.. وأردوغان يرد

        تركيا21
      • انفجار قوي يهز مصنعا لاختبار صواريخ إسرائيلية (شاهد)

        انفجار قوي يهز مصنعا لاختبار صواريخ إسرائيلية (شاهد)

        سياسة
      • مرصد: الأمن السعودي يقتحم منزل الخضري ويحقق مع زوجته

        مرصد: الأمن السعودي يقتحم منزل الخضري ويحقق مع زوجته

        سياسة
      • مصدر لـ"عربي21": مصر تفرج عن أكثر من 120 معتقلا من الإخوان

        مصدر لـ"عربي21": مصر تفرج عن أكثر من 120 معتقلا من الإخوان

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      المواطنة بين حقيقة رابعة وبؤس "الاختيار".. المواطنة من جديد (48) المواطنة بين حقيقة رابعة وبؤس "الاختيار".. المواطنة من جديد (48)

      مقالات

      المواطنة بين حقيقة رابعة وبؤس "الاختيار".. المواطنة من جديد (48)

      مسلسل "الاختيار 2". ويا له من بؤس يتعلق بذلك الاختيار حينما يقدم سردية توطن الكراهية داخل الجماعة الوطنية، وتزرع أفكارا عنصرية شديدة الخطورة والفاشية ضمن فهم معين للوطنية، وضمن شيطنة قوى اجتماعية وسياسية بعينها، في محاولة لتبرير فعل الإبادة الإنسانية

      المزيد
      المواطنة بين الأمن القومي وسد النهضة.. المواطنة من جديد (47) المواطنة بين الأمن القومي وسد النهضة.. المواطنة من جديد (47)

      مقالات

      المواطنة بين الأمن القومي وسد النهضة.. المواطنة من جديد (47)

      هذا الذي يشاع حول أن القضية تسير في مسارات معقدة حتى يتم ابتزاز مصر والنيل من مقدراتها المائية، حتى يمكن تمرير اتفاق قادم حول توصيل المياه للكيان الصهيوني

      المزيد
      عودة المواطن والدولة المشخصنة.. المواطنة من جديد (45) عودة المواطن والدولة المشخصنة.. المواطنة من جديد (45)

      مقالات

      عودة المواطن والدولة المشخصنة.. المواطنة من جديد (45)

      الطغيان لا يبقى قويا مدعوما إلا بقدر ما يكون الناس متفرقين، وهو يعرف جيدا من أول درس استوعبه في علم الطغيان أن مصدرا مهما لقوته عليهم هو الشتات الذي يحيون فيه

      المزيد
      المواطن بين الولايات والمؤسسات.. المواطنة من جديد (44) المواطن بين الولايات والمؤسسات.. المواطنة من جديد (44)

      مقالات

      المواطن بين الولايات والمؤسسات.. المواطنة من جديد (44)

      الظواهر المرتبطة بحكمة المؤسسية ومؤسسات الأمة؛ ليست بعيدة عن جوهر فكرة المواطنة تأسيسا وحماية وتحصينا، بما أدت إلى عدد من النتائج التي رصدها الحكيم بنافذ بصيرته وعميق حكمته

      المزيد
      مؤسسات الأمة وحكمة الحكيم.. المواطنة من جديد (43) مؤسسات الأمة وحكمة الحكيم.. المواطنة من جديد (43)

      مقالات

      مؤسسات الأمة وحكمة الحكيم.. المواطنة من جديد (43)

      مؤسسات الأمة فكرة حاضنة للمواطنة وتقوية أواصرها، وهي معنى الحكمة في فكرة مؤسسات الأمة وتفعيلها لا إضعافها أو تأميمها أو نقضها وهدمها

      المزيد
      الحكيم البشري وحكمة الجماعة الوطنية.. المواطنة من جديد (42) الحكيم البشري وحكمة الجماعة الوطنية.. المواطنة من جديد (42)

      مقالات

      الحكيم البشري وحكمة الجماعة الوطنية.. المواطنة من جديد (42)

      من حكمته ذلك الانتقاد الحاد لظاهرة التعصب والتطرف، وحالة الانعزال أو الاستقواء أيا كان مصدرها

      المزيد
      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41) سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41)

      مقالات

      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41)

      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع

      المزيد
      المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40) المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

      مقالات

      المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

      الأمر هنا بين مصر المحبوسة كسجن كبير وبين النفي الإجباري أو الاختياري، وهكذا وصل حال المواطنة المصرية لأن تُنعت بصدق وبحق بأنها "المواطنة المسجونة"

      المزيد
      المزيـد