سياسة تركية

تشاووش أوغلو يدعو مصر للحوار والتعاون مع تركيا

تشاووش أوغلو أكد أن تركيا تعارض الانقلاب في مصر وتقف إلى جانب الشعب المصري- الأناضول
تشاووش أوغلو أكد أن تركيا تعارض الانقلاب في مصر وتقف إلى جانب الشعب المصري- الأناضول

أكد وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، أن الطريقة الأكثر عقلانية لعودة العلاقات التركية المصرية، تكون عبر الحوار والتعاون مع تركيا بدلا من تجاهلها.

وأوضح تشاووش أوغلو في مقابلة على قناة "NTV" التركية الخميس، أنه بتفويض من الرئيس رجب طيب أردوغان أجرى اتصالات مختلفة مع مصر في السابق، إلا أن التوازنات في ليبيا أدت إلى توتر العلاقات قليلا.

وقال تشاووش أوغلو: "عند النقطة التي وصلنا إليها، تطبق الطريقة الأكثر عقلانية، وهي إجراء حوار وتعاون مع تركيا بدلا من تجاهلها".

وأكد أن تركيا تعارض الانقلاب في مصر، وتقف إلى جانب الشعب المصري الشقيق، وترغب في استقرار مصر دائما.

 

اقرأ أيضا: أنقرة: مبادرة مصر ولدت ميتة.. وتقارب مع واشنطن بشأن ليبيا

وأضاف: "لا نريد أن تهدر الانقلابات والفوضى طاقة دولة وأمة قوية، العالم العربي والإسلامي والشرق الأوسط بحاجة لمصر قوية ومستقرة".

وتابع: "تركيا تؤيد دائما استقرار مصر وترفض الانقلابات فيها".

التعليقات (3)
مصري
الخميس، 11-06-2020 04:00 م
بالفعل هناك تعامل تجاري و لكن لو استطعتم مثلا جعل السيس يطلق صراح الاسرى المصريين اظنه لن يفعل و لكن السيس يبيع مصر لمن يدفع و المحرك للسيس مبز و النتن و ترامب فمن الافضل ان تتحدث مع الراس و ليس الذيل و انت تنام في حجرة مليئة بالثعابين و العقارب خير لك من ان تثق في السيس فقد وثق فيه الرئيس مرسي رحمة الله عليه فقتله و قتل اولاده
- رد على الامازيغي
الخميس، 11-06-2020 03:46 م
لم يبق من الجنس العربي العربي القح الا اقل من القليل و البقية اعراق مختلفة و لكن الذي يجمعنا هو الثقافة الاسلامية العربية حتى غير المسلمين يتحدثون العربية و معظم عاداتهم مثل المسلمين اما عن مصر و غيرها فكل بلد فيها الصالح و الطالح صحيح مصر يتم اعدامها حاليا على يد السيس و لكن ان شاء الله ستنجوا فمصر يوما ما هزمت اوربا و حررت القدس و في يوم اخر هزمت التتار الذين لم يقف امامهم احد و تحياتي للامازيغ الذي كان منهم طارق بن زياد و غيره من ابطال المسلمين
امازيغي
الخميس، 11-06-2020 03:07 م
انصح الاتراك بالتعاون مع اخوتهم الامازيغ لانهم اسود عند الشدائد بدل التعاون مع الاعراب المنافقين المتصهينين والمصريين الراقصين العبيد فلقد جربتهم اسود الامازيغ في الميدان وكيف مرغوا انوق الروس والمرتزقة من انحاء العالم في تحرير طرابلس والوطية وترهونة والغرب اللليبي فهؤلاء العربان سيبيعونكم في اول طلقة ام الاخرين قسيرقصون على جثثكم والامثلة كثيرة على ذلك