لا مفر أمام الحركتين الأكثر تأثيرا في الشارع الفلسطيني (حماس وفتح) من التوافق على بنود المصالحة، ليس كبنود فقط، إنما على أساس الاتفاق على مشروع وطني فلسطيني جديد يشمل برنامجا سياسيا موحدا واستراتيجية تحرر وطني
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie