عربى21
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 / 12 ربيع الآخرة 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • أنقرة: "قسد" تواصل هجماتها في نطاق عمليات "نبع السلام"
  • مستشار خامنئي: لا نثق بفرنسا ولن نفاوض على نفوذنا الإقليمي
  • AP: ترامب وافق على توسيع مهمة قواته لحماية النفط بسوريا
  • طعن سياح وعنصر أمن في مدينة أثرية شمال الأردن (شاهد)
  • ما هو مكان لقاء ترامب وشي لوقف الحرب التجارية.. ودلالته؟
  • الإمارات تسمح للإسرائيليين دخول أراضيها بجوازات سفرهم
  • ما قصة الجسرين "المحرّمين" على المتظاهرين في بغداد؟ (شاهد)
  • احتجاجات بأم درمان بعد مقتل شرطي سوداني بالقاهرة
  • "عربي21" تستطلع رأي الشارع الفلسطيني عن الانتخابات (شاهد)
  • استقبال رسمي وشعبي كبير للأسيرين الأردنيين "مرعي واللبدي"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الجديد في بيان جماعة المكتب العام للإخوان

    عزام التـميمي
    # الثلاثاء، 02 يوليه 2019 01:29 م
    7
    الجديد في بيان جماعة المكتب العام للإخوان

    تنوعت تجارب الحركات الإخوانية حول العالم في الإقبال على العمل السياسي حيثما فتحت أبوابه.

     

    والمقصود بالعمل السياسي هنا الممارسة الديمقراطية التي يسمح بها النظام القائم، بغض النظر عن مدي ضيقها أو محدوديتها. والأصل في النظام الديمقراطي أنه يقوم على التعددية الحزبية، بمعنى أن القوى السياسية تشكل أحزاباً تخوض غمار المنافسة على قلوب وعقول العامة من خلال تقديم برنامج سياسي، إلا أن النظم الحاكمة في العالم العربي لم تكن دوماً تسمح بالتعددية الحزبية، ولئن سمحت فهي تفرض من القيود ما يحول دون إتاحة الفرصة للأحزاب بالعمل بحرية أو ما يحرمها من الحقوق المتساوية، وخاصة فيما يتعلق بحق الحصول على الموارد. 

     

    الحقيقة التي لا مراء فيها أن العسكر في مصر ما كانوا ليسمحوا للسلطة بأن تفلت من قبضتهم أياً كان القادم الجديد إليها، وما كانت المنظومة الإقليمية التي تتزعمها الإمارات والسعودية لتسمح بتحول ديمقراطي مهما كانت نسبته

    آثرت بعض الحركات مثلما حدث في الأردن ومصر وموريتانيا والكويت، تأسيس حزب سياسي خاص بها، بينما رأت حركات أخرى، مثلما حدث في تونس واليمن، أن تتحول بأسرها إلى حزب سياسي. ولربما كانت ظروف كل واحدة من هذه الحركات هي التي تملي عليها الخيار الذي مالت إليه.

     
    كان ذلك في الأغلب في فترة ما قبل الربيع العربي حيث سمح النظام بتأسيس أحزاب سياسية مستقلة – ولم يكن ذلك مسموحاً به في مصر، فاضطر الإخوان إلى المشاركة في العملية السياسية من خلال أحزاب سياسية قائمة.

     

    أما بعد أن أطاح الثوار برؤوس أربعة من أطول الطواغيت حكماً في العالم العربي – في تونس ومصر وليبيا واليمن – فقد بدأت تتشكل نواة منظومة ديمقراطية حقيقية، بما أتاح الفرصة لتعددية حزبية حقيقية، وللمرة الأولى في هذه البلدان، رغم قصر عمر التجربة.
     
    ما يقترحه جماعة المكتب العام للإخوان المسلمين مارسه الإخوان في مصر قبل الثورة مضطرين عندما لم يكن مسموحاً لهم بتأسيس حزب، أما بعد الثورة، فلم يعد ذلك مبرراً بحال. بل لقد أثبت الحزب الذي أسسته الجماعة أنه كان صاحب المصداقية الأعلى في كل عملية اقتراع جرت إلى أن وقع الانقلاب المشؤوم.
     

