عربى21
الأربعاء، 21 أبريل 2021 / 09 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تغريم نائب نقيب المعلمين بالأردن بسبب "صلاة عشاء" قبل شهر
  • أردوغان يقرّ تعديلا حكوميا في تركيا ويستحدث وزارة جديدة
  • الأردن ينفي مزاعم حصوله على مساعدات طبية من الاحتلال
  • خبراء أمميون يطالبون الإمارات بكشف مصير ابنة حاكم دبي
  • "أمن الدولة" تعلن انتهاء التحقيقات بقضية الأمير حمزة
  • ماذا يعني بيان مصر الأخير حول أضرار ملء سد النهضة الثاني؟
  • بعد السيتي.. أندية البريميرليغ تنسحب من دوري السوبر الأوروبي
  • إدانة الشرطي قاتل فلويد بالتهم الموجهة ضده.. واحتفالات (شاهد)
  • السيتي يصدم بيريز بقرار رسمي حول دوري السوبر الأوروبي
  • بعد لقاء بغداد.. هل وجدت الرياض بديلا للتحالف مع إسرائيل؟
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > مقابلات

    أكاديمي مغربي لـ"عربي21": تراكم الأزمات سيوّلد انفجارا هائلا

    عربي21- طه العيسوي
    # الأربعاء، 24 فبراير 2021 09:37 ص بتوقيت غرينتش
    3
    أكاديمي مغربي لـ"عربي21": تراكم الأزمات سيوّلد انفجارا هائلا
    "أكبر ما قدمته حركة (20 فبراير) الاحتجاجية هو أنها حطمت حاجز الخوف"- عربي21

    قال الأكاديمي المغربي وأستاذ العلوم السياسية، الدكتور محمد الحساني، إن "تراكم الأزمات في بلاده سيوّلد انفجارا هائلا، خاصة أن الواقع يسير نحو المزيد من الاحتجاج والضغط"، منوها إلى أن "الحراك الشعبي في تطور، بينما الواقع في تدهور مستمر؛ ولذلك فموجة الاحتجاجات قادمة دون أدنى شك"، وفق قوله.

    وشدّد الحساني، في مقابلة خاصة مع "ضيف عربي21"، على ضرورة ألا يتم التعاطي مع "هذا الانفجار المرتقب بأي شكل من الأشكال بالحلول الأمنية، لأن ذلك سيزيد الأمور سوءا وبؤسا وكارثية أكثر مما نحن فيه الآن".

    وأشار الأكاديمي المغربي إلى أن "أكبر ما قدمته حركة (20 فبراير) الاحتجاجية هو أنها حطمت حاجز الخوف، وهذا يعتبر تحولا هاما وعميقا في الشارع السياسي"، مؤكدا أن "روح هذه الحركة ما زالت حاضرة بقوة في الواقع المغربي، ولم تغب عنه في أي وقت من الأوقات".

    يشار إلى أنه في العام 2011، تجمع شباب مغاربة من تنظيمات سياسية مختلفة ومستقلين عبر منصات التواصل الاجتماعي، فأطلقوا حركة "20 فبراير"، وخرجوا إلى شوارع المملكة، مطالبين بإصلاحات سياسية ودستورية وقضائية، في سياق ثورات "الربيع العربي"، التي بدأت في تونس أواخر 2010، وأطاحت بأنظمة عربية حاكمة.

    وهذه الأيام تحل الذكرى العاشرة لتأسيس تلك الحركة الشبابية، التي انضمت إليها قوى سياسية وحقوقية، والتي فجّرت احتجاجات في عدد من المدن المغربية. ودعت إلى صياغة دستور جديد، وحل الحكومة والبرلمان، ومحاكمة من وصفتهم بالفاسدين الذين قالت إنهم يستغلون نفوذهم في نهب ثروات المملكة.

    ويقول بعض مؤيدي الحركة إن "(20 فبراير) تُعبّر عن نبض الشارع المغربي بآلامه وآماله، وقد انطلقت لتؤسس لمغرب لا استبداد أو فساد فيه، بل كرامة وحرية وعدالة اجتماعية".

