عربى21
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 / 12 ربيع الآخرة 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • أنقرة: "قسد" تواصل هجماتها في نطاق عمليات "نبع السلام"
  • مستشار خامنئي: لا نثق بفرنسا ولن نفاوض على نفوذنا الإقليمي
  • AP: ترامب وافق على توسيع مهمة قواته لحماية النفط بسوريا
  • طعن سياح وعنصر أمن في مدينة أثرية شمال الأردن (شاهد)
  • ما هو مكان لقاء ترامب وشي لوقف الحرب التجارية.. ودلالته؟
  • الإمارات تسمح للإسرائيليين دخول أراضيها بجوازات سفرهم
  • ما قصة الجسرين "المحرّمين" على المتظاهرين في بغداد؟ (شاهد)
  • احتجاجات بأم درمان بعد مقتل شرطي سوداني بالقاهرة
  • "عربي21" تستطلع رأي الشارع الفلسطيني عن الانتخابات (شاهد)
  • استقبال رسمي وشعبي كبير للأسيرين الأردنيين "مرعي واللبدي"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عملية تحرير السيسي!

    سليم عزوز
    # الإثنين، 30 سبتمبر 2019 04:43 م
    1
    عملية تحرير السيسي!
    عندما جرى اختطافه، تم استدعاء قوات الاحتياط لتعمل على تحريره، فتحولت الأبواق والأذرع الإعلامية للانقلاب العسكري إلى قوات كوماندوز، قامت بعملية إنزال بهدف انتشال السيسي وتحريره!

    عقب عملية الإنزال كان تحرك هذه القوات بدون وعي، ليتم اختزال المشكلة في أن محمد علي لص، قام بالسطو على مال شقيقه المتوفى. وتراوحت الاتهامات بين كونه ملحدا، وكونه منتمياً لجماعة الإخوان، وبين أنه عميل للمخابرات التركية والقطرية، ورميه بالعمالة للمخابرات الإسبانية والإسرائيلية. كما تم اختزال المشكلة في حرمان بعض المستحقين من بطاقات التموين، وعليه فقد عبّر عبد الفتاح السيسي عن أنه يتفهم هذا، وأنه يتابع بنفسه الإجراءات التي كانت سبباً في تأثر المستحقين سلباً، لحرمانهم من هذا الحق!

    واختزلت المشكلة السياسية في الحديث عن إصلاحات سياسية، تم الدفع بياسر رزق (كليم السيسي) للتبشير بها، في مقابلة تلفزيونية قال إنها ستتم في عام 2020، أي بعد الانتخابات البرلمانية، دون تحديد معالم هذه الإصلاحات، وعندما لم تؤثر الرسالة في الناس، جاء من جديد وفي مقابلة أخرى، ليتحدث عن إصلاح سياسي على الأبواب، لم يحدد معالمه كما لم يحدد موعده، وأبدى أسفه لاعتقال من ينتمون لمعسكر 30 يونيو. وفي صباح اليوم التالي، كان اعتقال أحد الذين ينتمون لهذا المعسكر، وهو الناشط السياسي علاء عبد الفتاح!

    محاولة فاشلة:

    وكأن الأزمة التي أحدثها الفنان والمقاول محمد علي يمكن حلها في الإفراج عن بعض المعتقلين من قوى 30 يونيو، أو أنها بسبب اعتقالهم، أو أنها يمكن أن تحل بإعادة تسليم البطاقات التموينية لبعض المستحقين الذي جرى حذف أسمائهم، أو أنها تحل بحوار يجريه عبد الفتاح السيسي مع المعارضة الرسمية، ينتهي بتعيين بعضهم في المجالس النيابية! الأمر الذي يؤكد أننا حيال محاولة إنزال فاشلة، لن تتمكن من تحرير السيسي وإن اعتمدت النصب والتلفيق، كما يفعل بعض الإعلاميين، تنفيذاً لخطط أمنية فاشلة، مثل القبض على بعض السائحين وتصويرهم على أنهم جزء من مؤامرة كونية تستهدف الإطاحة بعبد الفتاح السيسي، بالمشاركة في المظاهرات ضده!

    وكأن الأزمة في الحكومة، حتى يتم الترويج لأخبار عن تعديل وزاري وشيك، وحركة تغييرات واسعة في المحافظين، فتحل الأزمة، وتتوقف الدعوة للتظاهر ومطالبة السيسي بالرحيل!

    إنه العبث بشحمه ولحمه، ذلك بأن الأزمة كما حددها المقاول والفنان محمد علي؛ هي في شخص عبد الفتاح السيسي، وأن عملية الإفقار بسبب سوء إدارته للدولة المصرية؛ تتجاوز فكرة استبعاد بعض الأسماء من الحق في الحصول على سلع تموينية شبه مدعومة، أو حتى في إنقاص أسعار المحروقات قليلاً.

