عربى21
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 / 12 ربيع الآخرة 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • أنقرة: "قسد" تواصل هجماتها في نطاق عمليات "نبع السلام"
  • مستشار خامنئي: لا نثق بفرنسا ولن نفاوض على نفوذنا الإقليمي
  • AP: ترامب وافق على توسيع مهمة قواته لحماية النفط بسوريا
  • طعن سياح وعنصر أمن في مدينة أثرية شمال الأردن (شاهد)
  • ما هو مكان لقاء ترامب وشي لوقف الحرب التجارية.. ودلالته؟
  • الإمارات تسمح للإسرائيليين دخول أراضيها بجوازات سفرهم
  • ما قصة الجسرين "المحرّمين" على المتظاهرين في بغداد؟ (شاهد)
  • احتجاجات بأم درمان بعد مقتل شرطي سوداني بالقاهرة
  • "عربي21" تستطلع رأي الشارع الفلسطيني عن الانتخابات (شاهد)
  • استقبال رسمي وشعبي كبير للأسيرين الأردنيين "مرعي واللبدي"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    بلاك ووتر كردي.. والبحث عن أسياد لخدمتهم

    أحمد عمر
    # الإثنين، 28 أكتوبر 2019 01:34 م
    4
    بلاك ووتر كردي.. والبحث عن أسياد لخدمتهم
    جاء في الإنجيل: "لاَ يَقْدِرُ خَادِمٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ"، لكن لدينا زعماء عرب خدموا أكثر من سيد وبنجاح متواصل.

    لا يعرف أحد عدد الأسياد الذين يخدمهم السيسي.. أمريكا، الحبشة، الإمارات، السعودية، روسيا.. برزّ أو دون رزّ، فهناك رزّ يصرف على شكل رضى سياسي وعلاقات عامة، خدم كل واحد إلا شعبه..

    أثنى بوتين مؤخراً على السيسي عندما قال على هامش قمة "روسيا- أفريقيا" في سوتشي: "أود أن أشكر الرئيس السيسي على دعمه.. إنه جالس بجانبي طوال اليوم ويساعدني في عملي، وسيتعين عليّ أن أتقاسم راتبي معه"، وضحك السيسي.. العبارة طريفة لكنها مهينة، كان يمكن أن تكون طريفة لو كانت بين متماثلين ومتكافئين. الرجل يضحك كثيراً، يضحك لنكات بين ماكرون وبوتين مع أنه لا يفهم العربية، حتى يوحي لشعبه بأنه بلبل متعدد اللغات، وكان يمكن أن يقول شيئاً؛ مثل أن راتبه يكفيه، أو إنه يعيش على الماء، وليس بحاجة إلى نصف راتب بوتين، أو إنه من أسرة غنية، وقد أسف للشعب لأنه تباهى مرّة وقال ذلك. وكان ترامب قد أثنى على حذائه، وأهداه بوتين جاكيتاً حتى يقيه برد روسيا، وها هو ذا بوتين يثني على ربطة عنقه، فابتسم.. هل هو رئيس دولة أم عارض أزياء؟

    كان ترامب قد أثنى على إنجازاته الكثيرة وهي: محاربة الإرهاب.. لديه إنجازات أخرى، الكفتة مثلاً، والطرق التي تنهار، وفيينا في القاهرة الممطرة، وحقوق الإنسان مختلفة حسب الجغرافيا كما قال السيسي في خطبة فلسفية عن "عيوننا" المصرية وعيونكم الأوربية، فزاغت عينا ماكرون طرباً ودهشة، فحقوق الإنسان في أوروبا ليست مثل حقوق الإنسان في مصر!