     

     



    وفي ما يأتي نص المقابلة مع "ضيف عربي21":


    أين هي حركة "20 فبراير" اليوم؟ وهل انتهت تنظيميا إلى الأبد أم إن فكرتها لا تزال حيّة كما يقول البعض؟

    في البدء أود أن أؤكد على أمر هام، وهو أن حركة 20 فبراير تحتاج إلى تسليط الأضواء والمزيد من الدراسة والتحليل، وتلك مسألة ضرورية خاصة في ما يتعلق بقراءة ثورات الربيع العربي وفهمها في سياقها المتكامل وليس في سياقات جزئية، كي نستطيع أن نستشرف المستقبل بنظرة كلية، وأتمنى أن يصل هذا للباحثين ويأخذوه بعين الاعتبار.

    الأمر الثاني هو أن روح حركة 20 فبراير لم تُفارق المشهد السياسي المغربي منذ بدايته، وأنا لا أتحدث فقط عن الهيكل التنظيمي الذي لم يعد له وجود الآن كمجلس وطني لحركة 20 فبراير، أو تنسيقيات الحركة في مختلف المدن المغربية، ولكن أتحدث عن روح الحركة ومطالبها التي قامت من أجلها ضد الاستبداد من أجل مغرب الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، تلك الروح ما زالت حاضرة وتزداد قوة وتأثيرا يوما بعد يوم، وذلك لأن الشروط الموضوعية في مغرب 2011 لم يتغير منها أي شيء..

    فما زال الواقع السياسي المغربي محكوما بالاستبداد، وبعيدا كل البعد عن العدالة الاجتماعية، بالإضافة إلى أن المغرب يعيش انتكاسة حقوقية كبيرة للغاية يشهد بها الداخل والخارج، ونرى أن معتقلي الرأي السياسي في ازدياد، مع استمرار سياسة تكميم الأفواه؛ فالدولة ما زالت تتعامل بالمنطق الأمني في حل الإشكاليات. إذن فالمؤشرات والظروف الموضوعية ما زالت موجودة، لذلك فإن روح حركة 20 فبراير حاضرة بقوة في الواقع المغربي، ولم تغب عنه في أي وقت من الأوقات.

     

    حركة "20 فبراير" قاطعت جميع المحطات اللاحقة، سواء تعديل الدستور أو المشاركة في الانتخابات.. هل كان ذلك خيارا ناجعا برأيك؟


    بالطبع كان خيارا ناجعا، وحينما نتحدث عن الدستور الذي جاء إبان حركة 20 فبراير، نجد أن هذا الدستور لم يُجب عن تطلعات الحركة ولم يرق إلى تحقيق مطالبها، كما أنه لم يراع المدخل الذي كانت تطرحه؛ فالحركة كانت تريد دستورا ينبثق عن لجنة تأسيسية تتكون من كافة أطياف الحركات السياسية المغربية من دون إقصاء أي فصيل، وأن تكون هذه اللجنة خارج تحكمات السلطة المغربية، وألا تتحكم في مخرجاتها؛ فقد قاطعنا الدستور لأنه كان في حد ذاته مجرد التفاف حول الحِراك وإدخاله في متاهات نقاشية عقيمة بشأن جدل المشاركة وعدم المشاركة.

    ولذلك، فإننا لاحظنا أن بعض الأطراف التي كانت جزءا من الحِراك العشريني استجابت إلى اللجنة وقدّمت مقترحاتها، لذلك فإنني أقول إن الدستور كان مجرد عملية تشويش من الدرجة الأولى، وكان خيار المقاطعة صائبا لأنه حمل إشارة قوية ودليلا قاطعا، على أن هذا الدستور ليس هو الذي خرجت من أجله حركة 20 فبراير.

    كيف تقيم تعاطي العاهل المغربي، الملك محمد السادس، مع مطالب المحتجين في "20 فبراير"؟ وهل صدق في وعوده -التي عبّر عنها في خطاب 9 مارس/ آذار 2011- بالإصلاحات الدستورية والسياسية والقضائية وغيرها، أم لا؟

    هذا السؤال يأخذنا إلى مسألة في غاية الأهمية، وحقيقة ينبغي أن نقف عندها ونعمل على تفكيكها، لأنه بمجرد الإجابة عنها وتفكيكها سوف نستطيع أن نقول إننا تقدمنا خطوة إلى الأمام. وهذه المسألة هي طبيعة الملكية في المغرب، فقد أجمع كل الفاعلين السياسيين في المغرب على أن طبيعة الملكية في المغرب هي ملكية تنفيذية، أي إنها تتحكم في كل مفاصل الدولة، وهذا التحكم هو الذي أنتج حكومة مشلولة وشكلية ووظيفية بالدرجة الأولى منزوعة الصلاحيات..

     

    اقرأ أيضا: بنكيران: موقف العدالة والتنمية الرافض للتطبيع لم يتغير

    إضافة إلى أن الدستور جاء ببرلمان لا يقدم أو يؤخر في الحياة السياسية المغربية بأي شكل من الأشكال، وقد يقول البعض إن هذه نبرة تشاؤمية، لكن في الحقيقة هذا هو الواقع المؤسف، والجميع يعرف ذلك، وبالتالي فإن لم نخرج من هذا النفق المظلم، ودون أن نُحدد الصلاحيات بشكل واضح ونربط المسؤولية بالمحاسبة، ودون أن تصبح المؤسسات التشريعية فاعلة ولها صلاحيات حقيقية، فإن كل هذه المشكلات ستظل مطروحة، وسنبقى دائما عند هذه النقطة، وسيظل المشهد السياسي المغربي متأزما تديره حكومة صورية، لأن الجميع ينتظر من القصر الملكي أن يَبُت في جميع القضايا العالقة، وكل ما له علاقة بالمسار السياسي والاجتماعي، ولذلك أقول إن دستور 2011 مجرد حبر على ورق.

    قبل أيام، قضت محكمة مغربية بالسجن 6 أشهر موقوفة التنفيذ، بحق معتقلي احتجاجات الفنيدق (شمالا)، التي طالبت بتحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية.. فكيف تابعتم احتجاجات الفنيدق؟

    هي احتجاجات مشروعة، لأن الناس لم تخرج إلا لتطالب بحقها في العيش الكريم، والدولة عندما اتخذت قرار إغلاق معبر سبتة، كانت تعرف جيدا أن هذا المعبر يعتبر شريان حياة بالنسبة لسكان الفنيدق، لأنها ليست مدينة صناعية أو إنتاجية فهي تعيش على التهريب، وهذا أمر عاشته الأجيال منذ القدم في المغرب وليس واقعا جديدا، فإغلاق هذا الممر الحيوي دون توفير أي بديل يعني قطع الأكسجين الاقتصادي عن الناس؛ فكان من الطبيعي أن يتحركوا للمطالبة بحقوقهم الطبيعية التي لا ينبغي لأحد أن يُسيّسها أو يزايد عليها أو يعتبرها حقوقا تعجيزية، وبالتالي فإن الحكومة المغربية هي التي صنعت تلك الأزمة عبر قرار الإغلاق، ووحدها التي تتحمل المسؤولية أمام الجميع.

    ومن جهة أخرى، فإن الحكومة لم تستمع إلى نصائح كثير من النخب السياسية والناشطين في الحياة الاجتماعية، من أن الحل الأمني لم يعد يُجدي نفعا على الإطلاق في علاج الأزمات؛ فالاعتقالات التي حدثت في الفنيدق لن تحل الإشكال، بل كهربت الأجواء وزادت في اتساع الأزمة، وعلى الدولة أن تُعيد النظر في استخدامها للحل الأمني كصيغة تعامل مع أزمات المجتمع، فمَن يقترح على الحكومة الحل الأمني هو في الحقيقة يغامر بمصير البلد وحياة الناس، ولهذا فإنه يجب على الدولة أن تتصدى لهذه العقلية لا أن تغذيها وتدعمها؛ فاليوم مع مدينة الفنيدق وغدا قد يتكرر الأمر في مدن أخرى، فالحل الأمني مضى زمانه ولا بد من التعامل بعقلانية وإيجابية في مواجهة المشكلات الحالية.

    كيف تنظرون للانتخابات البرلمانية والتي لم يتبق عليها سوى نحو ستة أشهر؟

    أعتقد أن الانتخابات أصبحت في نظر الجميع عبارة عن مسرحية لا قيمة لها، وليست إلا مَفسدة للمال العام ومَضيعة للوقت، والسبب أنها لا تنتج في النهاية إلا كيانات صورية ليس لها أي تأثير حقيقي في الواقع المغربي، وهذا ما أدى إلى عزوف الشعب عن المشاركة فى الانتخابات، والتي أصبحت الدولة نفسها تحذر منه وتتحدث عنه، وتحاول أن تدفع الناس للتصويت، لكن ذلك يأتي بنتائج سلبية وعكسية، وهذا يدل على أن الانتخابات ليست حلا، فمشاكل الواقع السياسي في المغرب أعمق من أن تُغيّرها انتخابات أو غيرها.

     




    ما هو تأثير قرار التطبيع على الانتخابات ومستقبل حزب "العدالة والتنمية"؟ وهل سيظل متصدرا المشهد السياسي كما اعتاد خلال السنوات الأخيرة؟

    أظن أن مسألة التطبيع لن تكون حاضرة في الانتخابات القادمة، لأن التطبيع جاء باتفاق الجميع وبقرار ملكي صرف، وليس هناك حزب سياسي بالمغرب يستطيع أن يقف ضد هذا القرار، أو أن يجعل منه جزءا من برنامجه الانتخابي.

    وحزب العدالة والتنمية أصبح جزءا من منظومة التطبيع على المستوى العملي، وأنا أعي ما أقوله جيدا، لأنه حزب يترأس الحكومة المغربية وله وزراء، لذلك فإنه لا يمكن له أن يتهرّب منه أو أن يواجهه، أو أن يقوم بذلك الإخراج السيئ الذي قدمه عبد الإله بين كيران حين قال إن "موقف الحزب ثابت ضد التطبيع، وإن قرار التطبيع قرار مَلكي في المقام الأول"، وأرى أن هذا المبرر يضر بالحزب.

    من جهة أخرى، أظن أن حزب العدالة والتنمية على مستوى المشهد السياسي المقبل سوف يحافظ على موقعه، لأن الأحزاب الحالية المنافسة تعتبر ضعيفة جدا بالمقارنة معه، وهذا لا يعني أننا نزكي العدالة والتنمية، ولكننا نقرأ الواقع السياسي بكل موضوعية، ونبيّن الفرق بين موقف الحزب المتخاذل بالنسبة للتطبيع وبين موقعه السياسي القوي من باقي الأحزاب الأخرى، لأنه يظل أقوى الأحزاب السياسية المغربية.

    أخيرا.. ما أهم الإنجازات التي حققتها حركة "20 فبراير"؟ وما مستقبلها؟

    من أكبر وأهم ما قدمته حركة 20 فبراير هو أنها حطمت حاجز الخوف، وهذا كان من أحد النتائج الاستراتيجية والمحورية بالنسبة للمسار السياسي في المغرب، وهذا يعتبر تحولا هاما وعميقا في الشارع السياسي.

    كما أن حركة 20 فبراير بيّنت بشكل قاطع وملموس أن الوسائط التقليدية -التي تتمثل في الأحزاب السياسية والأشكال التنظيمية- تم تجاوزها بشكل كبير، وأصبح الحوار الآن مباشرا بين الشارع المغربي وبين أعلى سلطة في البلاد، ومن ثم فإن هذه الوسائط السياسية بحاجة إلى إعادة قراءة المشهد السياسي من جديد.

    وستبقى حركة 20 فبراير روحا قائمة في الواقع المغربي. وهذه الروح في تزايد واستمرار يوما بعد يوم، ومطالب الحراك لا تزال قائمة، ومستقبل الاحتجاجات لم يقف بعد، بل إن الواقع يسير نحو المزيد من الاحتجاج والضغط وتراكم الأزمات التي ستوّلد انفجارا هائلا، وهذا الانفجار المرتقب لا ينبغي بأي شكل من الأشكال أن تتم معالجته بالحلول الأمنية التي ستزيد الأمور سوءا وبؤسا وكارثية أكثر مما نحن فيه الآن، ونؤكد أن الحراك في تطور بينما الواقع في تدهور مستمر، ولذلك فإن موجة الاحتجاجات قادمة دون أدنى شك.

    في النهاية أود القول إني لست من هواة سياسة الكارثة، ومَن يظن أننا بهذا التحليل سوداويو النظرة أو عدميون إنما يغالط نفسه، لابد أن نتعلم تسمية الأمور بأسمائها دون مداهنة، لأننا نريد لبلدنا أن يكون في المكانة اللائقة به، ولا سبيل إلا بتنقية الأجواء وتحقيق واقع الحرية والعدالة والكرامة.

    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: العندليب

      الأربعاء، 24 فبراير 2021 03:34 م

      -1- "مسألة التطبيع لن تكون حاضرة في الانتخابات القادمة، لأن التطبيع جاء باتفاق الجميع وبقرار ملكي صرف، ..." أصاب د, محمد الحساني في هذا الإستنتاج البديهي 20/20 !... -2- "...لابد أن نتعلم تسمية الأمور بأسمائها دون مداهنة،..." في هذه "القضية" داهن و لم يُفلح د. محمد الحساني في التسمية الصحيحة , ألا و هي "حركة 20 فيفي"... و كل من عاش تلك الفترة و ما تلاها يعرفون جيدا أنها كانت مجرد "حركة 20 فيفي" و اندثرت و طواها النسيان . و كان العاهل المغربي أذكى من صبية و "أساتذة" "حركة 20 فيفي" بامتياز مشهود , ***و سبحان من يحيي العظام و هي رميم ***... و لا أظن الدكتور الحساني سيجادل في هذه "البديهية" الأخيرة أيضاًً...؟

      بواسطة: مملكة القنب

      الأربعاء، 24 فبراير 2021 05:14 م

      ما زاد الطين بلة هو أن مملكة M6 تفكر في ترخيص المخدرات! بعد التطبيع تتبعها التعرية إرضاء للصهاينة، اللهم أنصر من يعبد الله الواحد و ذل من يعبد غيره.

      بواسطة: محمد رحالي

      الأربعاء، 24 فبراير 2021 06:31 م

      المغاربة يدركون تماما ان الاوضاع السوسيواجتماعية في تدهور و ان القبضة الامنية للنظام قوية كما يقال فاقد الشيء لا يعطيه الدولة المغربية ليس لها ما تقدمه للشعب من شغل و مسكن اي ابسط الحقوق فتلجاء للمقاربة القمعيةلكن نقول بان الضغط يولد النفجار و هذا حال الكثير من الدول العربية.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • جيش تشاد يعلن مقتل الرئيس إدريس ديبي خلال معارك

        جيش تشاد يعلن مقتل الرئيس إدريس ديبي خلال معارك

        سياسة
      • ممثل أمريكي: لا وطن للإسرائيليين حتى يحصل عليه الفلسطينيون

        ممثل أمريكي: لا وطن للإسرائيليين حتى يحصل عليه الفلسطينيون

        صحافة
      • نائب تونسي يعد بنشر أدلة على تلقي حملة سعيّد أموالا أمريكية

        نائب تونسي يعد بنشر أدلة على تلقي حملة سعيّد أموالا أمريكية

        سياسة
      • لوحة بمكتب ابن سلمان تثير تفاعلا بين مغردين (شاهد)

        لوحة بمكتب ابن سلمان تثير تفاعلا بين مغردين (شاهد)

        سياسة
      • المرزوقي لـ "عربي21": الدستور قصر الأمن على رئيس الحكومة

        المرزوقي لـ "عربي21": الدستور قصر الأمن على رئيس الحكومة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      حقوقي: لن يحدث استقرار في مصر بدون ديمقراطية (شاهد) حقوقي: لن يحدث استقرار في مصر بدون ديمقراطية (شاهد)

      سياسة

      حقوقي: لن يحدث استقرار في مصر بدون ديمقراطية (شاهد)

      قال الحقوقي المصري المقيم في الولايات المتحدة، رامي حافظ، إن ما وصفها بمشاهد الغضب المتفرقة في مصر "ستظل موجودة؛ نظرا لعدم وجود كيانات تُعبّر عن آراء الناس ومتطلباتهم، وبالتالي حالة عدم الاستقرار الموجودة أمر منطقي في ظل غياب آليات حسم الصراعات..

      المزيد
      رئيس وزراء ليبيا السابق يعلن تدشين حزب جديد خلال أسبوعين رئيس وزراء ليبيا السابق يعلن تدشين حزب جديد خلال أسبوعين

      سياسة

      رئيس وزراء ليبيا السابق يعلن تدشين حزب جديد خلال أسبوعين

      أعلن رئيس وزراء ليبيا الأسبق، ورئيس مجموعة العمل الدولية لأجل ليبيا، عمر الحاسي، أنهم بصدد "تأسيس حزب جديد باسم (الإصلاح الوطني)".

      المزيد
      باحثة أمريكية لعربي21: ليس لبايدن دور بارز بمصالحات المنطقة باحثة أمريكية لعربي21: ليس لبايدن دور بارز بمصالحات المنطقة

      سياسة

      باحثة أمريكية لعربي21: ليس لبايدن دور بارز بمصالحات المنطقة

      قالت الباحثة البارزة في معهد دول الخليج العربية في واشنطن، كريستين سميث ديوان، إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لا تلعب دورا بارزا في المصالحة الخليجية، أو التطبيع المرتقب بين مصر وتركيا..

      المزيد
      خبير سوداني لـ"عربي21": خيارات صعبة لحل أزمة سد النهضة خبير سوداني لـ"عربي21": خيارات صعبة لحل أزمة سد النهضة

      سياسة

      خبير سوداني لـ"عربي21": خيارات صعبة لحل أزمة سد النهضة

      استضافت صحيفة "عربي21"، مساء الأربعاء، عبر منصتها على "فيسبوك" في بث مباشر، الخبير الدولي في الموارد المائية والعضو السابق في وفد السودان بمفاوضات سد النهضة، أحمد المفتي، وذلك للحديث عن "الخيارات الصعبة" في تطورات الأزمة بالنسبة لبلاده ومصر.

      المزيد
      مسؤول أمريكي سابق يتحدث لـ"عربي21" عن أزمة سد النهضة مسؤول أمريكي سابق يتحدث لـ"عربي21" عن أزمة سد النهضة

      سياسة

      مسؤول أمريكي سابق يتحدث لـ"عربي21" عن أزمة سد النهضة

      قال مساعد المبعوث الأمريكي الخاص إلى السودان سابقا والمدير السابق للشؤون الأفريقية في مجلس الأمن القومي الأمريكي، كاميرون هاديسون، إن الإدارة الأمريكية لم تعلن بعد عن أي موقف صريح بشأن قضية سد النهضة الإثيوبي، وسيكون من الخطأ افتراض أنها اتخذت موقفا يدعم جانب بعينه.

      المزيد
      ضيف "عربي21": حوار مع شابة بريطانية اعتنقت الإسلام (شاهد) ضيف "عربي21": حوار مع شابة بريطانية اعتنقت الإسلام (شاهد)

      سياسة

      ضيف "عربي21": حوار مع شابة بريطانية اعتنقت الإسلام (شاهد)

      قالت عائشة روزالي، وهي شابة بريطانية اعتنقت الإسلام مؤخرا، إن حياتها بالكامل تغيّرت للأفضل عقب اعتناقها الإسلام، حيث كانت حياتها سابقا تتمحور حول صناعة الأفلام والتمثيل وغيرها..

      المزيد
      مفكر سوري: تدهور الأوضاع في سوريا يقود لـ"ثورة جياع" مفكر سوري: تدهور الأوضاع في سوريا يقود لـ"ثورة جياع"

      سياسة

      مفكر سوري: تدهور الأوضاع في سوريا يقود لـ"ثورة جياع"

      قال المفكر والأكاديمي السوري، لؤي صافي، إن عودة الحراك الشعبي في سوريا خلال إحياء الذكرى العاشرة للثورة "مؤشر إيجابي على إصرار السوريين على التغيير السياسي، ورسالة واضحة لمَن كان يعتقد أنه قادر على إطفاء إرادة الشعب السوري الحر"..

      المزيد
      "عربي21" تحاور زوج الحقوقية الإيرانية البارزة نسرين ستوده "عربي21" تحاور زوج الحقوقية الإيرانية البارزة نسرين ستوده

      سياسة

      "عربي21" تحاور زوج الحقوقية الإيرانية البارزة نسرين ستوده

      قال رضا خندان، زوج المحامية الحقوقية الإيرانية البارزة نسرين ستوده، والمُعتقلة منذ سنوات، إن "الحكومة الإيرانية تتعرض لضغوط كثيرة من المجتمع الدولي من أجل الإفراج عنها، إلا أنهم يخشون أن تكون خارج السجن أيضا"، مضيفا: "أعتقد أنهم مُجبرون على إطلاق سراحها إذا استمرت تلك الضغوط".

      المزيد
      المزيـد