    قنبلة محمد علي التي فجرها في وجه أهل الحكم، تتمثل في إهدار موارد الدولة المصرية على بناء قصور رئاسية، تكلفت المليارات بدون ضرورة أو بدون الحاجة إلى ذلك، ومن الإسكندرية، إلى القاهرة، إلى العلمين، انتهاء بالعاصمة الإدارية الجديدة. وإن كان السيسي قد اعترف بذلك، فقد أكد أن الأمر ليس له نهاية، فهو بنى وسيبني، بحجة أن مصر دولة كبيرة. فمن أعطاه الحق في أن يبني قصورا رئاسية في دولة فيها ثلاثين قصراً، ولم يقم أحد من رؤساء مصر السابقين ببناء قصور جديدة، ولم يهبط هذا من قيمة مصر؟ فقد قال السيسي في دفاعه: إن مصر بلد كبير. وبعيداً عن أن هذا يتناقض مع مقولاته السابقة من أنها شبه دولة، وأنها بلد العوز والفقر الذي يجب على أبنائها التبرع لها ولو بجنيه، فلا نعرف من قال له إن قيمة الدول تستمدها من وجود أكبر عدد من القصور الرئاسية؟!

    الانتشال من الورطة:

    وإذ ظهر للعيان تهافت دفاع السيسي عن نفسه، فقد تدخلت قوات الكوماندوز لانتشاله من هذه الورطة، فاختزل أحدهم كل ما قاله محمد علي عن القصور في قصر واحد هو المنتزه، فقال إنه أعيد تجهيزه قبل سنة 2011، بينما قال آخر إنهم اضطروا إلى إعادة بنائه في سنة 2017 بعد تعرض السيسي لمحاولة اغتيال، وكأن هذا مبرر ليكلف قصرا في بلاد العوز إلى قرابة النصف مليار جنيه، ليبيت فيه ليلة واحدة!

    وإذا سلمنا بصحة الروايتين، الأولى للقاضي خالد محجوب رئيس اللجنة المشرفة على جرد القصور الرئاسية بعد الثورة، والثانية لعمرو أديب، فهل يعني هذا أن قصر المنتزه أعيد ترميمه قبل 2011، ومع هذا تم هدمه وإعادة بنائه من جديد في سنة 2017؟!

    لقد اختزل أحد قوات الكوماندوز (عبد الحليم قنديل) موضوع القصور الرئاسية في قصر وحيد هو قصر العاصمة الإدارية الجديدة، وعاد وزاد، ولت وفت في أنه كيف لا يكون في هذه العاصمة قصرا للحكم، فمن أين سيحكم السيسي بعد انتقاله إلى هناك؟ مع أن محمد علي لم يتطرق لهذا القصر في حديثه، والذي تبين أنه يعادل في مساحته عشرة أمثال مساحة البيت الأبيض. فقصر هذا للحكم أم متحف لتخليد روحه ولسكنه بعد البعث والنشور، بحسب استعداد قدماء المصريين من ملوك الفراعنة لهذه العودة الميمونة للحياة؟!

    إن حديث محمد علي يدور حول قصور أخرى ذكرها، وهي التي قامت شركته (أملاك) ببنائها، ومن الزيتون، إلى الهايكستب، إلى المنتزه، فضلاً عن قصر العلمين، ولم يذكر قصوراً أخرى علمها عند ربي، قامت بها شركات أخرى. ولا يجوز هنا الدفع بأنها مملوكة لمصريين، فما هو وجه الاستفادة من القصور القائمة للمصريين، وهناك دعوة قديمة بالتصرف في كل هذا العدد من القصور لعدم الحاجة إليه، ومن يحدد لمصر أولوياتها؟ ولماذا كانت هذه القصور تتم في السر، حتى يعتبر نشر صورة لقصر من الأمور المزعجة للحكم؟!

    لقد تحدث محمد علي عن واقعة تعميد شركته الطريق لمقابر عائلة السيسي التي سيمر منها لتشييع جثمان والدته بما يليق بإمبراطور، ولم ينكر السيسي نفسه هذا، وإن كان قد فكر في أن ينفي أن الإنفاق تم من ميزانية الدولة، فقد تراجع عندما وجد أن المبلغ المصروف أكبر من أن يدعي ملكيته له (مليونين و300 ألف جنيه)، ولو صرف إنسان هذا المبلغ من ماله الخاص على عمل كهذا، لكان من حق الورثة أن يحجروا عليه، وأن يمنعوه من التصرف مع أنه يتصرف في ماله الخاص!

    قصة الفندق:

    ثم أين هو الرد على بناء فندق بتكلفة ملياري جنيه، بدون دراسة جدوى، وبدون معنى، وفي منطقة لا يقبل عليها سائح عاقل، إلا إذا كان الأمر مجاملة للجنرال صديق السيسي، ففي بلد العوز والفقر، تكون المجاملة من قبل السيسي لأصدقائه بالمليارات!

