عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الآخرة 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • أنقرة: "قسد" تواصل هجماتها في نطاق عمليات "نبع السلام"
  • مستشار خامنئي: لا نثق بفرنسا ولن نفاوض على نفوذنا الإقليمي
  • AP: ترامب وافق على توسيع مهمة قواته لحماية النفط بسوريا
  • طعن سياح وعنصر أمن في مدينة أثرية شمال الأردن (شاهد)
  • ما هو مكان لقاء ترامب وشي لوقف الحرب التجارية.. ودلالته؟
  • الإمارات تسمح للإسرائيليين دخول أراضيها بجوازات سفرهم
  • ما قصة الجسرين "المحرّمين" على المتظاهرين في بغداد؟ (شاهد)
  • احتجاجات بأم درمان بعد مقتل شرطي سوداني بالقاهرة
  • "عربي21" تستطلع رأي الشارع الفلسطيني عن الانتخابات (شاهد)
  • استقبال رسمي وشعبي كبير للأسيرين الأردنيين "مرعي واللبدي"
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    تحالفات الإسلاميين: تحولات في السلوك السياسي أم ضرورات المرحلة؟ (31)

    العراق.. خلافات الإسلاميين أضعفتهم لكنها لم تبعدهم عن السلطة

    نجاح محمد علي
    # الإثنين، 26 نوفمبر 2018 03:15 م
    0
    العراق.. خلافات الإسلاميين أضعفتهم لكنها لم تبعدهم عن السلطة
    قال بأن تجربة الإسلاميين العراقيين في الحكم تركت آثارا سلبية على صورة الإسلام

    لم يأخذ موضوع تحالفات الإسلاميين السياسية حظّه من البحث والدراسة، وذلك لأسباب عديدة منها طول أمد العزلة السياسية التي عاشها الإسلاميون بسبب تحالفات النظم الحاكمة مع بعض القوى السياسية، واستثناء الإسلاميين من هذه التحالفات، بناء على قواسم أيدولوجية مشتركة بين الأنظمة ونلك التيارات.

    لكن، مع ربيع الشعوب العربية، ومع تصدر الحركات الإسلامية للعمليات الإنتخابية في أكثر من قطر عربي، نسج الإسلاميون تحالفات مختلفة مع عدد من القوى السياسية داخل مربع الحكم، وترتب عن هذه التحالفات صياغة واقع سياسي موضوعي مختلف، ما جعل هذا الموضوع  يستدعي تأطيرا نظريا على قاعدة رصد تحليلي لواقع هذه التحالفات: دواعيها وأسسها وصيغها وتوافقاتها وتوتراتها وصيغ تدبير الخلاف داخلها، وأدوارها ووظائفها، وتجاربها وحصيلتها بما في ذلك نجاحاتها وإخفاقاتها.

    يشارك في هذا الملف الأول من نوعه في وسائل الإعلام العربية نخبة من السياسيين والمفكرين والإعلاميين العرب، بتقارير وآراء تقييمية لنهج الحركات الإسلامية على المستوى السياسي، ولأدائها في الحكم كما في المعارضة.

    اليوم يقدم الباحث العراقي نجاح محمد علي، قراءته لتجربة الإسلاميين في العراق بعد الاحتلال عام 2003 وسقوط نظام صدام حسين.

    العراق.. خلافات الإسلاميين أضعفتهم لكنها لم تبعدهم عن السلطة
    ‏
    ‏يمكن القول بعد نحو 15 عاماً على سقوط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، إن تجربة الإسلاميين في الحكم وما أصبح يعرف بالإسلام السياسي (السني والشيعي)، تركت الكثير من النتائج السلبية على الإسلام وعموم التدين في العراق الجديد في ضوء تحميل الإسلام كدين، وبالتالي الإيمان بالله، مسؤولية فشل المتدينين وعموم الإسلاميين المشاركين في الحكم خصوصاً الحزبين الرئيسين: الحزب الاسلامي الواجهة السياسية لجماعة الإخوان المسلمين (تأسست عام 1945على يد الشيخين أمجد الزهاوي ومحمد محمود الصواف)، وحزب الدعوة الإسلامية أكبر وأقدم الأحزاب الاسلامية الشيعية في العراق (تأسس في ربيع الأول تشرين الثاني نوفمبر 1957 على يد مجموعة شخصيات شيعية أبرزهم السيد محمد باقر الصدر).

