عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • "فيسبوك" تحذف منشورا لنتنياهو وتوضح السبب
  • خبراء إسرائيليون: الكراهية الداخلية ستؤدي بنا للهاوية
  • تل أبيب تسلّم أستراليا مديرة مدرسة متهمة بالاعتداء الجنسي
  • وئام وهاب يثير جدلا.. استنكر قصف الحوثي للرياض
  • رئيس برلمان العراق يعقد مباحثات مع أمير الكويت
  • نواب إيرلنديون يلتقون معارضين بحرينيين وينتقدون موقف لندن
  • "الشيوخ" يتسلم قرار اتهام ترامب.. وبايدن يعلق على فرص إدانته
  • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا
  • وزير الاستخبارات الإسرائيلي يعلن زيارة الخرطوم
  • تعيين أول مسلمة بمنصب مدّع عام في الولايات المتحدة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    هل المخرج في انتخابات تشريعية فلسطينية؟

    ساري عرابي
    # الثلاثاء، 29 سبتمبر 2020 12:53 م بتوقيت غرينتش
    1
    هل المخرج في انتخابات تشريعية فلسطينية؟
    ما ظهر من حوارات حماس وفتح في إسطنبول، هو اتفاقهما على البدء بانتخابات تشريعية للسلطة الفلسطينية، حلاّ للأزمة الذاتية الفلسطينية، وبناء لقاعدة وطنية يمكن التأسيس عليها لمواجهة التحدّيات التي تهدّد القضية الفلسطينية بالتصفية، وهو الأمر الذي يطرح الأسئلة عما إذا كان هذا التفاهم قادرا على صياغة تراصّ وطنيّ يحمي فيه الفلسطينيون ظهورهم بعد انكشافها عربيّا، ويستندون إليه في اعتمادهم على أنفسهم بعد انكشاف مسار التسوية الذي اختطته قيادة منظمة التحرير، على رزمة خيبات متكاثرة، أهمها سقوط الرهان على خيار التسوية نفسه.

    بالرغم من أن اعتماد الفلسطينيين على أنفسهم، بما يستوجب وحدة وطنية، هو الرهان الوحيد المضمون في حال حصوله، فقد كان ينبغي على الأقل إنجاز تفاهم وطنيّ يعيد النظر في المرحلة السابقة ويؤسّس للخروج من مسار التسوية منذ ثلاث سنوات، أي منذ اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل"، إلا أنّ هذا التأخير دالّ على تمسك قيادة منظمة التحرير بمسارها، وهو الأمر الذي يتأكد لا بخطاباتها وبالتأخر في الدفع نحو مقاومة شعبية مؤثّرة فحسب، بل أيضا بالاتفاق على البدء بالانتخابات التشريعية، التي كانت نسختها الماضية السبب المركزي والمباشر في الانقسام الفلسطيني، والتي يقال إنّ الأوروبيين يضغطون لإنجازها الآن، وهو مؤشر آخر على أنّها، إن جرت، فعلى أرضية التسوية.

    بداهة فإنّ النقد لا يطال الحوارات، ولا مبدأ الاتفاق، فهو أمر محلّ تثمين وتقدير وإيمان بضرورته. والحوار بدلا من تصعيد الخصومة الداخلية هو أدنى ما يمكن فعله، وإنما يتجه النقد إلى النتائج والمقرارات والاتجاه العامّ الذي تشير إليه الحوارات، وهو الاتجاه الذي يتضح بالاتفاق على الانطلاق من انتخابات تشريعية، لا من انتخابات المجلس الوطني لمنظمة التحرير، أو الاتفاق على إعادة بنائها أولا، وفق الاتفاقيات السابقة الموقعة، أو وفق أيّ تفاهم جديد، في خطوة أولى ضرورية للخروج من مسار التسوية، ولصياغة جديدة للسلطة الفلسطينية ووظيفتها.

    يتبين أنّ الحلّ الأمثل الذي نقترحه، ويقترحه العديد من المهمومين بالشأن الفلسطيني، هو البدء بإعادة بناء منظمة التحرير، ثم نقل الملف السياسي إليها برمته، ثم إشراف التشكيل الجديد للمنظمة على صياغة وظيفة جديدة للسلطة الفلسطينية، بعد تحويلها إلى مؤسسة إدارية مجرّدة من الاشتغال السياسي ولكنها مستظلّة بسقف منظمة التحرير، وترتيب ما يحول دون هيمنة الاحتلال عليها، والنهوض بعبء مقاومة شعبية مؤثّرة تستند إلى وحدة وطنية سياسية واجتماعية.

    أمّا البدء بانتخابات للسلطة الفلسطينية، فهو أولا لا يؤشّر على تحوّل جوهريّ في خيارات قيادة المنظمة/ السلطة، لا سيما وأنّه تكريس جديد لمسار التسوية، إذ السلطة بوظيفتها الراهنة، هي أهم الوقائع المنبثقة عن اتفاقية أوسلو وأضخمها، والانتخابات بخصوصها قبل تحويل وظيفتها فعليّا، هو التصاق جديد بأوسلو ومسار التسوية عموما، ولا ينبغي، والحال هذه، المبالغة في تصوير وجود تحوّل لدى قيادة السلطة، أو لدى مجموعات مؤثّرة في فتح تتولّى الحوار مع حماس في هذا الوقت.

    بالنسبة لحماس، التي يهمّها استثمار أيّ لحظة تقارب مع فتح لبناء تفاهم وطنيّ، على أرضية الحدّ الأدنى المشترك الممكن، ومحاولة شقّ ثغرة لمقاومة شعبية تعتقد أنّها قد تقود لوحدة وطنيّة حقيقية، وتسعى لحماية نفسها، من الاستهداف الإقليمي، بالاستظلال بالبنى والمؤسسات القائمة، بما في ذلك السلطة الفلسطينية، قد ترى أنّ هذا الممكن الوحيد في حدود ما يمكن أن يسمح به الحوار مع فتح، مراهنة على تحوّلات محتملة، تحملها هبّة شعبيّة، أو بدايات مقاومة شعبيّة جادّة.

    لا يجيب هذا التقدير على أسئلة ماذا بعد، والتي تفحص احتمالات أكثر رجحانا، من قبيل التصوّر لإدارة السلطة، وبالخصوص في الضفّة الغربيّة الواقعة بالكامل تحت الاحتلال الأمني والعسكري والاستيطاني الإسرائيلي المباشر، سواء خاضت حماس الانتخابات بقائمة خالصة، أو مقرّبة، أو بقائمة مشتركة مع فتح، فالاحتلال القادر على اعتقال النواب والوزراء جميعهم في ليلة واحدة، كما فعل ذلك سابقا، لن يسمح بمشاركة حماس في سلطة بالضفّة، إلا بعد تقديمها تنازلات سياسيّة جوهريّة، وفي حين أنّها لن تفعل ذلك، ولأنّ تحوّلا جدّيّا لم يحصل لدى قيادة فتح، فإنّ احتمالات إنتاج الانقسام مرجّحة، وما يحول دون ذلك هو إعادة صياغة وظيفة السلطة سلفا، وبالفعل، من خلال تشكيل جديد لمنظمة التحرير، لا بتفاهمات ورقيّة لم تأخذ مفعولها في الواقع، وهذا لو افترضنا أنّ سيناريو العام 2006 لن يتكرّر بشكل أو بآخر.

    ولأنّ إجراء الانتخابات المتفق عليها محلّ شكّ لدى العديد من المهتمين، بما في ذلك عامّة الناس الذين لا يُظهرون بعدُ ذلك الاهتمام بما يجري، بحسب ما نلاحظ من معايشتنا لهم، فإنّه ينبغي الاتفاق على تصورات بديلة، في حال لم تجر هذه الانتخابات لسبب متعلق بالاحتلال، أمّا وإن لم تجر لسبب متعلق بالفرقاء الفلسطينيين، فهو مدعاة لتكريس الإحباط من جديد.