    أجمعت وسائل الإعلام على أن رئيس الوزراء الإثيوبي أهانه بتلك الجلسة التي وضع فيها قدماً على قدم.. آبي أحمد الذي حاز على نوبل ونال كثيراً من الثناء؛ في مأزق سياسي حالياً، وبحاجة إلى جرعة وطنية ترفعه في عيون شعبه، فهدد السيسي بمليون جندي، وجلس تلك الجلسة، وكان السيسي يبتسم وكأنه رئيس دولة ميكرونيزيا.. وبشّرتنا وسائل الإعلام المصرية بأن المفاوضات بين الحبشة ومصر ستستمر، فالمفاوضات نصف نصر، أو هزيمة مؤجلة، فالغرض هو بثُّ الأمل، والسد الحبشي يكتمل. السيسي أيضاً يبني سدّه على أفواه الشعب، لكن لا أحد يعرف كم سيداً خدم السيسي الخادم ويخدم، هو يخدم عشرة أسياد، ربما أكثر، أولهم إسرائيل، والثاني أمريكا، والثالث روسيا، والرابع... عبارة الإنجيل تجعل من المستحيل خدمة سيدين متخالفين هما الله والمال، السيسي يخدمهما بخشوع مشهود له به!

    الأسد يخدم أسياداً كثيرين أيضاً، روسيا، إيران، إسرائيل.. تباهى إعلام النظام السوري مرات بأنه أعاد روسيا إلى الساحة الدولية، وجعلها قطباً عالمياً، وكان قطباً مصاباً بالاكتئاب والوحشة والتوحد بعد سقوط الاتحاد السوفييتي. طالب وزير الخارجية السوري والشحوم الثلاثية؛ أمريكا عدو الشعوب، بالتنسيق مع النظام، لم يمانع في أن تؤاجر أمريكا في الثواب بشرط التنسيق مع الحكومة السورية، ولو رمزياً من أجل ماء الوجه.

    في فلسطين: شاهدنا ذلك المشهد الكوميدي الذي يمكن أن يؤدى في السيرك؛ جون كيري وهو يعبث بأبي مازن، يمد يده للمصافحة فيمد أبو مازن يده، فيسحب كيري يده، كان عرضاً رائعاً يشبه ألعاب الخفّة، وكان أبو مازن يضحك، وكنا نضحك. أبو مازن لاعب سيرك سياسي، يخدم سادة كثيرين وبنجاح، وهو يحكم الضفة بنجاح وإلى الأبد، وأبد الرئيس العربي هو موته.

    في الشمال السوري، برز في الأيام الأخيرة قائد قوات سوريا الديمقراطية، اسمه الحركي مظلوم عبدي، وهو صاحب أسماء متعددة، لكنه فيها جميعاً مظلوم وعبدي. وأحد الاسمين الأولين أو الثاني مستعار، وهو اسم ضعيف الخيال، رديء الاستعارة، المهم أنَّ الرجل الذي لم يجد سوى اسم مظلوم اسماً حركياً، نال مكرمة باتصال من لدن ترامب ودُعي إلى واشنطن، وسط احتفال كردي وكأنه اعتراف بالدولة الكردية. غرد ترامب وذكر اسمه فانطرب القوم، ولقبه بالجنرال فسكروا، مع أنه قائد كتائب، وليست جيشاً نظامياً، والكرد يسكرون بسرعة، شيء يشبه تفخيم بوتين وتعظيمه لسهيل النمر وتخصيصه بهدايا عسكرية ومراسيم خاصة.

    أطلقت فضائيات على مظلوم عبدي لقب اللواء، كما في الجيوش النظامية، جيوش الدول، نكاية بالحليف التركي في الناتو الذي تراجع من عضو عامل إلى عضو نصير لأنه غدا أكثر استقلالاً، وتراجعت علمانيته الأتاتوركية إلى إسلامية. نظر ترامب بعين العطف إلى الكرد، وقال للجنرال إنه سيكلفه بحماية النفط، وهو نفط الشعب السوري، والحقل اسمه عمر، وليس حقل جون ولا سيرغي ولا فرهاد، وكانت روسيا قد احتجت على سرقة النفط السوري، الذي لم تجرؤ سوريا على الاحتجاج على سرقته، كأن النفط روسي!

    وظهر مثقفان كرديان، تظهر علامات النجابة والذكاء عليهما وهما ينصحان القوم: إياكم ومساعدة الأمريكان وحراسة النفط من غير ضمانات، وأظهر المثقفان حكمة ورشدا، وكأن أمريكا يمكن إلزامها بضمانات، وقد حنثت في تاريخها بـ375 معاهدة دولية، ليس آخرها المعاهدة مع حليفتها تركيا، التي اضطرت مكرهةً إلى التحالف مع روسيا لإنفاذ "نبع السلام"..