    إن الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه إبطال مكائد هؤلاء المتربصين بربيع مصر هو وعي الشعب المصري وتماسكه ووقوفه صفاً واحداً للدفاع عن حقه في الحرية والكرامة.


    ماذا يعني الآن أن يطرح أصحاب المكتب العام أنهم لن يشكلوا حزباً سياسياً، بل سيسمحون "للأعضاء والمتخصصين والعلماء من أبناء الجماعة بالانخراط في العمل السياسي من خلال الانتشار مع الأحزاب والحركات التي تتقاطع مع رؤيتهم لنهضة الأمة."
     
    قد يُفهم من ذلك أنهم خلصوا من خلال "مراجعاتهم" إلى أن تشكيل حزب الحرية والعدالة كان خطأ وأن المشاركة في العملية الديمقراطية من خلال التنافس "الحزبي" كان سبباً فيما جرى للإخوان في مصر.

     

    بل ربما يظنون أنه لو نأى الإخوان بأنفسهم عن المشاركة في العملية الديمقراطية لربما كانت مصر اليوم واحدة من واحات الأمن والأمان، ولما قتل فيها من قتل وشرد منها من شرد ولما كان في سجونها سوى حفنة من مجرمي الحق العام.
     
    والحقيقة التي لا مراء فيها أن العسكر في مصر ما كانوا ليسمحوا للسلطة بأن تفلت من قبضتهم أياً كان القادم الجديد إليها، وما كانت المنظومة الإقليمية التي تتزعمها الإمارات والسعودية لتسمح بتحول ديمقراطي مهما كانت نسبته خشية على نفسها من انتشار العدوى في أرجائها، وما كان الكيان الصهيوني ليهنأ له بال أو يغمض له جفن وبجواره بلد عظيم يخطو – ولو ببطء وتؤدة – نحو الحرية والنهضة.
     
    إن الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه إبطال مكائد هؤلاء المتربصين بربيع مصر هو وعي الشعب المصري وتماسكه ووقوفه صفاً واحداً للدفاع عن حقه في الحرية والكرامة.
     
    للأسف، أتى المتربصون بديمقراطية مصر الشعب المصري من نقطة ضعفه، المتمثلة بتدني مستوى الوعي لدى قطاعات منه، وبما مارسته بعض النخب السياسية من غدر بسبب الحقد والحسد والغيرة الفتاكة، فانحازت في لحظة غياب الوعي إلى القتلة الذين وأدوا التجربة في مهدها.
     
    جديد المكتب العام ينم عن عدم استيعاب لما جرى لمصر خلال السنوات الماضية، بقدر ما ينم عن عدم إدراك لمعنى الممارسة الديمقراطية.

     

    وما أخشاه أن ينم ذلك أيضاً عن شعور بالهزيمة واستسلام للقوة الغاشمة التي كل همها تحييد الإخوان وإقصاؤهم من العمل السياسي.
     
    أن تشكل جماعة إصلاحية حزباً سياسياً تتقدم من خلاله إلى الجماهير ببرنامجها الإصلاحي هو الأصل في الممارسة الديمقراطية.

     

    لكن لو اختارت جماعة ما ألا تفعل ذلك، واكتفت بغير السياسة نشاطاً لها، فذلك هو خيارها واجتهادها. لكن لا يجوز بحال أن يصدر مثل هذا الاجتهاد في حالة ضعف، ولا داخل الأسر. بل يعتبر مثل ذلك في حالة القهر والاضطهاد استسلاماً وانصياعاً، عن قصد أو عن غير قصد، لرغبات الطاغية.
     

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    في ذكرى النكبة نتذكر دور أنظمة الحكم في بلاد العرب في تمكين الصهاينة من فلسطين

    في ذكرى النكبة نتذكر دور أنظمة الحكم في بلاد العرب في تمكين الصهاينة من فلسطين

    السبت، 18 مايو 2019 04:11 م
    نصيحة للإعلاميين بخصوص مجزرة كرايست تشيرش في نيوزيلندا

    نصيحة للإعلاميين بخصوص مجزرة كرايست تشيرش في نيوزيلندا

    الأحد، 17 مارس 2019 05:15 م
    أيها الإخوان.. غيروا ما بأنفسكم

    أيها الإخوان.. غيروا ما بأنفسكم

    الأحد، 10 فبراير 2019 06:58 م
    ليس دفاعا عن جيرمي كوربين وإنما فضح لنفاق اللوبي الصهيوني واليمين البريطاني

    ليس دفاعا عن جيرمي كوربين وإنما فضح لنفاق اللوبي الصهيوني واليمين البريطاني

    الجمعة، 31 أغسطس 2018 05:56 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: مصري جدا

    الثلاثاء، 02 يوليه 2019 03:30 م

    بيان المكتب العام هو تجاوب مع مطلب من قلب قواعد الاخوان وهو موضوع مطروح وبشدة عند أصحاب الرؤى والأفكار من الأعضاء والقواعد الوسيطة وبالطبع هناك قطاع كبير من غيرهم يرفض الفكرة ليس لرأى او أسباب لكنهم يرفضون كل فكرة ترفضها القيادات العليا بدعوى أن الأخوة الكبار تعرف أكثر وتفهم أكثر وكثيرا ما مررت قرارات تحت هذا العنوان البائس ،،، وبالمناسبة قابلت داخل السجون مهندس شاب من الإسكندرية ،، كثيرا ما قال لي مازحا ،، يا استاذ قالوا لنا انك ترى أمامك مسافة متر وأخوك المسؤل يرى أمامه الف متر والقيادة العليا ترى أمامها الف كيلو متر ،، ثم يعقب مازحا ،، لكني اكتشفت أننا جميعا عميان لا نرى ،،، المهم ،،، بالفعل هناك أمور تحتاج إلى توقف للنقاش والخروج لرؤى واضحة بعيدا عن الحركة بالقصور الذاتي حين تتحرك دونارادة او تتحرك وانت لا تعرف إلى أين ،،، من هذه الموضوعات العمل الحزبي وليس السياسي ،، وبخصوص حزب الحرية والعدالة الذي تتكلم عنه لم يكن حزبا بالمفهوم السياسي والقانوني واللاىحي بل كان شكل جديد للقسم السياسي التابع لمكتب الإرشاد شأنه شأن الاقسام الأخرى للجماعة ،،، والجماعة كانت ومازالت وستبقى خائفة من فكرة عمل حزب سياسي حتى لا يخرج الاخوان من تحت السيطرة بدليل ،،، عندما كانت هناك انتخابات على رئاسة الحزب بعد فراغ المنصب الذي كان يشغله الدكتور مرسي رحمه الله ،، ترشح الدكتور سعد الكتاني وترشح الدكتور عصام العريان فك الله أسرهما ،، المدهش ان الجماعة أعلنت ان ا لكتاتني هو مرشح الجماعة وكان عصام العريان من حزب الوفد مثلا ،، قد يقول قال ان التجربة كانت في طور النمو وهذا صحيح لكن التجربة تركت هالة سوداء داخل الإخوان وخارج الاخوان خاصة من الأعضاء الجدد غير الاخوان الذين قالوا علنا أنكم تحسمون كل شى داخل الأسر وتاتون هنا لتفرضوا علينا مااتفقتم عليه ،،، عموما الحياة السياسية في بلدان العرب وربما الحياة عموما تحتاج إعادة نظر ،،، نتعامل فيها مع الواقع ولا نكرر الأخطاء ،، وأتصور ان فكرة الاخوان جناح المكتب العام تلتفت لبعض هذه المطالب والملاحظات ،، بعيدا عن الاستسلام والتراجع وكذلك بعيدا عن العناد الذي يحمل غالبا عناوين الثبات والاستمرار ،،، الخلاصة ،، الإخوان كيان محترم وثروة قومية الحفاظ على وجودها بنهجها السلمي واجب وطني وشرعي ،، لكن الأفراد والأفكار عابرة للمراحل تارة بالنجاح وتارة بالفشل