    وبين إعادة بناء منظمة التحرير أولا، وبين انتخابات تشريعية أولا من شأنها إعادة إنتاج الانقسام، ثمّة خيارات أخرى متوسطة، تراعي مخاوف فتح وامتناعها عن الذهاب باتجاه مواجهة مع الاحتلال، أو خسارة ما تجده في السلطة من مكتسبات خاصّة بها، وتمنح حماس قدرا من الحماية الوطنية، وتحول دون جرّها لتغطية استمرار مسار التسوية وفشله.

    في تلك الخيارات المتوسطة، بقاء كلّ منهما في سلطته، مع الامتناع الكامل عن أي مناكفات أو خصومات أو تفرد باتخاذ أي خطوة سياسية، وحلّ الملفات الصغيرة والمتوسطة، وإرجاء ملفات الانقسام الكبرى، والسماح لكلّ منهما بالعمل المتفق عليه في مجال سلطة الآخر دون استهداف أمنيّ، والاتفاق على خطوات نضالية متدرجة، والتمثيل المشترك في الوفود السياسية، ومنح أهمية خاصة لانعقاد دائم لمجلس الأمناء العامين. وبالرغم من أنّ هذا الخيار شديد التواضع فإنّه أفضل من إعادة إنتاج الانقسام على أرضية أوسلو، في حال امتنع الاتفاق على البدء في إعادة بناء منظمة التحرير.

    twitter.com/sariorabi
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فلسطين

    حماس

    فتح

    انتخابات

    المصالحة

    #
    "إسرائيل".. خطوة أكثر اندماجاً في تحالف شرق أوسطي

    "إسرائيل".. خطوة أكثر اندماجاً في تحالف شرق أوسطي

    الثلاثاء، 19 يناير 2021 02:11 م بتوقيت غرينتش
    حماس.. في مرمى خصومة فاجرة

    حماس.. في مرمى خصومة فاجرة

    الثلاثاء، 12 يناير 2021 11:57 ص بتوقيت غرينتش
    هل يختلف الموقف من التطبيع التركي؟!

    هل يختلف الموقف من التطبيع التركي؟!

    الثلاثاء، 29 ديسمبر 2020 04:04 م بتوقيت غرينتش
    هل حقا لا يضرّ التطبيع المغربي بالقضية الفلسطينية؟!

    هل حقا لا يضرّ التطبيع المغربي بالقضية الفلسطينية؟!

    الثلاثاء، 22 ديسمبر 2020 01:45 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: نظام الدين محمد

      الأربعاء، 30 سبتمبر 2020 08:27 ص

      والله يا أخ ساري لا أدري كيف ستكون الانتخابات التشريعية مخرجا أو بداية حل والانقسام موجود ، يعني كيف انتخابات مع وجود الانقسام؟ هذا غير منطقي . ربما قيادة السلطة تفضل انتخابات تشريعية حتى تمنع الطريق على دحلان واستبدالها ، ولا تريد اتنتخابات منظمة التحرير لانها لم تغير من عقلها الاحتكاري ولا تريد لحماس ان تكون فبي المنظمة . أحسنت .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • عميل إسباني يروي قصة تجسسه على نظام القذافي

        عميل إسباني يروي قصة تجسسه على نظام القذافي

        سياسة
      • بعد اعتزاله القتال.. حبيب يفاجئ الجميع بممارسة رياضة جديدة

        بعد اعتزاله القتال.. حبيب يفاجئ الجميع بممارسة رياضة جديدة

        رياضة
      • فنان تركي يهاجم مؤيدي أردوغان.. ويفضل الذهاب لـ"جهنم"

        فنان تركي يهاجم مؤيدي أردوغان.. ويفضل الذهاب لـ"جهنم"

        تركيا21
      • WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        صحافة
      • تغييرات في الإمارات لإجراءات الإقامة والجنسية

        تغييرات في الإمارات لإجراءات الإقامة والجنسية

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      "إسرائيل".. خطوة أكثر اندماجاً في تحالف شرق أوسطي "إسرائيل".. خطوة أكثر اندماجاً في تحالف شرق أوسطي

      مقالات

      "إسرائيل".. خطوة أكثر اندماجاً في تحالف شرق أوسطي

      مظاهر الاندماج المحموم التي أبدتها بعض الدول في علاقاتها بـ"إسرائيل"، وكما تهدف إلى تحطيم القواعد القديمة، والمسارعة في تفكيك القضية الفلسطينية، وتصعيد مكانة "إسرائيل" دولة طبيعية، فإنّها تهدف كذلك إلى مغالبة التحولات السريعة، والسيولة العالية في المنطقة والعالم، وتبديد الغموض الاستراتجي المستحكم

      المزيد
      حماس.. في مرمى خصومة فاجرة حماس.. في مرمى خصومة فاجرة

      مقالات

      حماس.. في مرمى خصومة فاجرة

      هذه التناقضات كلّها صادرة عن شخص واحد، منتسب للعلم الشرعي، يحرّض الخليجيين على حماس..

      المزيد
      لماذا كلّ هذا الحزن على حاتم علي؟! لماذا كلّ هذا الحزن على حاتم علي؟!

      مقالات

      لماذا كلّ هذا الحزن على حاتم علي؟!

      الأمل والإرث الكبير معنى وصورة، والموقف المحترم، ولو بالصمت والخروج والنجاة من فخّ الاستقطاب، والإشفاق على مشروع كانت تنهشه مخالب الانحطاط، كل ذلك يستدعي هذا الحزن كلّه،

      المزيد
      هل يختلف الموقف من التطبيع التركي؟! هل يختلف الموقف من التطبيع التركي؟!

      مقالات

      هل يختلف الموقف من التطبيع التركي؟!

      إذا كانت سياسات أردوغان محكومة بمجال عمله، وهو الدولة التركية، ومضطرة لمراعاة حساسيات هذا المجال، فإنّ الإسلامي العربي، ومن باب أولى الفلسطيني، ينبغي أن يضطر إلى مجال عمله هو، أي الحساسيات العربية الأقرب إلى فلسطين..

      المزيد
      هل حقا لا يضرّ التطبيع المغربي بالقضية الفلسطينية؟! هل حقا لا يضرّ التطبيع المغربي بالقضية الفلسطينية؟!

      مقالات

      هل حقا لا يضرّ التطبيع المغربي بالقضية الفلسطينية؟!

      التطبيع المغربي يأتي في سياق حالة واسعة من التطبيع تقود قاطرتها الإمارات

      المزيد
      سياقات التطبيع مع "إسرائيل".. هشاشة المشروعية والتناقضات البينية سياقات التطبيع مع "إسرائيل".. هشاشة المشروعية والتناقضات البينية

      مقالات

      سياقات التطبيع مع "إسرائيل".. هشاشة المشروعية والتناقضات البينية

      السعي لاحتواء الثورات العربية عزّز من تحالف قوى الاستبداد في النظام الإقليمي العربي مع الاستعمار، وهذه المرّة مع الاستعمار المباشر في قلب المنطقة العربية، أي مع "إسرائيل". فالقضاء على الرأي العام العربي، والإجهاز على التحوّل الديمقراطي في البلاد العربية، كان مصلحة مشتركة واضحة بين الاستبداد والاحتلا

      المزيد
      المصالحة الخليجية.. والاستعادة النسبية للعقل المصالحة الخليجية.. والاستعادة النسبية للعقل

      مقالات

      المصالحة الخليجية.. والاستعادة النسبية للعقل

      عودة العلاقات الخليجية المحتملة، بحسب المؤشّرات المتصاعدة، من شأنها أن تحدّ من مستويات الرداءة غير المسبوقة، في الخطاب العامّ الذي يستهدف وعي الجماهير الخليجية خصوصاً، والعربية عموماً، وإن كان من غير المتوقع أن تختفي هذه الرداءة، لأنّ سياسات دول الحصار ما زالت، كأيّ سياسات غير عقلانية

      المزيد
      إيران من مهارة المناورة إلى العجز إيران من مهارة المناورة إلى العجز

      مقالات

      إيران من مهارة المناورة إلى العجز

      إنّ أحدا في الحقيقة لا يتصوّر أن تقترف إيران ردّا يذهب بها إلى حرب مدمّرة في وقت غاية في الحرج والحساسية، لكن ذلك لا ينفي العجز

      المزيد
      المزيـد