هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم يكن ديفيد كاميرون، رئيس وزراء بريطانيا الأسبق، بليغاً في شيء، وهو يكسر صمت سنوات من جانبه مؤخراً،
نظرة سريعة على ميزان القوة في المنطقة يظهر حجم التباين بين قدرات السعودية وقدرات إيران في أي صراع ينشب بينهما
فوضى «التغريدات» التي تنطلق من حسابات كبار المسؤولين الأمريكيين على «تويتر»، وعلى رأسهم الرئيس دونالد ترامب ذاته، باتت مربكة لقادة دول منطقتنا ومراقبيها، سيما بعد أن أصبح «تويتر» هو المكان الأمثل، لمراقبة تقلبات السياسة الأمريكية ومتابعة مواقف واشنطن حيال أزمات المنطقة والعالم.
«تبرير الهجوم الإرهابي وغير المسبوق على منشآت أرامكو من باب تطورات حرب اليمن مرفوض تماما، فالهجوم على السعودية تصعيد خطير في حد ذاته، والموقع الصحيح لكل دولة عربية وكل دولة مسؤولة في المجتمع الدولي يجب أن يكون مع السعودية ومع استقرار المنطقة وأمانها»… هكذا كتب أنور قرقاش وزير الدولة الإماراتي للشؤون
حتى لو أن حزب كاحول لافان، أي أزرق_أبيض، تفوق على حزب الليكود، وتم تكليف رأس قائمته الانتخابية، بنيامين غانتس بتشكيل الحكومة، فإن حظوظ الحزب والرجل تبدو قليلة جدا للنجاح في تشكيل تلك الحكومة، مع أنه ليس هناك فارق بين بيني وبيبي، في الاسم الأول، وإن كان كلاهما يحمل اسم بنيامين، إلا أن الأول يخاطب من
بمناسبة انعقاد القمة «الروسية - التركية – الإيرانية» في أنقرة أمس، يزداد الاهتمام في العالم بوضع وآفاق تسوية الأزمة السورية نفسها، وكذلك بالعلاقات بين البلدان الثلاثة «الضامنة». وكان بمثابة مفاجأة إعلان سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي، في حديث أدلى به في 13 من الشهر الحالي، أن الحرب السورية قد «ان
اشتعلت المضاربات في اسواق النفط الدولية مع بدء تعاملات الاسبوع ( امس الاثنين )، فقد قفزت اسعار النفط وبلغ خام القياس العالمي ( مزيج برنت ) اعلى مستوى في يوم واحد منذ 28 عاما، وبلغ 72 دولارا، وسجلت الاسواق تذبذبا شديدا في ظل تبادل الإتهامات والتهديد بالرد، حيث حمل الرئيس الامريكي إيران مسؤولية الهجما
لديّ اعتراف: لقد كنت مخطئاً بشأن طموح الرئيس دونالد ترامب فيما يتعلق بالسياسة الخارجية. ففي بداية رئاسته، افترضت أن ترامب سيسلك برنامجاً متواضعاً في الشؤون الدولية ويركز بدلاً من ذلك على أجندته الداخلية الأكبر، والتي تم الترويج لها كثيراً خلال الحملة الرئاسية لعام 2016.
مع أن شهر أيلول طافح بالذكريات السوداء، إلاّ أن معظم تلك الذكريات من كل عام تمر بأقل القليل من الاهتمام، يطويها دون أن ينساها دفتر ذكريات التاريخ الفلسطيني.
لعل إقالة أو استقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي، جون بولتون، تأخذ حيزا كبيرا من الاهتمام، لاسيما في المنطقة، علما بأنها تدخل في سياق مسار من الإقالات والاستقالات بات مألوفا خلال السنوات الثلاث من ولاية الرئيس دونالد ترامب. الأهم من خروج بولتون، هو توقيت إبعاده عن فريق الرئيس في وقت بلغت فيه الأ
دأبت السعودية على توجيه اتهامات مباشرة لإيران بأنها تقف خلف الهجمات المتتالية على العمق السعودي، لكنها -أي السعودية- لا تقدم على أي خطوة عسكرية تستهدف إيران وتكتفي فقط بالتعبير عن إدانتها لما تقوم به إيران. وهذا بدوره يطرح سؤالا حول الغاية السعودية من تحميل إيران مسؤولية الهجمات على العمق السعودي
جاء إعلان الرئيس الأمريكي، الأسبوع الماضي، عن عزم إدارته منع بيع وتداول السائل المستخدم في السجائر الإلكترونية، ذي النكهات الطيبة، مثل نكهة المانجو أو البرتقال أو القرفة، لتلقي بالضوء مرة أخرى على هذا الأسلوب الجديد في استهلاك النيكوتين، كبديل عن تدخين منتجات التبغ التقليدية. ويأتي إعلان الرئيس الأم
يخطئ من يظن أن قرار بنيامين نتنياهو ضم الضفة الغربية للكيان الإسرائيلي انطلق من الدوائر الإسرائيلية فحسب، فهو أكبر من هذه الدوائر وأخطر من أن يكون صادرا عن جهة واحدة. فبالإضافة للشراكة الأمريكية في هذا القرار الكارثي، فمن المؤكد أن هناك جهات عربية تدعمه لأسبابها الخاصة.
في رمضان عام 2018 خرج عشرات الآلاف من المواطنين في تظاهرات زاحفة نحو مقر الحكومة للاحتجاج على قانون الضرائب، وعلى مدى أيام عديدة..
عندما تدخّل السعوديون والإماراتيون في اليمن رفعوا شعار التصدي للخطر الإيراني، واتخذوا من الحوثيين هدفاً لحملتهم على اعتبار أنهم أدوات وعملاء إيران في اليمن. وقلما يمر يوم إلاّ ويطل علينا الإعلامان السعودي والإماراتي بحملات منظمة ضد إيران وخطرها الداهم في الخليج وعموم الشرق الأوسط.
استبق سيرغي لافروف، وزير خارجية روسيا ووجه دبلوماسيتها المتجهّم، الاجتماع الثلاثي المقرّر غدا (الاثنين) في تركيا حول مصير شمال غربي سوريا.