    بواسطة: الصمت ابلغ

    الثلاثاء، 02 يوليه 2019 05:42 م

    قرار اهبل وانسحاب من المواجهة. لقد اخطأ الاخوان عندما لم يعدوا قوة في جميع تخصصات الامن وجمع المعلومات وادارة الدولة واكتفوا بعمليات اغاثة ضحايا النظام العسكري طوال عهد حسني مبارك فساهموا في اطالة امده وعدم الثورة عليه رغم انه باع ممتلكات الشعب ونشر الامراض في جسده من فيروسات كبدية لاورام سرطانية وفشل كلوي نتيجة مبيدات مسرطنة. لقد نجحت اجهزة امن العسكر في تحديد العناصر المخلصة داخل الاخوان وقامت بتحيدها اما بسجنهم او تصفيتهم وتركت الباقين يفرون ليشوهوا الفكرة التي قامت عليها الجماعة وهذا ليس تخطيطهم وانما تخطيط المحتل الذي يدير المشهد من خلف الستار

    بواسطة: هادى جلال

    الثلاثاء، 02 يوليه 2019 08:02 م

    بداية المقال وضع مفهوم انهزامى للعمل السياسي فيقول (والمقصود بالعمل السياسي هنا الممارسة الديمقراطية التي يسمح بها النظام القائم، بغض النظر عن مدي ضيقها أو محدوديتها) وبناء عليه جاء ما ترتب عليه حقائق غريبة افترضها الكاتب مثل 1 الحقيقة التي لا مراء فيها أن العسكر في مصر ما كانوا ليسمحوا للسلطة بأن تفلت من قبضتهم أياً كان القادم الجديد إليها، وما كانت المنظومة الإقليمية التي تتزعمها الإمارات والسعودية لتسمح بتحول ديمقراطي مهما كانت نسبته. 2 إن الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه إبطال مكائد هؤلاء المتربصين بربيع مصر هو وعي الشعب المصري وتماسكه ووقوفه صفاً واحداً للدفاع عن حقه في الحرية والكرامة. 3 أن تشكل جماعة إصلاحية حزباً سياسياً تتقدم من خلاله إلى الجماهير ببرنامجها الإصلاحي هو الأصل في الممارسة الديمقراطية.

    بواسطة: adem

    الأربعاء، 03 يوليه 2019 01:12 ص

    إن لم تخني ذاكرتي لجماعة الإخوان قيادة شرعية ممثلة في نائب المرشد و محاولة البعض بحسن نية أو ل..... ركوب الموجة للاستلاء على الجماعة بينما الآلاف من القيادات داخل السجون قلة مروءة ، زد على ذلك يقول هؤلاء أنهم نتاج اتخابات داخلية في مختف محافظات مصر ؟!! في عز انقلاب فاشي دموي ؟! اللهم إلا إذا تمّ ذلك الأمر تحت أنفاق حماس في غزة؟! بالنسبة للأخطاء و المراجعات سيتم في وقته و في الظروف المناسبة بمشاركة الجميع بعيدا عن الأنانية و الانتهازية

    بواسطة: متفائل

    الأربعاء، 03 يوليه 2019 01:27 م

    السيد عزام يتحدث عن تجربة الإخوان في عالم العمل السياسي من خلال مكتبها العام ، اليوم ، و تحديدا انطلاقا من التجربة المصرية الأم ، حتى و إن لم يحدد ذلك ، فقط هو يحاول أن يقدم نفسه بمثابة المراقب للشأن الإخواني ، و كأنه لا يمت لهذه التجربة و هذا التنظيم بأي صلة تنظيمية ، و هذه هي المصيبة . و إن دل هذا فإنما يدل على كون الإخوان من بعد الشيخ حسن البنا ، و سيد قطب ، رحمهما الله ، و بسبب أمثال السيد التميمي ، تحولوا إلى ما نعبر عنه : " ادعاء أكثر منه دعوة ، و تنظيم أكثر منه نظام حياة " . أما ما قصده السيد التميمي بوعي الشعب المصري ، فهو وعيه و وعي امثاله الذين باتوا لا يفهمون شيئا ذي صلة بضمير الشعب ، من قريب أو من بعيد . و على هذا الأساس بات سهلا على عزام الإشارة إلى المكتب العام ، مثله مثل مكتب النائب العام المصري الذي يتلقى الأوامر للتنفيذ ، و حاشى أن يكون كذلك . فقط : إذا أراد عزام أن يسترجع القليل من حياة الضمير أن ينزل لرجل الشعب المصري ، و رجل الشعب الفلسطيني ، و رجل الشعب اليمني ، فينصت قليلا إلى ما هو فعلا وعيا بديلا على طريق دور و رسالة الشهادة . و شكرا .

    بواسطة: قرار الإخوان صائب

    الأربعاء، 03 يوليه 2019 04:47 م

    بيان جماعة الإخوان المسلمين بعدم تشكيل حزب سياسي هو التقوى والإيمان بالله وعدم النفاق مع النفس، هنا صار شعار الأخوان المسلمون وهو القرأن صادقا ولا يجرأ أي حزب سياسي أخر أن يدعي مخالفته للدستور حيث الإخوان ليس حزبا سياسيا بل دعوي وإصلاحي، هذا طريق وطريق صادق، أما كاتب المقال فسؤال بسيط له، إذا كنت حزب ودستورك كدستور مصر سنة 2012 والذي يوافق عليه كاتب هذاالمقال، هل سترفض وأنت وزير التوقيع على فتح ملاهي وبيع الخمور والفن ووو وأنت تدعي أنك تطبق الإسلام، هذا الوضع الأن وهذا الحال الأن فلا لف ولا دوران، هذا هو معنى قرار جماعة الأخوان المسلمين بعدم تشكيل حزب سياسي.

    بواسطة: بقي تفعيل القرار

    الأربعاء، 03 يوليه 2019 05:00 م

    بعد هذا القرار من الإخوان المسلمين بعدم تشكيل حزب سياسي سنرى بإذن الله أن الحلقة إكتملت على نظام اسيسي، وسنرى بإذن الله أن من يديرون عمليهم السيسي من الغرب إمر ودون تفويض ببدأ مرحلة جديدة ولكن فات الوقت، بإذن الله مسألة وقت وقصير، فقط يأخوان المسلمين بمصر فعلوا ما قررتم وبادروا وعندكم الوقت، حيث إنشاء الله بعد تفعليكم لن يمر أي شيء يرتكبه السيسي دون كوارث تعود عليه، وككل مسلم، وما النصر إلا من عند الله.

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    هل أم عبد الفتاح السيسي فعلا يهودية؟ هل أم عبد الفتاح السيسي فعلا يهودية؟

    مقالات

    هل أم عبد الفتاح السيسي فعلا يهودية؟

    ?بعث لي إعلامي مصري بصور قال إنها لسيدات من أقارب السيسي وألحقها بصور لسيدات يهوديات متدينات. والمقصود من ذلك هو أن قريبات السيسي يهوديات بسبب تشابه الزي بين من يظهرن في الصورتين. تبين لي أن ذلك يأتي في سياق فكرة راجت مؤخراً في أوساط المصريين، مفادها أن والدة عبد الفتاح السيسي يهودية، وبذلك يكون هو

    المزيد
    كيف انتهى المطاف بالسعودية في هذا المأزق؟ كيف انتهى المطاف بالسعودية في هذا المأزق؟

    مقالات

    كيف انتهى المطاف بالسعودية في هذا المأزق؟

    تبدو المملكة العربية السعودية اليوم في مأزق تاريخي وغير مسبوق، وقد أحاط بها المعادون لها من كل جانب، بينما يتربص بها حلفاؤها من الانتهازيين،

    المزيد
    إيلي كوهين والنظام الذي اخترقه حتى النخاع في سوريا.. من الخائن ومن البطل؟ إيلي كوهين والنظام الذي اخترقه حتى النخاع في سوريا.. من الخائن ومن البطل؟

    مقالات

    إيلي كوهين والنظام الذي اخترقه حتى النخاع في سوريا.. من الخائن ومن البطل؟

    انتهيت بالأمس من مشاهدة حلقات مسلسل "الجاسوس" الذي عرضته شبكة نيتفليكس. وهو مسلسل يحكي قصة إيلي كوهين، الجاسوس الإسرائيلي الذي انتحل شخصية رجل أعمال سوري اسمه كامل أمين ثابت

    المزيد
    الهند وكشمير في ذكرى انتفاضة أهل فلسطين الثانية الهند وكشمير في ذكرى انتفاضة أهل فلسطين الثانية

    مقالات

    الهند وكشمير في ذكرى انتفاضة أهل فلسطين الثانية

    أثار أشجاني مقال الكاتب آزاد عيسى في موقع ميدل إيست آي، والذي نشرت له ترجمة باللغة العربية في موقع عربي21

    المزيد
    الأقصى قضية أمة وعقيدة الأقصى قضية أمة وعقيدة

    مقالات

    الأقصى قضية أمة وعقيدة

    ما يقوم به الصهاينة الآن في المسجد الأقصى، وما لم يتوقفوا عن فعله منذ أن أقاموا كيانهم المسمى "إسرائيل" في فلسطين قبل واحد وسبعين عاماً، ما هو إلا تكرار لما شهده التاريخ البشري مراراً وتكراراً من تبرير للجرائم التي ترتكب ضد الإنسانية..

    المزيد
    نحن والغرب .. وهل تجدي المناشدات؟ نحن والغرب .. وهل تجدي المناشدات؟

    مقالات

    نحن والغرب .. وهل تجدي المناشدات؟

    لست ضد من يناشد الغرب بأن يكون صادقاً مع نفسه وأن ينحاز إلى صف المطالبين بالحرية والديمقراطية، محذراً ساسته من مغبة الوقوف في خندق الطغاة الذين يعيثون في بلاد العرب والمسلمين فساداً، ومنبهاً إياهم إلى ما سيجره ذلك على بلدانهم من عواقب وخيمة. ولكني أرى بأن من يرجون من الغرب خيراً في هذا الشأن يمنون أنفسهم بالسراب، ويجهدون فيما لا طائل منه.

    المزيد
    تهمة معاداة السامية والمقطع المحرج في قناة الجزيرة تهمة معاداة السامية والمقطع المحرج في قناة الجزيرة

    مقالات

    تهمة معاداة السامية والمقطع المحرج في قناة الجزيرة

    أثار قرار شبكة الجزيرة سحب المقطع المتهم بمعاداة السامية الكثير من الجدل. والحقيقة أن قطاعا كبيرا من الزملاء والزميلات العاملين في مجال الإعلام في العالم العربي لا يدركون تعقيدات هذه القضية، ومدى خطورة تناولها دونما مراعاة للمعايير المعتمدة دوليا.

    المزيد
    في ذكرى النكبة نتذكر دور أنظمة الحكم في بلاد العرب في تمكين الصهاينة من فلسطين في ذكرى النكبة نتذكر دور أنظمة الحكم في بلاد العرب في تمكين الصهاينة من فلسطين

    مقالات

    في ذكرى النكبة نتذكر دور أنظمة الحكم في بلاد العرب في تمكين الصهاينة من فلسطين

    كثيرا ما يزعم الصهاينة بأن إسرائيل هي الديمقراطية الوحيدة في محيط من الدكتاتورية، والحقيقة هي أن إسرائيل لم تزل حليفاً للدكتاتورية في العالم العربي لأن الأنظمة الدكتاتورية المستبدة هي التي توفر لها الحماية والأمن وراحة البال.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب