هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لدي كما لدى الملايين حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، وقد تعرض حسابي على فيسبوك ـ خاصة للتعليق
باتت مؤسسات الاحتلال وشركاؤه الدوليون يعملون على دعم عمليات التهجير ضمن حرب الإبادة التي يمارسها الاحتلال
«وائل الدحدوح.. قصة، أسطورة» هكذا خاطب أحمد الطيبي العضو العربي في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي)
يعد يوم 11 يناير (كانون الثاني) 2024 يوماً مشهوداً وفارقاً في الحرب الإسرائيلية على غزة، حيث تستمع محكمة
لو حاولنا حصر جميع القادة الفلسطينيين، عسكريين والسياسيين، من كل الفصائل، الذين اغتالتهم – خلال الخمسين سنة الأخيرة
قدمت حركة المقاومة الإسلامية حماس ثمنا فادحا، تَمثّل في ارتقاء الآلاف من مقاتليها شهداء، واستشهاد الآلاف من أبناء غزة، هم ذوو وأسر مقاتليها الشجعان.
وضع الديمقراطية الأمريكية منتكس، ولم يعد يؤهلها إلقاء محاضرات مقنعة على شعوب وأنظمة العالم.
لم تخف إسرائيل نواياها، إذ أعلنت مراراً وتكراراً أنها ستسوي غزة بالأرض، وتعيد احتلالها، وتقوم بتهجير سكانها إلى مصر. وكان الرد الأمريكي ضعيفاً
حديدي قال: إن الحصة الصهيونية من شخصية بلينكن يتوجب أن تقع سريعاً في حرج انشطاري: بين هوية أمريكية حكومية وأخرى يهودية صهيونية
قنديل قال: ليست القصة في انتقام موقوت، فلم تنفذ حماس انتقاما وقتيا لاغتيال زعيمها المؤسس الشيخ أحمد ياسين، وفضلت الرد في الميدان، بتعزيز قوتها وصناعة أسلحتها، وخوض حرب تحرير حقيقية.
التريكي قال؛ إن قصة بايدن مع حل الدولتين تماثل قصة معظم الساسة الغربيين، حيث إن هؤلاء يعتقدون أن مجرد الحديث عن هذا الحل كاف لتحقيقه.
خريشة قال: تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن، ومن قطاع غزة إلى مصر، عاد للواجهة من جديد بعد الغزو البري الإسرائيلي لقطاع غزة 2023
زحالقة قال: إسرائيل تدرك حجم الضرر الذي سيلحق بها إن هي خسرت المعركة في لاهاي
جكيح قال: إن غزة تجسد القوة الروحية للإنسان التفت حولها الشعوب واتسعت حدودها لتشمل العالم
ما يزيد من عزم نتنياهو وحلفائه على مواصلة الحرب بكثافة منخفضة طيلة العام الجديد، مراهنتهم على فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية
الكاتب قال إن الخروج من الأردن ثم بيروت لم يُنه منظمة التحرير ولم يقد إلى تصفية القضية الفلسطينية