هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ترى الباحثة هبة جمال الدين أنَّ المستقبل مرهونٌ بإرادةٍ عربيةٍ رافضةٍ للطرح الإبراهيمي ومُؤيدةٍ لمشروعٍ قوميٍّ عربيٍّ أو عربيٍّ ـ إفريقيٍّ مشتركٍ. كي لا نقبل بالمشترك الإبراهيمي الذي سيصل بنا إلى اتحاد فدرالي إبراهيمي، ثم في النهاية إلى أرض "إسرائيل الكبرى"..