    ‏بالنسبة لجماعة لإخوان المسلمين التي غيرت إسمها عام 2017 الى "حركة العدل والإحسان" في العراق، فإن تقييم مشاركتهم في الحكم وإن بدت ملتبسة بسبب ظروف معقدة عاشتها الجماعة الى جانب غيرها من جماعات الإسلام السياسي في ظل خصوصية العراق وسياقاته التأريخية والإقتصادية والسياسية والإجتماعية، إذ نشأت الجماعة وعايشت أنظمة ملكية وجمهورية وديكتاتورية قبل أن تنتقل الى العمل السياسي العلني في فترة (الحكم الديمقراطي الجديد) والذي ساهمت الجماعة فِي تأصيل نظام المحاصصة المذهبية والعرقية فيه عندما قبلت أن تكون رئاسة الجمهورية في العراق للكرد ورئاسة الوزراء للشيعة، ورئاسة البرلمان للعرب السنّة، وهي إذاً تتحمل الى جانب باقي جماعات الإسلام السياسي الوزر أيضاً في مسؤولية تمزيق عرى المواطنة وتحويلها الى مكونات. 


    إقرأ أيضا: إخوان العراق..من المعارضة إلى المشاركة في الحكم 1من3
    ‏
    حتى قبل الغزو العسكري الذي قادته الولايات المتحدة في آذار / مارس 2003 لإسقاط النظام والدولة العراقية برمتها، كانت قيادات الحزب الإسلامي الذي تأسس بشكل رسمي في العراق عام 1960 عاد للوجود العلني في الخارج عام 1991 مع بدء الحديث عن تعاون المعارضة الشيعية العراقية مع أمريكا لإسقاط نظام صدام، حاضرة في كل الإجتماعات والمؤتمرات التي رعتها واشنطن وأخطرها مؤتمر المعارضة العراقية الذي عقد في لندن منتصف كانون أول / ديسمبر 2002 ليمنح الغزو العسكري الأمريكي وبالتالي الاحتلال "الشرعية"، عندما رضي بنظام المحاصصة (وإن كان أبدى تحفظات على حجم حصة السنّة في النظام المقبل عندما انسحب من المؤتمر ضمن "ائتلاف القوى الوطنية العراقية"، لكنه في المجمل وافق على نظام المحاصصة) الذي فرضه ممثل الرئيس الأمريكي جورج بوش السفير زلماي خليل زادة على المعارضة العراقية آنذاك ليصبح الفيصل في تقسيم الكعكة وتحويل الوطن إلى غنيمة، وقد عبر عن ذلك بوضوح أحد أقطاب إسلامي السنّة رئيس البرلمان السابق د.محمود المشهداني (كان من رموز الفكر السلفي وأحد مؤسسي جمعية الموحدين)  بقوله في قناة الإتجاه العراقية متحدثاً عن دور سياسيي السنّة في العملية السياسية (نحن حصتنا معلومة: ست وزارات وتسع هيئات وأكثر من 60 منصباً آخر  درجات خاصة).

    ‏وشرح الدكتور المشهداني بصراحته المعهودة تبعية سياسيي السنّة للعملية السياسية بشكلها الراهن موضحاً أن صراعات (الكتلة الأكبر) حول تشكيل الحكومة وانتخاب رئيس الوزراء لا تعنيهم في شيء مادامت الأمور متفق عليها بهذا السياق، متجاهلاً ربما عن عمد الحديث عن الخلافات الكبيرة التي تعصف في صفوف الإسلاميين السنّة حتى قبل سقوط النظام، حول مجمل عملية التغيير وأدواتها، وطبيعة التحالفات مع القوى السياسية الأخرى خصوصاً الشيعة والكرد. 