    يجدر بالذكر إن بعض نشطاء الكرد أحسَّ بالإهانة لأن ترامب لا يرى فيهم سوى "بلاك ووتر كردي" قيد الإعداد، إلا أن إعلامياً كردياً لا يجيد سوى كلمة واحدة بالكردية هي: عديم الناموس، والكلمة نصفها الأكبر المفيد عربي، سِعدَ بمهمة حراسة النفط وأظهر مشاعر النكاية بالمعارضة وبرئيس تلفزيون أورينت؛ لأن ترامب منحهم شرف حماية النفط. لا تنسوا إنه ذهب أسود، وهذه يعني أنَّ المعارضة والنظام وتركيا سيحرمون من هذا الشراب اللذيذ، وطبّاخ السّم يذوقه، وهذا يعني أنّ الكرد سيشبعون زفتاً أسود، وقد عثروا على ثلاثة أسياد: روسيا، وأمريكا، وعادوا إلى حضن النظام الذي يطلقون عليه اسم "الحكومة المركزية في دمشق"، ما يعني أن هناك حكومة غير مركزية في الشمال السوري.

    هناك شعار كردي يرفعه أنصار حزب العمال: لا حياة بلا رئيس، يقصدون أوجلان، وليس بشار الأسد.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    السيسي

    امريكا

    الوحدات الكردية

    #
    "فضائل" الخليفة البغدادي قُدس سرّه!

    "فضائل" الخليفة البغدادي قُدس سرّه!

    الإثنين، 04 نوفمبر 2019 06:13 م
    بلاك ووتر كردي.. والبحث عن أسياد لخدمتهم

    بلاك ووتر كردي.. والبحث عن أسياد لخدمتهم

    الإثنين، 28 أكتوبر 2019 01:34 م
    العلاقة بين السيسي وسرِّ التحنيط

    العلاقة بين السيسي وسرِّ التحنيط

    الإثنين، 21 أكتوبر 2019 12:46 م
    جوكر الغرب وجوكر العرب

    جوكر الغرب وجوكر العرب

    الإثنين، 14 أكتوبر 2019 12:34 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: رائع أستاذ أحمد!

    الإثنين، 28 أكتوبر 2019 08:04 م

    ما شاء الله كتاباتك رائعة وجذابة دائماً: معرفة واسعة، وعبارة شيقة، وروح تتحلى بالدعابة وتبثها، وعرض كل التفاصيل ذات الصلة. بل إنك أيضاً عندما تتكلم عن أي بلد يخال المرء أنك من أبنائه، فحين تتكلم عن مصر يظنك القارئ مصرياً، وعندما تتكلم عن سوريا يخالك القارئ سورياً، وهكذا. أنت كاتب تستحق كل احترام وتقدير.

    بواسطة: عزالدين

    الثلاثاء، 29 أكتوبر 2019 06:08 ص

    احسنت الوصف و لو ان كل الجيوش الاعرابية هي نسخ من بلاك ووتر

    بواسطة: من سدني

    الثلاثاء، 29 أكتوبر 2019 06:24 ص

    كردي شريف

    بواسطة: انس الرقاوي

    الثلاثاء، 29 أكتوبر 2019 04:44 م

    دائما ما ادخل على الموقع لاتتبع مقالتك واليوم الذي تنشر فيه يكون يومي... لانك (بالرقاوي) تبرد القلب.... كردي شريف ابن هذه الامة

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    "فضائل" الخليفة البغدادي قُدس سرّه! "فضائل" الخليفة البغدادي قُدس سرّه!

    مقالات

    "فضائل" الخليفة البغدادي قُدس سرّه!

    كانت أمريكا قد رصدت 25 مليون دولار لقتله، وهو رقم غير صغير، لكنه لا يعادل احتفال العالم بمقتله وتباهي الرؤساء به، ولا يساوي رتبته العالية، فليس في كوكب الأرض خليفة سواه

    المزيد
    العلاقة بين السيسي وسرِّ التحنيط العلاقة بين السيسي وسرِّ التحنيط

    مقالات

    العلاقة بين السيسي وسرِّ التحنيط

    الحكام يعدون شعوبهم بالمنّ والسلوى، أما هو فيعدهم بالفقر وشرب مياه الصرف الصحي. ولا خوف حتى هذه اللحظة على شعب مصر من موازين تنصب على الحواجز والكمائن لمعرفة أوزانهم، كما كان الستازي الألماني يقيس أنوف الألمان لمعرفة عنصرهم وعرقهم..

    المزيد
    جوكر الغرب وجوكر العرب جوكر الغرب وجوكر العرب

    مقالات

    جوكر الغرب وجوكر العرب

    تجمع الآراء على أنّ فيلم الجوكر علامة فارقة في تاريخ السينما، والذي جنّدت له الحكومة الأمريكية الجيش والشرطة خوفاً من حدوث مجازر في الشوارع والمدارس، فكأنما أُطلق الشيطان من عقاله

    المزيد
    علم السياسة بين التوقعات العلمية والنبوءات الدينية علم السياسة بين التوقعات العلمية والنبوءات الدينية

    مقالات

    علم السياسة بين التوقعات العلمية والنبوءات الدينية

    نحن نمضي إلى المصائب، ومصائب قوم عند قوم فوائد، وكأننا ننفّذُ النبوءات الدينية التوراتية والإسلامية كسكريبت سينمائي حرفاً بحرف

    المزيد
    أعاجيب مصرية: المتنبي وزبيبة السيسي! أعاجيب مصرية: المتنبي وزبيبة السيسي!

    مقالات

    أعاجيب مصرية: المتنبي وزبيبة السيسي!

    السؤال: هل يستطيع السيسي باني القصور وفاتح البحور، وصاحب الكفتة، أن يقرأ بيتاً من القصيدة، تخيّلوه يستشهد في إحدى خطبه ببيت شعري من هذه القصيدة! ح تشوفوا العجب؟

    المزيد
    في أنَّ مناظرات الرئاسة عربية الأصل وليست أمريكية! في أنَّ مناظرات الرئاسة عربية الأصل وليست أمريكية!

    مقالات

    في أنَّ مناظرات الرئاسة عربية الأصل وليست أمريكية!

    إن الأسد والسيسي يدركان أنهما غير قادرين على مواجهة المنافسين بالحجة والعقل والصندوق الانتخابي، فيقابلان المناظرة بالتزوير والتضليل الإعلامي والبراميل و"رابعة".. رابعة وأمثالها هي طريقة الطغاة في المناظرة والمحاورة وهمسات الليل..

    المزيد
    عيد ميلاد الأسد: كل الأعياد عيد ميلاد الأسد: كل الأعياد

    مقالات

    عيد ميلاد الأسد: كل الأعياد

    لم يكن الشعب السوري يعرف أن لميلاد بشار الأسد عيد سوى قبل ثلاث سنوات، وقد تذكّر جمهوره أن له عيد ميلاد في الحرب أيضاً. فوجئ الشعب السوري بالأمس بجمهور بشار الأسد يغني له في يوم ميلاده، "هابي بيرثدي تو يو"، وكان ذلك في مناسبة حضوره فلماً لنجدت أنزور اسمه "دم النخيل"

    المزيد
    مفاجأة: هذا هو الفيلم الذي ظهر فيه السيسي! مفاجأة: هذا هو الفيلم الذي ظهر فيه السيسي!

    مقالات

    مفاجأة: هذا هو الفيلم الذي ظهر فيه السيسي!

    يحضر السيسي في حكاية زينهم، الذي ماتت أمه في الفرح، فقرر أن يرقص على جثتها ويجمع النقطة ويشتري المكرو باص، وقد ذكّرنا بها محمد علي في شهادته أمس، حكايته هي نفسها حذو القذة بالقذة، فسبحان من جعل أحمق مصر عزيزها..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب