هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إن تعديلات دستور 2014 وإن كان غير شرعي، فهو فرصة لنا جميعا أن نوضح الصورة لكل من تصور أنه من الممكن ان يأتي شيء صالح من رحم من أنتهك مصر بانقلاب 2013، ومن يتصور أن هناك آليات لممارسة الديمقراطية في ظل تلك المنظومة، أو أنه من الممكن التعايش مع ذلك النظام والإصلاح من داخله
مصر التي أغرقها السيسي في ديون محلية وخارجية تفقد قدرتها الشرائية يوما بعد يوم، وتنحدر في صمت على منزلق الإفلاس الأرجنتيني أو الروسي؛ هي دولة لا تمتلك رفاهية الحكومة القطرية أو الكويتية لبناء محطات تحلية مليارية لتعويض العجز المنتظر
زيادة هائلة في كراهية الإسلام على مدى العقود الماضية، منذرة بتحولها من مجرد التخويف من الإسلام إلى معاداته علنا، بعدما كانت تفوض الأنظمة التابعة لها بأداء هذه المهمة
في ظل حالة السلطة القضائية والتراجع في الدور المنوط بها وهيمنة مؤسسة الحكم على مفاصل القضاء، سيظل الباب مفتوحا على مصراعيه لمزيد من الأحكام المصبوغة بصبغة سياسية، وسيلوي البعض عنق النص القانوني العادل ليحكم بما يوافق الهوى، رغم أن القاضي العادل يحكم بالعدل حتى لو كان نص القانون جائرا
غرق المجتمع بأكمله في فيديو البنتين وما حواه من رقص إباحي، واختُلقت الأكاذيب والقصص عن الوسط الفني، وأصبح الجميع مدانا
معركتنا لاسترداد إرادتنا وحريتنا تستلزم تسمية الأسماء بمسمياتها، فما تطلقه الطبقة الثورية على نفسها من مسمى هو أبعد ما يكون عن حقيقة كينونتها. فالطبقة الثورية في مصر ليست معارضة كما يطلقون على أنفسهم، إلا لو كانوا يريدون لنفسهم هذا، فالمعارضة جزء من النظام
المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة تشعران بالقلق تجاه العلاقات الودية التي تقيمها عُمان مع إيران، وأن مسقط لا تأخذ في الاعتبار بشكل كاف مخاوفهم الأمنية، بل إن جهات غير رسمية سعودية اتهمت السلطنة بتسهيل تهريب الأسلحة إلى الحوثيين المتمردين في اليمن
خلاصة القول إن الأرقام والواقع يكذب الكذاب الأشر في ادعائه القيام بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية
و يدرك جيدا أن يحكم بقوة الساعد والسلاح، وربما لا يدرك أن الكادر السينمائي بدأ يصبح خاليا من الممثلين حتى الكومبارس، وهذا أمر خطير عليه وعلى بلاده، وحتى على حلفائه
آن باترسون كانت عين الإدارة الأمريكية وذراعها في مصر، وهي التي كانت تنقل لإدارة أوباما تفاصيل الحالة المصرية لحظة بلحظة، وهي حالة لم تكن مستجدة عليها
ترفض تركيا أي عملية عسكرية من حيث المبدأ في منطقة إدلب، لأنها تضرب عرض الحائط كل الجهود التي تقوم بها لترتيب المشهد الداخلي للمحافظة سواء على الصعيد العسكري أو على الصعيد الإداري المدني.
مؤتمر وارسو كان يهدف من خلال تضخيم "العنوان الإيراني" إلى تدشين مرحلة "السلام والشراكة والتحالف" العلنية بين الكيان الإسرائيلي وعواصم خليجية، ستعقبها محطات أخرى.
يرى الكثير من رموز قبائل سيناء المخلصيين لقضيتهم أن الدولة المدنية المنتخبة في مصر لن توجد وتستقيم إلا بمشاركة القبائل في تغيير الوضع السياسي وإعادة المسار الديمقراطي إلى بوصلته السابقة بعد ثورة 25 يناير
محاربة الفساد والإرهاب الأمنيّ والماليّ والإداريّ من أولويّات المرحلة القادمة، فهل هنالك منْ يمتلك القدرة على تنفيذها وإدارتها بما يخدم العراق والعراقيّين؟
توجد جملة من الأسئلة التي تسعى ردود الفعل (من الجهتين النهضوية والعلمانية) إلى تغييبها، بل إلى قمعها حتى تتيسر "شخصنة" السجال
كم هي الإنجازاتُ التي تعطّلت؟ وكم هي المشاريعُ التي توقّفت؟ وكم هي الاختلافاتُ التي تنامَت وتعاظَمت بين الكيانات والجماعات والتّنظيمات والتيارات القائمة حول من يسجّل باسمه الإنجاز؟!