    ‏خلافات السنة 

    ‏في تلك الفترة، بينما نجح رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق آنذاك السيد محمد باقر الحكيم مستعيناً بنفوذه القوي في إيران وقربه من المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله سيد علي خامنئي، في فرض زعامة موحدة حول تمثيل الشيعة في مؤتمر لندن إلا من مجموعة قليلة رافضة أقصيت تماماً وتمثل تيار السيد محمد الشيرازي ومنظمة مجاهدي الثورة الاسلامية بقيادة عديل الشيخ محمد مهدي الآصفي (الحاج كاظم أبوزينب الخالصي)، كان الخلاف على أشده بين الإسلاميين السنّة حول تمثيل السنة وقيادتهم وبرز بقوة بين الحزب الاسلامي وهيئة علماء المسلمين (الشيخ حارث الضاري) التي رفضت الإنخراط في العملية السياسية، لكن ذلك الخلاف لم يسفر عن تهميش الإسلاميين السنة نهائياً كما كانوا يرددون إذ حافظوا على حصتهم في المناصب الحكومية حتى وهم يشاركون في مقاومة العملية السياسية والإحتلال تماماً كما فعل التيار الصدري، وهم في السلطة مند مجلس الحكم الذي رأسه في إحدى دوراته أمين عام الحزب الاسلامي الدكتور محسن عبد الحميد، وأصبح خليفته الدكتور طارق الهاشمي نائباً لرئيس الجمهورية، وليستمر مسلسل الصراع على مراكز القوة والنفوذ حتى يومنا هذا وتوزع إسلاميو السنّة على الكتلتين المتصارعتين: كتلة البناء القريبة من إيران وكتلة الإصلاح المدعومة من الولايات المتحدة والسعودية. 

    ‏وكان واضحاً منذ الإعداد لمؤتمر لندن أن خلافات الحزب الإسلامي كانت مع المجلس الأعلى للثورة الاسلامية واللجنة التحضيرية التي أتهمها الحزب الإسلامي يومذاك بالوقوع تحت هيمنة المجلس ومصادرة آراء بقية الأطراف في اللجنة التحضيرية. وقال في حينه إياد السامرائي من الحزب الاسلامي في تصريح نشر قبل يوم من عقد المؤتمر  "إن التمثيل السني العربي في المؤتمر محدود وضعيف" ما يؤكد أن الخلاف كان حول حجم الحصة في الحكومة المقبلة الذي حسم لاحقاً في اجتماعات مجلس الحكم بعد سقوط النظام السابق بمشاركة الحزب فيه بشكل فاعل بحجة الحفاظ على وحدة العراق وعدم تفتيت نسيجه الاجتماعي، ومن أجل أن يأخذ أهل السنّة مكانهم في مستقبل العراق. 

    ‏وبرر الحزب الإسلامي موقفه الرافض علناً تأييد المقاومة العسكرية للإحتلال بأن ذلك بدون أن يشترك في ذلك الشيعة والكرد، سيلحق ضررا بالغاً بمستقبل وحدة الشعب العراقي، وسيهمش أهل السنّة في المستقبل. 

    إقرأ أيضا: العراق.. حزب الدعوة نشأ للحدّ من المدّ الشيوعي والقومي 2من3

    ‏وقد اتبع الحزب الإسلامي ومر بعده باقي إسلاميي السنة، قاعدة القبول بالأمر الواقع ومحاولة الإصلاح من داخل العملية السياسية عندما انخرط فيها بشكل كامل، وتحول كما هو الحال بالنسبة لحزب الدعوة الاسلامية وعموم شيعة السلطة، إلى حزب سياسي شبه علماني يُؤْمِن بالدولة المدنية والتبادل السلمي للسلطة، وحقوق الإنسان والديمقراطية القائمة على التعددية الحزبية، ويفكر بالمكاسب السياسية والإقتصادية ويسعى إليها ولو على حساب الموازين الشرعية، الأمر الذي كانت نتائجه تدمير مناطق السنّة وتحويل أهلها إلى نازحين، واندلاع معارك تصفيات واغتيالات جسدية وسياسية طالت المشاركين في العملية السياسية ولم توفر المعارضين لها.

    ‏وما قصة بيع وشراء المناصب الحكومية والعضوية في مجلس النواب التي أصبحت حديث الشارع العراقي، والدخول في صفقات سياسية وتفاهمات مع أحزاب وجماعات كان الحزب وعموم سنّة السلطة يتهمها بارتكاب جرائم قتل وبالطائفية، إلا مؤشرا خطيرا على طبيعة العوارض السلبية الجانبية التي أسفرت عنها المشاركة في حكم نظام لم يساهم لا شيعة السلطة ولا سنتها في إسقاطه، ما جعلهم تابعين للضغوط والتفاهمات الإقليمية والدولية، تحركهم شهوة الحكم بما تتضمن من مال ونفوذ وسلطة.

    ‏أخيراً وليس آخراً
    ‏
    أخفق الإسلام السياسي السني، والشيعي أيضاً، في مرحلة ما بعد صدام فِي تقديم نموذج "إسلامي"بديل لقيادة العراق، بل ويتحمل أقطابه من أحزاب وفاعليات الوزر الأكبر في زرع الإنقسام والإقتتال على أساس طائفي مقيت خصوصاً قبل صعود تنظيم "داعش" وسيطرته على أكثر من ثلث العراق (ومايزال موجوداً)، وبعد استعادة المدن من "داعش" وتصاعد الميول الإنفصالية للكرد والتراجعات الواضحة الكبيرة أمامهم والتي ظهرت من جميع إسلاميي السلطة سنّة وشيعة، وتجلت في طريقة استقبال رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني (الانفصالي وقائد الاستفتاء) مسعود البارزانىي لدى زيارته الى بغداد، وقد قدمه رئيس الوزراء عادل عبد المهدي حين استقبله كرئيس لإقليم كردستان مع أنه رئيس حزب انفصالي ليس إلا!

     

    *كاتب وباحث عراقي

    إقرأ أيضا: إسلاميو العراق الأكراد.. ثنائية القومية والتديّن 3من3

    #

    العراق

    سياسة

    اسلاميون

    تجربة

    #
    إسلاميو العراق الأكراد.. ثنائية القومية والتديّن 3من3

    إسلاميو العراق الأكراد.. ثنائية القومية والتديّن 3من3

    السبت، 24 نوفمبر 2018 07:27 م
    العراق.. حزب الدعوة نشأ للحدّ من المدّ الشيوعي والقومي 2من3

    العراق.. حزب الدعوة نشأ للحدّ من المدّ الشيوعي والقومي 2من3

    الجمعة، 23 نوفمبر 2018 03:12 م
    إخوان العراق..من المعارضة إلى المشاركة في الحكم 1من3

    إخوان العراق..من المعارضة إلى المشاركة في الحكم 1من3

    الخميس، 22 نوفمبر 2018 06:22 م
    إسلاميو سوريا لم يستفيدوا من معاركهم مع الاستبداد في الثورة

    إسلاميو سوريا لم يستفيدوا من معاركهم مع الاستبداد في الثورة

    الثلاثاء، 20 نوفمبر 2018 01:44 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    العراق.. قراءة في جهود توحيد الشيعة ضد نظام صدام حسين العراق.. قراءة في جهود توحيد الشيعة ضد نظام صدام حسين

    أفكار

    العراق.. قراءة في جهود توحيد الشيعة ضد نظام صدام حسين

    مازال المجلس الإسلامي الأعلى وتيار الحكمة الوطني يلعبان أدوارا مركزية في العملية السياسية العراقية كممثلين لشريحة مهمة من الإسلام السياسي الشيعي، لكن يمكننا تسجيل نفس الملاحظة التي سجلناها على آداء حزب الدعوة، بعد انتقاله من المعارضة للحكومة..

    المزيد
    "اتحاد الكتّاب اللبنانيين".. الترهّل يقصيه عن حراك التغيير "اتحاد الكتّاب اللبنانيين".. الترهّل يقصيه عن حراك التغيير

    أفكار

    "اتحاد الكتّاب اللبنانيين".. الترهّل يقصيه عن حراك التغيير

    فتح غياب "اتحاد الكتاب اللبنانيين" عن الحراك الثوري، باب التكهنات عن ما إذا كان تم تدجينه من قبل السلطة، كمؤسسة رديفة احتوتها الطبقة الحاكمة، وفرضت عليها "التشاركية"، ونقلت إليها لوثة الانكفاء، وأصابتها بعدوى القصور عن محاكاة آمال التغيير..

    المزيد
    حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتحر ذاتيا حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتحر ذاتيا

    أفكار

    حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتحر ذاتيا

    يرى المفكر السوداني حسن مكي أن الإسلام ليس بالضرورة أن يأتي بوجه الإخوان المسلمين أو الحركات الإسلامية المعروفة الآن، لأن الإسلام هو الذي يبحث عن نفسه ودون بوتقة محددة أو وجه محدد، بل هو البحث عن الروحانية الجديدة..

    المزيد
    "النوفمبرية" في الجزائر.. صراع سياسي بخلفية فكرية "النوفمبرية" في الجزائر.. صراع سياسي بخلفية فكرية

    أفكار

    "النوفمبرية" في الجزائر.. صراع سياسي بخلفية فكرية

    عندما أطلق الرعيل الأول من مجاهدي ثورة التحرير الجزائرية في مثل هذا اليوم من الفاتح من تشرين ثاني (نوفمبر) 1954، ثورتهم المباركة، لم تكن الرصاصة الأولى التي لعلعت في جبال الأوراس، إعلانا فقط عن اندلاع ثورة مسلحة ضد الظلم والاستعباد، بقدر ما كانت بالموازاة، إعلانا لميلاد مشروع دولة.

    المزيد
    احتجاجات لبنان.. انقلاب المفاهيم واهتزاز المقدسات احتجاجات لبنان.. انقلاب المفاهيم واهتزاز المقدسات

    أفكار

    احتجاجات لبنان.. انقلاب المفاهيم واهتزاز المقدسات

    ينظر المسيحيون، وبعض الطوائف الأخرى، إلى باسيل على أنه طرف استفزازي، وهو ما حول مسار الانتفاضة باتجاهه مباشرة في الشارع المسيحي ولدى أطراف أخرى، بينهم الحزب التقدمي الاشتراكي الذي يتزعمه الزعيم الدرزي وليد جنبلاط..

    المزيد
    شيعة العراق.. مسيرة حزب الدعوة من المعارضة إلى الحكم شيعة العراق.. مسيرة حزب الدعوة من المعارضة إلى الحكم

    أفكار

    شيعة العراق.. مسيرة حزب الدعوة من المعارضة إلى الحكم

    ظهر الحزب الذي مثل الحركة الأهم في تاريخ الإسلام السياسي الشيعي وهو حزب "الدعوة الإسلامية"، وتاريخ تأسيس الحزب بقي أمرا خلافيا بين الباحثين ممن تناولوا سرد تاريخ هذا الحزب، إذ يؤكد البعض أن التأسيس كان عام 1957..

    المزيد
    غلق معابد البروتستانت في الجزائر.. كنائس أم "مخافر"؟ غلق معابد البروتستانت في الجزائر.. كنائس أم "مخافر"؟

    أفكار

    غلق معابد البروتستانت في الجزائر.. كنائس أم "مخافر"؟

    نعم للحريات الفكرية والدينية، لكن بضوابطهما، فالحرية مسؤولية قبل أن تكون عملا فوضويا أخرقا، ثم إن مفهوم الحريات الفكرية والدينية بحد ذاته نسبي للغاية، ويكفي الاطلاع على محتويات التقارير الغربية للحريات الدينية مثلا..

    المزيد
    حملات النظافة في تونس.. فعل سياسي بغطاء اجتماعي (2 من 2) حملات النظافة في تونس.. فعل سياسي بغطاء اجتماعي (2 من 2)

    أفكار

    حملات النظافة في تونس.. فعل سياسي بغطاء اجتماعي (2 من 2)

    قد يكون من المبكّر جدّا الحكم على عفويّة حملات النظافة من عدمها، بيد أنّه يحسن استيعاب الرسالة الشبابية وتوظيفها بدل الاستخفاف بها، خشية أن يصير الانطباع العام لدى الناس أنّ الاستخفاف هو المخطط له وليس العكس، خصوصا إذا اقترن هذا الاستهزاء بحملات إعلاميّة مركّزة، يؤكّد الجامعي عبد الوهاب حفيّظ.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب