سياسة عربية

هذه رسائل نصر الله بعاشوراء لإسرائيل والسعودية (فيديو)

نصر الله: اسرائيل باتت قلقة لأن داعش يُهزم في سوريا- يوتيوب
نصر الله: اسرائيل باتت قلقة لأن داعش يُهزم في سوريا- يوتيوب
وجه الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، رسائل عدة، للداخل والخارج، بمناسبة ذكرى "عاشوراء".

نصر الله، وفي خطابه السبت، طالب بحل الخروقات الاسرائيلية للسيادة اللبنانية بالوسائل السياسية، محذرا من أن عدم وضع حد لها سيدفع الحزب للبحث عن وسائل للعلاج، دون توضيح ما هي تلك الوسائل.

وأضاف أن "اسرائيل باتت قلقة لأن داعش يُهزم في سوريا".

وفي قضية أخرى، حذر نصر الله، السعودية، من محاولة جر لبنان إلى صراع داخلي، قائلا إن تلك "مغامرات فاشلة".

وأضاف: "أقول للحكام في السعودية إن انفصال كردستان العراق سيصل لاحقا إلى السعودية ويؤدي إلى تقسيمها".

وتابع بأن "انفصال كردستان بداية مشروع تقسيم المنطقة بعد فشل مشروع داعش".

وبحسب نصر الله، فإن "ما يجري في كردستان العراق يهدد المنطقة كلها وإسرائيل هي الداعم الوحيد لانفصال الإقليم".

وعن الوضع داخل لبنان، قال نصر الله إنه"الابتعاد عن التحدي والحرص على التوصل إلى حلول، أمكن اللبنانيين من التوصل إلى حل".

وأضاف بأن "البحث الجدي، سمح لأن يتجاوز لبنان المحنة، وهذا ما عبّر عنه مجلس الوزراء"، منوها إلى أنه "مهما كانت التباينات، يمكن أن نصل إلى حلول كما حصل في قانون الانتخابات".


التعليقات (3)
عمر
السبت، 28-10-2017 09:44 م
هههههههههههه انه اوهن من بيت العنكبوت فقط يعرف الصراخ امام الاطفال والنسوان استعرض عضلاته مع من وضد من الروس اما ايران فهم اجبن من هدا النزير موعدك الصبح اليس الصبح بقريب
أبوبكر إمام
الأحد، 01-10-2017 01:04 ص
دجال محتال مختال ضال مبتدع ، يتقرب بسب الصحابة ، رضي الله عنهم ، إلى كلاب إيران ، لعنه الله وهزمه وأذله ..
شرحبيل
الأحد، 01-10-2017 12:52 ص
قالوا له : يافرعون ، مين فرعنك ...قال : ماقيت حدا يردني .......اقتلاع السرطان وتدمير الضاحية الجنوبية ... إنها الفرصة المناسبة لاقتلاع حزب الشيطان من لبنان وإلى الأبد ، ولبنان الآن أرض مستباحة من الحزب المجوسي بتركيبة طوائف عجيبة ، تفرقها المتناقضات أكثر مما يجمعها وطن ...ولبنان الآن بعد تعرية حزب المجوس الايراني من آخر أوراقه التي تغطي عورته ، لايحتاج إلا إلى شرارة صغيرة كي ينتفض الشعب اللبناني مسلميه ومسيحية وأرمنه ودروزه ضد الاحتلال الايراني كما في سورية .. ألف مقاتل من الجيش الحر والف مقاتل من جبهة النصرة يدخلون إلى البقاع بالتنسيق مع الوطنيين في الجيش والمجتمع ، كافية بحصر الجرذ الصفوي في الضاحية الجنوبية لتدميرها على رأسه وتخليص العالم من شروره .