    لقد تطوع واحد من فريق الإنزال، وقال إنه فندق خاص بضيوف القوات المسلحة من الدول الأجنبية، وكأن مصر لم تكن تستقبل قبل هذا عسكريين أجانب.. والفنادق في مصر كثيرة، وفنادق القوات المسلحة ونواديها تتسع لأي عدد من الضيوف. وما هي المشكلة في اختلاط العسكريين الأجانب بالعامة في الفنادق السياحية؟!

    ومهما يكن، فقد قمت عبر موقع بوكينج بالحجز في هذا الفندق، الذي وجدته مفتوحا للجميع وليس قاصرا على العسكريين، وخريطته موجودة وليس منطقة عسكرية يُمنع الاقتراب منها والتصوير!

    وعموما، فمن الواضح أنه تطوع بالدفاع بدون اتفاق مسبق، فأوقع القوم في حرج فقاموا بوقف برنامجه التلفزيوني، أقصد بذلك مصطفى بكري!

    دولة أم شركة مقاولات؟

    إن مما ذكره محمد علي، وكان على درجة من الأهمية، هو هيمنة جهاز المشروعات بالقوات المسلحة على أعمال البناء والتشييد والمقاولات في طول البلد وعرضه، وفي عمليات يحصل عليها بالأمر المباشر، ويسندها لشركات عدد من الأفراد المحظوظين أيضاً بالأمر المباشر، ليكون ما تحصل عليه هو من باب الجباية بقوة السلطة، وهو ما يفسر كيف تحوّل مجمل الإنجاز في مصر، إلى بناء الطرق والكباري. وإذا كان مبارك اعتمد على الاقتصاديين لرئاسة الحكومة، فقد اعتمد السيسي على من لهم علاقة بهذا القطاع، فكان إبراهيم محلب رئيس شركة المقاولين العرب، ومصطفى مدبولي القادم من وزارة الإسكان، والحاصل على شهاداته الجامعية في الهندسة المعمارية.. فدولة هذه أم شركة مقاولات؟!

    ومن المؤسف أن تكون هذه الهيمنة من دولة فيها شركات عملاقة في مجال المقاولات، مثل شركة مختار إبراهيم، وشركة المقاولون العرب صاحبة الأيادي البيضاء في البناء والتشييد بدول كثيرة، ويمثل اسمها وحده علامة على الامتياز والجدية.. فمن أنتم؟!

    الحقيقة أننا أمام عملية تحرير فاشلة لعبد الفتاح السيسي، وإن أعاد كل البطاقات التموينية المسحوبة لأصحابها، وإن أعاد تشكيل الحكومة من جديد!

    لقد فشلت عملية الإنزال، ولا أمل إلا بالتضحية بالجنين، من أجل حياة الأم!
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    أنفاق

    الفساد

    السييسي

    قصور

    #
    الشيخ الشعراوي.. و"سواقط القيد"!

    الشيخ الشعراوي.. و"سواقط القيد"!

    الإثنين، 04 نوفمبر 2019 07:19 م
    أحمد فلوكس الشهيد الحي!

    أحمد فلوكس الشهيد الحي!

    الجمعة، 01 نوفمبر 2019 03:14 م
    مشروعات الجيش!

    مشروعات الجيش!

    الإثنين، 28 أكتوبر 2019 12:39 م
    "أمرك سيادة الرئيس".. حدث في تونس!

    "أمرك سيادة الرئيس".. حدث في تونس!

    الجمعة، 25 أكتوبر 2019 12:43 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: مصري جدا

    الإثنين، 30 سبتمبر 2019 05:54 م

    يا سيدي انها القشة التي قسمت ظهر السيسي ،،، المسألة تجاوزت فساد السيسي واسرته وجنرالاته ،، المسألة ببساطة أن محمد على تكلم بلسان الملايين بطريقتهم رغم انه ليس منهم ،، كلمات كشفت الغطاء عن مؤسسات النظام وليست مؤسسات الدولة ،، بل تحولت إلى مؤسسات الحاكم الفرد ،،، كلمات كشفت الغطاء عن الجيش والشرطة والقضاء والأجهزة الرقابية ال 20 ،، كشفت الغطاء عن الإعلام والفن والرياضة ،، كشفت الغطاء عن رجال الاعمال الفاسدين ،، لكنها لم تكشف الغطاء عن الساسة لأنه لا وجود لهم أصلا ،، كشفت الغطاء عن الأزهر والكنيسة والأوقاف ،، ووقف الجميع عاريا ،، من السيسي حتى أصغر مسؤل في نظامه الفاشل ،،، انها حالة نادرة الوجود في المشهد المصري ،، لم يبقى لها الا بعض نقاط الاستكمال ويسقط رأس الفساد ،،، وبعدها ننتقل لمرحلة جديدة ،، لكن هي عادة المستبدين الفاسدين الاغبياء ،،، عندما يحاول السيسي ونظامه الغبي شراء باقي الشعب ببطاقات التموين بدلا من الكرأتين التى وزعها الجيش والشرطة وحزب مستقبل وطن التابع للمخابرات ،،، عادة الاغبياء ،، عندما يتذاكىى السيسي على الشعب ويقول وصلت رسالتكم سأتابع بطاقات التموين بنفسي ،، هي نفس اللغة الذي تكلم بها زين العابدين بن على عندما قال الآن فهمتكم ،، وهي نفسها التي تكلم بها مبارك حين قال ،، كنت لا انتوي الترشح للرئاسة القادمة ،،،وربما هي التي تكلم بها مرسي رحمه الله مع الفارق حين قال ،، نعم لدينا اخطاء ،،، بدا محمد على وتجاوب معه الملايين بصور مختلفة ،،، لكن يبقى السؤال ،، كيف نواصل المسير الذي لن يتوقف حتى لو توقف محمد على ،،كيف ندعم صحوة شعب ،،،

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الشيخ الشعراوي.. و"سواقط القيد"! الشيخ الشعراوي.. و"سواقط القيد"!

    مقالات

    الشيخ الشعراوي.. و"سواقط القيد"!

    إنها قوى الكفاح الفاشل، وقد انبرت في حملة منظمة تكمل المهمة التي بدأتها الفتاة، فكان حقاً علينا أن نضع النقاط فوق الحروف، وأن نكشف "فقر الفكر وفكر الفقر"!

    المزيد
    أحمد فلوكس الشهيد الحي! أحمد فلوكس الشهيد الحي!

    مقالات

    أحمد فلوكس الشهيد الحي!

    الفيلم الذي يعد السيسي المنتج له، ويعد باكورة استحواذ الجيش على المجال الفني، ليكون القرار العسكري بإحالة عادل إمام للتقاعد، وإنتاج نجم جديد للمرحلة

    المزيد
    مشروعات الجيش! مشروعات الجيش!

    مقالات

    مشروعات الجيش!

    هل أثر إرهاق الجيش في الحياة المدنية، ومن أول السهر على مزارع الأسماك، وبيع الخضروات وما إلى ذلك، على الكفاءة المطلوبة في الوقوف بجانب الشعب الشقيق عند الحاجة إلى جهده، وفي كارثة الحد الأدنى؟!

    المزيد
    "أمرك سيادة الرئيس".. حدث في تونس! "أمرك سيادة الرئيس".. حدث في تونس!

    مقالات

    "أمرك سيادة الرئيس".. حدث في تونس!

    لقد شهدت تونس انتقالا سلسلا للسلطة، بعد أن شهدت مشهدا انتخابيا رائعا، في ظل أوضاع بائسة تعيشها دول الجوار. فالعسكر استولوا على الحكم في مصر.

    المزيد
    السيسي وسد النهضة.. مذكرة اتهام! السيسي وسد النهضة.. مذكرة اتهام!

    مقالات

    السيسي وسد النهضة.. مذكرة اتهام!

    إلى الآن يتصرف عبد الفتاح السيسي في ملف سد النهضة باعتباره متواطئا، وليس كونه مسؤولاً دوره الحفاظ على حقوق مصر التاريخية من مياه النيل!

    المزيد
    محمد علي.. وفقه إضاعة الفرص! محمد علي.. وفقه إضاعة الفرص!

    مقالات

    محمد علي.. وفقه إضاعة الفرص!

    حتى لو كان هناك انقلاب على الانقلاب، فقد كان للقوى الثورية أن تجعل منه ثورة كاملة، فعندما ينزل الشعب فسيكون من بيده "عقدة النكاح"، وما كنا أضعنا فرصة سانحة بهذا الشكل

    المزيد
    السيسي والجيش.. وضرورة فك الارتباط! السيسي والجيش.. وضرورة فك الارتباط!

    مقالات

    السيسي والجيش.. وضرورة فك الارتباط!

    ?عندما وجد عبد الفتاح السيسي أن ظهره مكشوف، قام من جديد بمحاولة إعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل ظهور المقاول والفنان محمد علي؛ باستدعاء الجيش في معركته من أجل البقاء!

    المزيد
    سد النهضة.. "عليه العوض ومنه العوض"! سد النهضة.. "عليه العوض ومنه العوض"!

    مقالات

    سد النهضة.. "عليه العوض ومنه العوض"!

    لا تقل المفاوضات فشلت هذه المرة، فلم تنجح جولة مفاوضات واحدة

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب