ردت نخب سياسية وأكاديمية على وزير الخارجية المصري السابق، الدبلوماسي البارز، عمرو موسى، بعد تغريدته حول وفاة الرئيس محمد مرسي.
وغرد عمرو موسى في أول تعليق منه على وفاة مرسي: "كان محمد مرسي رمزا لحكم الإخوان المسلمين لمصر لعام كامل، لم يستطع أن يؤدي فيه كرئيس لكل المصريين".
وتابع: "سوف يحكم التاريخ علي نتائج حكم الجماعة ورئيسها لهذا البلد الكبير. أعتقد أنه سيكون حكما سلبيا. رحمه الله وغفر له".
واعتبر سياسيون وأكاديميون أن عمرو موسى تخلى عن أساسيات "شرف الخصومة"، برميه مرسي بتهم ردها الأخير عن نفسه خلال حكمه.
وقال مغردون إن موسى، الذي فشل في المنافسة على الانتخابات الرئاسية عام 2012، لم يرد الترحم على مرسي دون الطعن به والهجوم عليه.
يشار إلى أن السلطات المصرية أعلنت، مساء الاثنين، وفاة الرئيس مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في مصر، أثناء إحدى جلسات محاكمته، بعدما تعرض لنوبة إغماء، وفق روايتها الرسمية.
وتعرض مرسي إلى العديد من المحاكمات بتهم مختلفة، وذلك بعد اختطافه من الرئاسة، إثر الانقلاب العسكري الذي قاده وزير دفاعه آنذاك عبد الفتاح السيسي، في 3 تموز/ يوليو 2013، واستولى على السلطة من حينها.
اقرأ أيضا: أردوغان: مرسي قُتل وسنقاضي نظام السيسي بالمحاكم الدولية
كان محمدمرسي رمزا لحكم الاخوان المسلمين لمصر لعام كامل لم يستطع أن يؤدي فيه كرئيس لكل المصريين .
— Amre Moussa (@amremoussa) 18 June 2019
سوف يحكم التاريخ علي نتائج حكم الجماعة ورئيسها لهذا البلد الكبير . اعتقد أنه سيكون حكما سلبيا.
رحمه الله وغفر له.
كنت تذهب برجلك لتزور مرشد الإخوان في مقر الجماعة، ثم تمتدحها، وتشارك مع مرسي في الانتخابات، فيأخذ هو واحد وخمسون في المائة وتخسر أنت ،، فمن يمثل الشعب المصري؟ pic.twitter.com/Knr94eQZ2Z
— عامر الكبيسي ???? (@amer_alkubaisi) 19 June 2019
يعلم عمرو موسى أن #محمد_مرسي لم يحكم أصلا حتى يتم الحكم على عامه الذي يتحدث عنه. هو يعرف أكثر من غيره أن من لا يمكنه توجيه المؤسسة الأمنية والعسكرية ليس حاكما، فكيف إذا كانت تتآمر ليل نهار لإسقاطه؛ ومعها الإعلام والقضاء؟!
— ياسر الزعاترة (@YZaatreh) 18 June 2019
إنه عطب الضمير، وليست قلة الإدراك.https://t.co/JtVWKSE63s
عمرو موسى سيذكرك التاريخ ديكا في الخارجية لا يتقن سوى الصياح ثم دجاجة في الجامعة العربية لا تعرف سوى النقنقة ثم صوصا في السياسة أسس حزبا ظل داخل بيضة.
— إبراهيم عرب Ibrahim Arab (@IbrahimArab) 18 June 2019
كأنك تتعمد هذه المشاغبة في مأتم #الرئيس_الشهيد #محمد_مرسي لتعيد تذكير المصريين والعرب، عبثاً، بأنك شخصياً لا تزال على قيد الحياة.
— ماجد عبد الهادي (@majedabdulhadi) 18 June 2019
سعادة الأمين العام السابق: هناك طريقة أجدى لتثبت أنك حي، وهي ان تقول كلمة حق في الديكتاتور الذي يأخذ مصر الى هاوية سحيقة، فهل تجرؤ؟
التاريخ سيذكر انه لم يبيع تيران وصنافير للكفيل السعودي، ولم يخطب في الأمم المتحدة بأن أمن وأمان الموطن الصهيوني أمن قومي له، ولم يحاصر #غزة ويلتقي بنتنياهو، ولم يقترض أكثر من 70 مليار دولار ضعف ما أقترضته مصر طوال تاريخها، ولم يهين مصر ويتسول الرز.. كفاكم فجر وخسة نخبة #عار
— أحمد البقري (@AhmedElbaqry) 18 June 2019
كان رمزا للحكم الوطني ورئيسا لكل المصريين. أنت دعمت انقلابا عسكريا أودى بحياه آلاف الأبرياء. التاريخ كفيل أن يحكم على رئيس منتخب ضحى من أجل وطنه وآخر لا يتسطيع أن يتنفس تحت حذاء العسكر مثلك.
— يحيى حامد Yehia Hamed (@yhamed) 18 June 2019
أكرم من حاتم الطائي
— wael kandil (@waiel65) 18 June 2019
أوضع من عمرو موسى
من أمثال العرب قديمًا وحديثًا.
سئلت عما غرّد به #عمرو_موسى في نعي الرئيس الشهيد #مرسي فقلت: إنه يستحيل أن يكون عمورة هو من كتبها فإن العمل ستين عاما كدبلوماسي لا يسمح بما اكتظت به التغريدة من
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) 19 June 2019
الفجاجة و الفظاظة
والصفاقة والحماقة
و الركاكة واللكاكة
فاللهم لا اعتراض#أبوالتاريخ
أرجو أن نستطيع يوماً ما أن نفرق، مهما كان حجم الغضب، بين الخلاف السياسي وبين الفجر فى الخصومة؛ بين توجيه الإتهام وبين إعمال العدالة، بين تحري الحقيقة وبين الإفك. هناك حاجة ملحة إلي إرتقاء أخلاقي ونضج فكري.
— Mohamed ElBaradei (@ElBaradei) 18 June 2019
بواسطة: عابر سبيل
الخميس، 20 يونيو 2019 02:14 صرجاء وليس طلب للدّائرة الواسعة وهي الدول المسلمة الحرة مثل: تركيا، ماليزيا، قطر، ... ومن يريد أن يلتحق بهذه الدول الحرة المستقلة أن يطلقوا اسم الشهيد محمد مرسي، واسم الشهيد جمال خاشقجي على مطارات وملاعب كبيرة ومؤسسات ذات وزن ثقيل لتخليد اسميهما في ذاكرة الأجيال القادمة، وهذا ما لا يريده محوراَ الشر العربي والغربي [ آل نهيان، آل سعود، آل العسكر في مصر، آل خليفة، تل أبيب، واشنطن، لندن، باريس ] هذا الرجاء ليس للدائرة الضيقة وهي القومية العربية المتهالكة!؟
بواسطة: محمود
الخميس، 20 يونيو 2019 04:03 صعمرو موسى مجرد جزمة عند السيسي الذيوث كان ينتقد مرسي في حياته ينسى أن محمد مرسي رئيس مصر عاش شامخا ومات شهيدا وأمثاله مجرد ساسة مرتزقة الأن ينتقد السيسي لن يقدر السبب معروف أن مجرد مومس في بت دعارة
بواسطة: ناقد لا حاقد
الخميس، 20 يونيو 2019 05:50 صعمرو موسى حثالة و هو ميت اخلاقيا
بواسطة: طير حيران
الخميس، 20 يونيو 2019 09:27 صلقد فاق من سكره الذى هو على حسب العبيد من المصريين الجوعى وحظائر البلهاريسيا
بواسطة: hashim bashir
الخميس، 20 يونيو 2019 09:43 صحتى وهو يرفع قدمه الثانية ليضعها في القبر لا يستطيع عمرو موسى (83 سنة) ان يتخلص من خسته ودناءته. سبحان الله الذي خلق الخير والشر وخلق عمرو موسى!!
بواسطة: رجب السيد
الخميس، 20 يونيو 2019 10:40 صعمرو موسي ما هو الا اله توجه من قبل النظام الانقلابي في مصر لم يجرؤ علي انتقاد سيده السيسي ولم نسمع له صوت منذ ان اشرف علي وضع الدستور المشؤوم والان تكلم ( سكت دهرا ونطق كفرا )
بواسطة: مصري
الخميس، 20 يونيو 2019 12:10 ملا أتجني علي هذا الشئ المسمي بعمرو و أيضا موسي حين أقول أنه كان حامل الشنطة لصندوق النفايات الأدمية جاسوس الموساد السيسي و كاد أن يكون الشمشرجي و اللبيس له أيضا شاملا ذلك أعزكم الله البيادة القذرة ثم الحذاء النجس فيما بعد فعلي أمثال هذا الشئ أن يظلوا قابعين في مجارير الصرف الصحي فشتان الفرق بين الجرذان الحية في المجارير ، و الأسود في قبورها .
بواسطة: ادفنوا هذه الجيفة
الخميس، 20 يونيو 2019 12:46 مهذا السكير المنبوذ تحول الى جيفة نتنة لا يخرج منها الا كل ما هو خبيث و كريه لمن لديه بقية من احساس. ادفنوا هذه الجيفة ليتنفس الناس هواء نظيفا خاليا من العفن والاوبئة القاتلة يرحمكم الله
بواسطة: Rafat
الخميس، 20 يونيو 2019 02:19 مرجع هذا الكلب يعوي؟
بواسطة: عابر سبيل
الخميس، 20 يونيو 2019 03:52 ملا أنتمي لأي حزب سياسي علماني كان أو ليبرالي، أو يساري، أو إسلامي، ولا جماعة، إلا جماعة المسلمين التي أسسها رسول اللّه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أقول أنا مسلم، وأعتز، وأفتخر، وأحب الخير لكل المسلمين شرقاً، وغرباً، وأينما وُجِدُوا. ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ 33 وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ 34 وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ 35 ) ـ سورة فصلت ـ العدل والإنصاف يَقتضيان قول كلمة الحق. ( ...وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى? أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى? وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ) سورة المائدة ـ الآية 8 ـ الرئيس الشهيد المظلوم محمد مرسي عاش شريفاً ومات شريفاً رحمه الله وسَيُعْلي اللّه ذكره خلاف ما يريد سجّانيه وقاتِليه.
بواسطة: لمياء
الخميس، 20 يونيو 2019 04:02 مالغرب يفتخر حتى بمن له ذرة من شيم التظحية والثورة فيمجدون حتى بلباسهم واماكنهم ويتهافتون ويتسابقون على شراء وإمتلاك ذكرى منهم باغلى المزادات كجبفارا وتوزيع صوره ومدكراته وامتعته الشخصية في المقابل عندما يحارب الاحرار والثواروالمبدعون احياء ومسجونيين وحتى وهم اموات ادنى متنقعات الحقد والحسد
لا يوجد المزيد من البيانات.