رأينا كيف تتعلم الأمم من دروس هزائمها أو كيفية استثمار انتصاراتها، بينما في مصر وللأسف لم نتعلم من دروس الهزيمة ولا حتى استثمرنا انتصاراتنا، بل تحولت إلى هزائم يئن تحت وطأتها الشعب المصري
ينادي البعض بإجراء انتخابات موازية على الإنترنت، بدعوى تحريك المياه الراكدة، وإعطاء الشعب الحق في أن يعبر عن اختياراته ورأيه بحرية في فضاء الإنترنت، بعيدا عن قبضة الانقلاب وقمعه.
منذ بدء الخليقة لم يكل الإنسان عن فهم ذاته والبحث عن أسرار وجوده وتطوره ووضع نظريات وأيديولوجيات منها ما هو متوافق والبعض منها متعارض، وفي أحيان كثيرة متصادم مع بعضها البعض.
تبقى أمريكا داعية حقوق المرأة الأعلى صوتا فى العالم، والتي صدعت رأس الكرة الأرضية بالمطالبة بحق المرأة في كل شيء ومساواتها بالرجل بلا حدود، تبقى غير مستعدة (حتى الآن على الأقل) لأن تتقبل فكرة أن ترأسها امرأة!
كتب محمد صلاح: يتصارع رموز "الإخوان المسلمين" الآن داخل مصر وخارجها على المواقع القيادية في الجماعة، بينما خلصت مراجعة أجرتها الحكومة البريطانية ونشرت نتائجها أمس إلى أن الانتماء إلى الجماعة أو الارتباط بها "ينبغي اعتباره مؤشرا محتملا على التطرف".
أصبحت الثورات على مدى السنوات الماضية ألواناً أو مواسم، برتقالية أو ربيعية. لكن أهدافها دائماً واحدة: إسقاط أنظمة، والانطلاق نحو الحرية والحياة الأفضل، جمعت بينها السلمية إلا من بعض التجاوزات، لكن هل أفضت نتائجها