عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • بايدن يلغي حظر ترامب على التحاق المتحولين جنسيا بالجيش
  • ما تداعيات طرح النظام السوري أكبر ورقة نقدية بتاريخ البلاد؟
  • "فيسبوك" تحذف منشورا لنتنياهو وتوضح السبب
  • خبراء إسرائيليون: الكراهية الداخلية ستؤدي بنا للهاوية
  • تل أبيب تسلّم أستراليا مديرة مدرسة متهمة بالاعتداء الجنسي
  • وئام وهاب يثير جدلا.. استنكر قصف الحوثي للرياض
  • رئيس برلمان العراق يعقد مباحثات مع أمير الكويت
  • نواب إيرلنديون يلتقون معارضين بحرينيين وينتقدون موقف لندن
  • "الشيوخ" يتسلم قرار اتهام ترامب.. وبايدن يعلق على فرص إدانته
  • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    مقتل فلويد وفرص إعادة انتخاب ترامب

    ياسر محجوب الحسين
    # الأربعاء، 10 يونيو 2020 06:52 م بتوقيت غرينتش
    0
    مقتل فلويد وفرص إعادة انتخاب ترامب
    لم يفق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من تأثيرات جائحة كورونا السلبية على فرص فوزه بفترة رئاسية ثانية وتراجع الاقتصاد الأمريكي، حتى جاءته حادثة قتل جورج فلويد، فتداعت عليه جائحة أخرى أشد ضراوة على مستقبله السياسي. وفرضت 40 مدينة على الأقل إجراءات حظر للتجول بعد أيام من الاحتجاجات العنيفة التي أثارها قتل المواطن الأسود في مينيابوليس بولاية مينسوتا، في 25 أيار/ مايو.

    وفي الحقيقة أن حاضر ترامب السياسي ومستقبله بالضرورة يقفان بدون ساقين، فليس للرجل ماض سياسي يعتد به؛ فهو في الأصل رجل أعمال وملياردير، وشخصية تلفزيونية، حيث قدم البرنامج الواقعي "The Apprentice" على قناة "إن بي سي". وهو رئيس منظمة ترامب التي غير اسمها الى هذا الاسم مباشرة بعد أن مكنه والده منها.

    وهناك القليل جدا عن نشاط ترامب السياسي، إذ قرر في العام 2000 خوض الانتخابات الرئاسية عن حزب الإصلاح الأمريكي لكنه لم يحظ بشعبية كافية وانسحب من السباق، كما تراجع عن خوض انتخابات 2012 عن الحزب الجمهوري، وذلك قبل ترشحه الأخير الذي أفضى إلى فوزه بصعوبة على هيلاري كيلنتون في رئاسيات 2016. وهو يلعب على وتر العنصرية ويخوف البيض من تصاعد نجم السود. وتمكن أوباما الأسود من حكم البلاد لفترتين رئاسيتين.

    لقد ظل ترامب شخصية غارقة في خضم اتهامات عنصرية ومغامرات أخلاقية. ومن غريب تفاعلات هذه الأيام أن يتفق اثنان من أكبر مواقع التواصل الاجتماعي في العالم، هما سناب شات وتويتر، على إدانة وتحذير رئيس أكبر دولة في العالم بسبب تحريضه على العنف العنصري والظلم.

    فقد قررت شركة سناب وقف الترويج لحساب ترامب عبر تطبيقها، وقالت في بيان لها: "لن نضخّم الأصوات التي تحرض على العنف العنصري والظلم". وزادت في بيانها: "لا مكان للعنف العنصري والظلم في مجتمعنا ونحن نتضامن مع أولئك الذين يسعون إلى السلام، الحب، المساواة والعدالة في أمريكا".

    كذلك قام موقع تويتر في ذات التوقيت بإجراءات ضد تغريدات لترامب؛ شملت تحذيرات تنصح بالتأكد من الحقائق الواردة فيها.

    وبشكل انفعالي، وقّع ترامب أمرا تنفيذيا يهدف إلى إلغاء بعض جوانب الحماية القانونية الممنوحة لشركات التواصل الاجتماعي.

    أما فيسبوك فقد امتنع عن اتخاذ أي إجراء بشأن نفس المنشورات، فاحتج موظفوه على ذلك الصمت. وقال عدد من المدافعين عن الحقوق المدنية إنهم يشعرون بالإحباط والصدمة من تبريرات مالك الموقع مارك زوكربيرغ العبثية للسماح باستمرار نشر منشورات ترامب.

    المدهش أن ترامب يرمي بدائه وينسل وهو يهاجم وسائل الإعلام الأمريكية، حين يصف الأخبار التي لا تعجبه بتعبير شهير ظل يكرره في تغريداته "أخبار مزيفة"، وهو لا يدري أن الذي أصبح مزيفا بالفعل هي القيم الأمريكية في عهده.

    وأبدع أحد رسامي الكاريكاتور عندما جسد تمثال الحرية في نيويورك واسمه بالكامل "الحرية تنير العالم" في رسم من جزأين؛ الجزء الأعلى بقي كما هو، وهو لسيدة تحررت من قيود الاستبداد وتمسك في يدها اليمنى مِشعلاً يرمز إلى الحرية، بينما تحمل في يدها اليسرى كتاباً نقش عليه تاريخ إعلان الاستقلال الأمريكي (4 تموز/ يوليو 1776)، وتضع على رأسها تاجاً مكوناً من سبعة أسنة تمثل أشعة ترمز إلى البحار السبع أو القارات السبع الموجودة في العالم.

    وهدف الرسم الكاريكاتوري للإشارة إلى التناقض الامريكي بين قيم الحرية والمساواة المعلنة (الجزء الأعلى) وبين الممارسات الفعلية المناقضة لذلك، فجعل الجزء السفلي عبارة عن رجل تضغط على رقبة شخص آخر، وهي الطريقة التي قتلت بها الشرطة الأمريكية الضحية فلويد وهو يجاهد لالتقاط أنفاسه؛ بينما يجثو شرطي أبيض بركبته على رقبته، فالتهب الشارع الأمريكي لهيبا لم يبق ولم يذر.

    ونشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية مقالا اعتبر أن العنصرية متأصلة في مؤسسات الدولة الأمريكية، وأن الاحتجاجات الغاضبة في الولايات المتحدة أظهرت مدى تجذر الأزمة العنصرية في المجتمع الأمريكي. وقال الكاتب إن السياسيين والحكومات المختلفة ظلوا مترددين في معالجة هذه المشكلة لأنها راسخة ومتأصلة، وأن الدولة مزدحمة بالمؤسسات العنصرية.

    وانتفض الرئيس الامريكي السابق أوباما، واصطف بدون مواربة مع المحتجين ضد الشرطة وهو يحرّض على مزيد من التحركات الاحتجاجية، فاعتبر في مقال ساخن في موقع ميديم أن أمريكا فشلت خلال عقود مضت في إصلاح أداء الشرطة، وقال إن الاحتجاجات وحدها لا تكفي.

    وقال أوباما إنه مع نزول الملايين في جميع أنحاء الولايات المتحدة إلى الشوارع، ينددون بمقتل جورج فلويد ومشكلة العدالة غير المتكافئة، تواصل الكثير من الأشخاص معه يسألونه عن كيفية استغلال هذا الغضب وتحويله إلى تغيير حقيقي.

    وقد بلغ من قوة وعنفوان الاحتجاجات أن اختبأ ترامب في قبو محصن بالبيت الأبيض، وقد غضب من كشف اختبائه في القبو وشعر بالضعف، وأخبر مساعديه أنه يريد الظهور خارج بوابات المقر الرئاسي لتغيير هذه الصورة. وحاول ترامب لاحقا تبرير اختبائه بأن وجوده في المخبأ المحصّن كان لأجل تفقد أعمال الصيانة فيه.

    أخيرا.. ومع تعرض ترامب للذبح المعنوي مرتين، مرة بسبب كورونا ومرة بسبب مقتل فلويد، فهل يرقص رقصته الأخيرة ولم يبق للانتخابات سوى نحو خمسة أشهر؟

    لقد أفاد استطلاع للرأي أجرته شبكة "إيه بي سي" وصحيفة "واشنطن بوست" بتقدم منافسه الديمقراطي جو بايدن عليه بعشر نقاط مئوية (54 في المئة مقابل 44 في المئة)، مع إمكانية أن تدفع هذه الأحداث الأمريكيين السود للإقبال بأعداد كبيرة على صناديق الاقتراع كي يسقطوا ترامب العنصري.

    هناك من يقول إن ترامب قد يلجأ في محاولة قد تكون يائسة إلى إعادة توجيه البوصلة إلى خارج الولايات المتحدة للهروب من الوضع الداخلي المتأزم، وتسخين الأزمة مع الصين لصرف الأنظار، فهل ينجح؟
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    امريكا

    احتجاجات

    انتخابات

    العنصرية

    ترامب

    #
    مقتل فلويد وفرص إعادة انتخاب ترامب

    مقتل فلويد وفرص إعادة انتخاب ترامب

    الأربعاء، 10 يونيو 2020 06:52 م بتوقيت غرينتش
    العملية التركية.. الدواعي والأهداف

    العملية التركية.. الدواعي والأهداف

    الإثنين، 04 نوفمبر 2019 09:50 م بتوقيت غرينتش
    هل حسم البشير أمر خلافته؟

    هل حسم البشير أمر خلافته؟

    الأحد، 06 يوليو 2014 03:20 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • بعد اعتزاله القتال.. حبيب يفاجئ الجميع بممارسة رياضة جديدة

        بعد اعتزاله القتال.. حبيب يفاجئ الجميع بممارسة رياضة جديدة

        رياضة
      • فنان تركي يهاجم مؤيدي أردوغان.. ويفضل الذهاب لـ"جهنم"

        فنان تركي يهاجم مؤيدي أردوغان.. ويفضل الذهاب لـ"جهنم"

        تركيا21
      • WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        صحافة
      • تغييرات في الإمارات لإجراءات الإقامة والجنسية

        تغييرات في الإمارات لإجراءات الإقامة والجنسية

        سياسة
      • شرطي يدهس متظاهرين بأمريكا.. مشهد صادم (فيديو)

        شرطي يدهس متظاهرين بأمريكا.. مشهد صادم (فيديو)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      السودان.. جدلية السلام والتجزئة السودان.. جدلية السلام والتجزئة

      مقالات

      السودان.. جدلية السلام والتجزئة

      اليوم تصطرع في السودان جدلية السلام مع جدلية التجزئة، دون أن يجتمع أهل السياسة على كلمة سواء لأجل شعب اشتد إحساسه ببؤسه وخصاصته وتضرم شوقه إلى عدالة اجتماعية يستجم فيها من وعثاء لغوبه الطويل..

      المزيد
      الجيش والسلطة.. مقاربة ملغومة الجيش والسلطة.. مقاربة ملغومة

      مقالات

      الجيش والسلطة.. مقاربة ملغومة

      قد يكون الجيش في دولة من الدول بمنزلة جماعة ضغط في صناعة القرارات، وقد يتعدّى هذا الدور إلى فرض النظام الذي يعتقد أنه مناسب للدولة، وذلك عبر آلية الانقلاب العسكري، مرتكزا على إيديولوجيا وحيدة هي أن الجيش هو الدولة.

      المزيد
      خلفيات محاكمة البشير على انقلابه خلفيات محاكمة البشير على انقلابه

      مقالات

      خلفيات محاكمة البشير على انقلابه

      انشغلت الخرطوم الأسبوع الماضي أو أُشغلت بمحاكمة الرئيس السابق عمر البشير في تهمة تدبير الانقلاب العسكري الذي جاء به إلى السلطة قبل نحو أكثر من 30 عاما، وفي جلسة إجرائية أحضر إليها البشير و27 متهما آخرون، تلا القاضي الاتهام الموجه لهم، الذي تصل عقوبته إلى الإعدام إذا ما أثبتت الإدانة،

      المزيد
      حمدوك.. آذانٌ في مالطا حمدوك.. آذانٌ في مالطا

      مقالات

      حمدوك.. آذانٌ في مالطا

      طلب رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك من بعض أعضاء حكومته تقديم استقالاتهم بعد أقل من عشرة أيام من ما عرف بمليونية 30 يونيو.

      المزيد
      ماذا ينتظر حمدوك بعد استفتاء 30 يونيو؟ ماذا ينتظر حمدوك بعد استفتاء 30 يونيو؟

      مقالات

      ماذا ينتظر حمدوك بعد استفتاء 30 يونيو؟

      كان نظام الرئيس السوداني السابق عمر البشير كلما ضاقت به الأزمة السياسية والاقتصادية واستحكمت حلقاتها يظن أن في تغيير الحكومة كليا أو جزئيا فرجا ومخرجا، لكن الأزمة تستمر رغم التفكيك وإعادة التركيب المتكرر للحكومات.

      المزيد
      الخرطوم تقترب من حافة الانفجار الخرطوم تقترب من حافة الانفجار

      مقالات

      الخرطوم تقترب من حافة الانفجار

      عدة عناوين رئيسية تلخص الحالة السودانية الراهنة، وتعبر عن حالة مرضية مستعصية جمعت بين التوتر والتوجس والإحباط؛ فقد شهد الاسبوع الماضي انتشارا كثيفا للجيش مدججا بأسلحة ثقيلة في كل أرجاء العاصمة الخرطوم. كما تعرضت مفاوضات السلام المتطاولة بين الحكومة والحركات المسلحة إلى شبه انهيار، حيث أعلن عن تأجيل

      المزيد
      الاقتصاد السوداني.. جهود مبعثرة الاقتصاد السوداني.. جهود مبعثرة

      مقالات

      الاقتصاد السوداني.. جهود مبعثرة

      خيبة أمل عظيمة ظل وقعها يزداد على السودانيين، مع اطراد تصاعد الضائقة المعيشية على الطبقة المسحوقة، وهم الغالبية العظمى من المواطنين، وقد اختفت الطبقة الوسطى تماما، فالمواطنون اليوم فئتان؛ قلة قليلة جدا بيدها الثروة، وغالبية غالبة لا تملك شيئا وتعيش تحت خط الفقر المدقع.

      المزيد
      خلفيات استسلام كوشيب لـ"الجنائية الدولية"  خلفيات استسلام كوشيب لـ"الجنائية الدولية"

      مقالات

      خلفيات استسلام كوشيب لـ"الجنائية الدولية"

      بدون مقدمات وعلى حين غرّة، استسلم أو سلم علي كوشيب نفسه الثلاثاء الماضي للمحكمة الجنائية الدولية بلاهاي، وهو المتهم بجرائم حرب في دارفور مع آخرين. أسئلة واستفسارات كثيرة تزدحم بحثا عن إجابات وتفسيرات للخطوة المفاجئة التي أقدم عليها كوشيب؛ فهل اقتنع الرجل أخيرا بعدالة المحكمة الجنائية الدولية؟ أم هرو

      المزيد
      المزيـد